وصول 4 شاحنات سعودية محملة بمواد إغاثية وإعاشية إلى قطاع غزة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أعلنت قناة الإخبارية المصرية، عن وصول 4 شاحنات سعودية إلى قطاع غزة محملة بمواد إغاثية متنوعة لإغاثة الفلسطينيين المتضررين من الأزمة الحالية، بعد عبورها منفذ رفح.
وأشارت القناة إلى أن الشاحنات الإغاثية ضمن سلسلة القافلات المنطلقة من العريش.
وكانت الطائرة السعودية السادسة لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة قد غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض، اليوم، متجهة إلى مطار العريش الدولي بمصر تمهيداً لنقلها إلى المتضررين داخل القطاع.
وتحمل الطائرة على متنها مساعدات إغاثية متنوعة شملت؛ مواد غذائية وإيوائية تزن 35 طناً، وذلك ضمن الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة.
ووجه بحملة الإغاثة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: غزة أهم الآخبار إغاثة الشعب الفلسطيني الطائرة السعودية السادسة لإغاثة الشعب الفلسطيني قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مدينة الملك سلمان للطاقة تدشن مصنع شواحن المركبات الكهربائية
البلاد (بقيق)
دشنّت مدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك)، أمس الاثنين مصنع سمارت موبيلتي المتخصص في تصنيع شواحن المركبات الكهربائية، وأول محطة شحن للمركبات الكهربائية في سبارك، بحضور الرئيس التنفيذي لـ(سبارك) مشعل بن إبراهيم الزغيبي، والرئيس التنفيذي لـ(سمارت موبيلتي) صاحب السمو الأمير فهد بن نواف، بمقر المدينة في بقيق.
ويمثل هذا المشروع خطوة مهمة في تعزيز إستراتيجية توطين الصناعة في المملكة، بما يعزز برنامج (صُنع في السعودية) ضمن سياسات المحتوى المحلي.
وأكد الزغيبي أن مدينة الملك سلمان للطاقة مهيّأة لتصبح المنصة المركزية الإقليمية للتقنيات الصناعية والطاقة المتقدمة، مشيرًا إلى قربها من البنية التحتية الأساسية للطاقة في المملكة، وإمكانية الوصول للموانئ على الخليج العربي؛ بهدف بناء ممر موحد للتصنيع والتصدير على مستوى المنطقة، إذ تتمثل مهمة “سبارك” في تمكين المستثمرين من بناء قدرات صناعية طويلة الأمد داخل المملكة. من جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي لـ”سمارت موبيلتي” صاحب السمو الأمير فهد بن نواف، أن إنشاء المصنع في “سبارك” كان مدروسًا ومخططًا له إستراتيجيًّا، وأن شحن المركبات الكهربائية يجب أن يُعامَل كبنية تحتية وطنية، وأن يُطَوَّر بالتوازي مع منظومة الطاقة الكبرى في المملكة.