اقرأ في عدد الوطن غدا.. الكلمة في وجه البنـدقية
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «السيسي» يوجِّه بتوفير عوامل الدعم للمشروعات القومية
- الرئيس: نستهدف تلبية احتياجات المواطنين وضمان الأمن الغذائي وتعزيز الاقتصاد وتوفير فرص عمل
- «النواب» يوافق نهائياً على «التصالح في البناء»
- «آمنة»: توجيهات رئاسية بالتسهيل على المواطنين.
- «المالية»: 7.8 تريليون جنيه قيمة «التحصيل الإلكتروني»
- «معيط»: أكثر من 500 مليون معاملة سنوياً
- الجرح في غزة.. والعلاج في مصر.. بتوجيهات رئاسية.. معبر رفح يستقبل 28 طفلاً من المبتسرين
- والدة أحد الأطفال الخدج: «لما وصلوا مصر قلت همّا في أمان.. وعيالنا في عنيها»
- «كتف بكتف لدعم فلسطين».. «التحالف» يطلق أكبر قافلة مساعدات إغاثية الخميس
- وزراء الخارجية يبدأون جولة الدفاع عن غزة
- «ممدوح»: تكفي لأسبوعين.. و«حياة كريمة»: قدمنا 90 شاحنة بـ2250 طناً
- «شكري»: مصر تقدم كل الدعم اللازم للتخفيف من معاناة المحاصرين.. وحماية الشرعية الدولية مسئولية مجلس الأمن
- قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل قصف المدارس والمستشفيات في القطاع
- استشهاد 27 في استهداف «الإندونيسى وأبويوسف النجار».. والمدفعية تستهدف مدرسة الكويت.. وانقطاع الاتصالات يحول دون حصر أعداد الشهداء والإصابات.. و«أبوردينة» رداً على اتهامات «نتنياهو» لـ«عباس»: أولويتنا وقف حرب الإبادة ضد شعبنا.. واستمرار عمليات الاحتلال في القرى الحدودية
- «الكـلمـة» في وجه «البندقية»
- 75 عاماً من الدفاع عن فلسطين بالشعر والنثر والكلمات
- رصاصة قلم
- الأدب الفلسطيني.. طلقات الحبر الحارسة للقضية
- الكلمة جسَّدت سلاحاً قوياً لحفظ القضية الفلسطينية وأرَّخت للحقوق التاريخية في الأرض
- «ضرغام»: «رجال في الشمس» لغسان كنفاني من عيون الأدب العالمي المعبرة عن قصة فلسطين
- محمود درويش يكتب: «على هذه الأرض ما يستحق الحياة»
- وزير الثقافة الأسبق: مصر «حائط صد» لمحاولات التهجير الخبيثة
- د. عبدالواحد النبوي: فلسطين قضية مركزية ولها حضور طاغٍ في السياسة
- أتمنى أن تتبنّى جهة بحثية مشروعاً ثقافياً يرصد للأجيال القادمة الدور المصري كبؤرة إشعاع للتعريف بالقضية الفلسطينية
-أدبــاء فلسطيــن يكتبــون لـ«الوطن»
- نافذ الرفاعي يكتب: السهو الكبير للكتّاب العرب
- ناجي العلي يكتب: كيف حال «حنظلة»؟
- غسان كنفاني يكتب: فلسطين «سؤال معلَّق»
- أحمد زكانه يكتب: عن الثقافة والقضية الفلسطينية
- المتوكل طه يكتب: أين المثقفون العرب؟
- مريد البرغوثي يكتب: الشعر والنثر سلاح المقاومة
- حنان شعراوي: صدى العلم والقلم
- د. رامي جلال يكتب: الثقافة أو النهاية
- إبراهيم الشهابي يكتب: مستقبل التيار القومى
- د. عبدالله عيسى الشريف يكتب: هل نجحت أمريكا في حروبها الماضية؟
- مؤمن سيد يكتب: مصر خالية من «فيروس سى»
- محمود أبوخضرة يكتب: المشاركة السياسية أساس الديمقراطية
- رحمة فتحي تكتب: المقاومة الثقافية الفلسطينية.. سلاح الإنسانية
- رفعت رشاد يكتب: حروب الميليشيات
- سحر الجعارة يكتب: كن إنساناً هذا يكفي
- سارة حازم طه يكتب: الدحيح وبن لادن
- صلاح البلك يكتب: الإلغاء.. ثقافة أمريكية مهزومة
- ماهر فرغلي يكتب: القاعدة الخلفية للإخوان
- «نور» على «نور» رضيعة تنجو من القصف الإسرائيلي 3 مرات
- لف وارجع تاني بعد 23 عاماً.. «الناظر» يعود بجزء ثانٍ
- كورس «فَرش البيت».. برعاية «حنان»: من الهواية للاحتراف
- سياحة ذوي الإعاقة: غطس و«سنوركل» على شواطئ «مرسى علم»
- «مفتاح الدار».. إرث الأجداد للأحفاد على أرض فلسطين
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر لوفد الإعلاميين العرب: الكلمة أمانة ودوركم مهمٌّ في رفع الوعي بقضايا الأمَّة
عقد فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، جلسة نقاشيَّة مفتوحة مع عددٍ من أبرز الإعلاميين في العالم العربي، وذلك على هامش مشاركة فضيلته في قمة الإعلام العربي بدبي، التي انعقدت خلال الفترة من 25 : 27 مايو الجاري.
