كل ما تريد معرفته عن تحويل رواتب العمالة المنزلية بسهولة عبر القنوات الرسمية المعتمدة بمساند
تاريخ النشر: 27th, July 2025 GMT
أعاد الحساب الرسمي لخدمات العمالة المنزلية في المملكة العربية السعودية مساند، التذكير بآلية تحويل رواتب العمالة المنزلية بسهولة وسرعة من خلال القنوات الرسمية المعتمدة.
وأوضحت منصة مساند، عبر صفحتها بموقع إكس، أنه يمكن تحويل رواتب العمالة المنزلية من خلال التالي:
رقم هاتف مسجل باسم العامل المنزلي ومربوط برقم إقامته
إنشاء حساب له عبر إحدى قنوات التحويل المعتمدة
الدخول إلى حسابك في إحدى القنوات الرسمية لتحويل الرواتب
اختيار خدمة "رواتب العمالة المنزلية"
تحديد اسم العامل المنزلي وتحويل الراتب مباشرة
وتعد منصةَ مساند هى المنصة الوطنية الموحدة للاستقدام واستعراض السير الذاتية والتعاقد مع العمالة المساندة في المملكة، حيث توفر المنصة خدمات متعددة؛ لتحسين وتسهيل رحلة الاستقدام، وحلّ الشكاوى والخلافات التي من الممكن أن تحدث بين كافة الأطراف، إضافةً إلى المحافظة على حقوقهم.
مع #مساند تقدر تحوّل رواتب العمالة المنزلية بسهولة وسرعة من خلال القنوات الرسمية المعتمدة.#لاتتعامل_بالكاش pic.twitter.com/EnUAR6MZjQ
— مساند | Musaned (@Musaned_DL) July 27, 2025 العمالة المنزليةمساندمنصة مساندقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: العمالة المنزلية مساند منصة مساند رواتب العمالة المنزلیة القنوات الرسمیة
إقرأ أيضاً:
بعد أشهر من الانقطاع.. انفراجة بشرى وشيكة في ملف رواتب العسكريين
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
كشفت مصادر مطلعة عن قرب حدوث انفراجة في أزمة رواتب منتسبي الجيش والأمن، بعد فترة طويلة من الانقطاع، حيث يُتوقع البدء بصرف راتب شهر أغسطس الماضي خلال الأيام القليلة المقبلة.
وبحسب المصادر، يستعد البنك المركزي لتسليم إشعارات الصرف إلى قيادة الدائرة المالية بوزارة الدفاع خلال اليومين القادمين، في خطوة تمهّد لإطلاق عملية صرف الرواتب عبر البنوك التجارية ومحلات الصرافة المعتمدة، بما يتيح للعسكريين استلام مستحقاتهم المتأخرة.
وأوضحت المصادر أن هذه الخطوة تقتصر حاليًا على صرف راتب شهر أغسطس فقط، من أصل خمسة أشهر متوقفة، الأمر الذي يعكس حجم الأزمة التي يعانيها العسكريون وأسرهم في ظل استمرار تأخر الرواتب.
ويعيش منتسبو الجيش والأمن أوضاع معيشية صعبة وغير مسبوقة، نتيجة انقطاع الدخل وارتفاع الأسعار، حيث اضطرت العديد من الأسر إلى مواجهة العجز عن توفير الاحتياجات الأساسية من غذاء ودواء، وسط ظروف إنسانية قاسية تنذر بتفاقم معاناة الآلاف في حال استمرار الأزمة دون حلول شاملة ومستدامة.
وتأتي هذه التطورات في وقت تتصاعد فيه المطالب بصرف بقية الرواتب المتأخرة بشكل عاجل، وإنهاء معاناة العسكريين الذين يُعدّون من أكثر الفئات تضررًا من الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تشهدها البلاد.