في بداية اللقاء، أكَّد شيخ الأزهر دور الإعلام المهم في رفع الوعي بالتَّحديات، وتعبئة الرأي العام تجاه قضايا الأمة، وتعزيز الانتماء للأوطان، والحفاظ على المنظومة القيميَّة والأخلاقية، وترسيخ الاعتزاز بالأصول لدى الشباب، خاصَّة في ظل ما يواجهه عالمنا اليوم من تحدِّيات وتصاعد خطابات الكراهية والتعصب والإسلاموفوبيا، مشيرًا إلى أهمية العمل وفق إستراتيجية إعلامية عربية تدافع عن قضايا الأمة وتحمي الشباب من مخاطر الاستقطاب والتِّيه؛ حيث تسعى بعض المنصات الرقمية لتغييبِهم عن واقع أمتهم ومجتمعاتهم.
وأوضح فضيلته أنَّ الأزهر الشريف يعمل على تعزيز ثقافة السلام، وهي مهمة أساسية يتم تدريسها في مناهج الأزهر منذ المرحلة الابتدائية وحتى الجامعية، مضيفًا فضيلته: “الأديان كلها إنما نزلت لإسعاد الإنسان، وحقن الدماء، ونشر السلام بين الجميع، لا لإشعال الحروب أو تغذية الكراهية”، مشيرًا فضيلتة إلى مبادرات الأزهر في هذا السياق، التي من بينها تأسيس “بيت العائلة المصرية”، بالتعاون مع الكنائس المصرية، الذي أسهم في تقوية النسيج الوطني والقضاء على كثيرٍ من مظاهر الطائفية، مصرحًا "عندما رأى المواطن المصري القسيس بجوار الشيخ، اختفت كثير من الفتن والمشكلات”.
وتطرَّق فضيلته إلى أنَّ الأزهر تنبَّه إلى ضرورة تحقيق تقارب وتفاهم إسلامي حقيقي، من خلال عقد حوار إسلامي-إسلامي، يرتكز على المصارحة والحوار وطي صفحة الماضي، والانطلاق من المشتركات التي تجمع المدارس الفكريَّة للأمة، للانطلاق منها لما يخدم وحدة هذه الأمة وتقدمها؛ ولذا عقد الأزهر ومجلس حكماء المسلمين مؤتمر «الحوار الإسلامي» في مملكة البحرين، وانتهى إلى توقيع وثيقة "نداء أهل القبلة" التي تُعدُّ وثيقة مبادئ جامعة لتعزيز الحوار والتفاهم بين المذاهب ومدارس الفكر الإسلامي المختلفة.
وأشار فضيلته إلى جهود الأزهر ومجلس حكماء المسلمين في تعزيز السلام العالمي، قائلًا: “فتحنا آفاق التعاون مع الفاتيكان، ووقَّعت مع صديقي الراحل البابا فرنسيس «وثيقة الأخوة الإنسانية»، كما فتحنا قنوات تواصل مع مختلف الكنائس بما فيها الكنائس الشرقية ومجلس الكنائس العالمي وكنيسة كانتربري في بريطانيا".
وتعليقًا على سؤال حول حقوق الأقليات، قال فضيلته، إن الأزهر يرفض استخدام مصطلح «الأقليات» لما يترتب عليه من ضياع الحقوق وتقسيم المواطنين بين درجات عليا ودرجات دنيا، وأكَّد ضرورة إقرار «المواطنة الكاملة»، وما يترتب عليها من تساوي الجميع في الحقوق والواجبات، ونظم العديد من المؤتمرات، وأصدر الوثائق التي تؤكد هذا المفهوم، داعيًا الإعلاميين إلى المساهمة في تعزيز هذه القيم، مؤكدًا أن الدول يجب أن تقوم على المواطنة الكاملة والحقوق المتساوية لجميع المواطنين، دون تمييز أو تصنيف".
وفيما يتعلق بالزج بالدين باعتباره سببًا لما نشهده من صراعات وحروب، قال فضيلته: "يحب أن نفرق بين تعاليم الأديان التي تدعو إلى السلام والتعايش، وبين التفسيرات الخاطئة التي يقدِّمها البعض للقتل باسم الدين وهو منها براء، فالأنبياء جميعهم أخوة، ودين الله واحد منذ آدم وحتى محمد عليهم جميعًا الصلاة والسلام"، مضيفًا فضيلته "لا يمكن بأي حال من الأحوال تبرير العنف باسم الدين”، وما حدث هو محاولة البعض اختطاف الدين وتوظيفه في السياسة، وهو أمر مرفوض”، كما أكَّد فضيلته أن محاولات الكيان الصهيوني الخلط بين «الصهيونية» كشر مطلق، وبين «اليهودية» كدين سماوي، أصبح واضحًا، ولا يخفى على أحد.
وردًّا على سؤال حول ما تشهده بعض المجتمعات من دعوات لقبول «الشذوذ الجنسي» وغيره من الأمراض المجتمعيَّة، علَّق فضيلته: “هذه الدعوات دليل على جنون هذه الحضارة واضطرابها، وتخطيها لكل حدود الأخلاق وتعاليم الدين، ومحاولتها المستمرة لإقصائه وتهميش دوره في حياة الناس، بل وتأليه حرية الإنسان والسعي المطلق لإشباع رغباته المادية"، موضحًا أنَّ المرجعية هنا لتعاليم الأديان وليس للعقل البشري المتقلب، قائلًا: “الدين هو الذي يثبت الأخلاق، ولا ينبغي إسناد المرجعية الأخلاقية إلى العقل وحده”.
وحول الرسالة التي يَوَدُّ فضيلته توجيهها للشباب، دعا شيخ الأزهر الشباب العربي والمسلم إلى التسلُّح بالعلم والمعرفة، قائلًا: “اقرأ أولًا قبل أن تتحدث، خاصة عندما يتعلق الأمر بالإسلام والعروبة والحضارة الشرقية”.
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية