صدى البلد:
2025-06-13@18:34:35 GMT

مازدا MX-30 R-EV الهجين تظهر لأول مرة

تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT

أعلنت شركة مازدا اليابانية المتخصصة في صناعة السيارات عن إصدارها الجديد مازدا  MX-30 R-EV الهجين، وتنتمي  MX-30 R-EV الهجين إلي فئة السيارات الكروس أوفر .

مازدا  MX-30 R-EV الكروس أوفر الجديدة  مازدا 626 بمواصفات خليجي بـ 40 ألف جنيه اختبار السلامة لـ مازدا CX-90 اليابانية| فيديو - محرك مازدا  MX-30 R-EV الهجين :مازدا  MX-30 R-EV الكروس أوفر الجديدة 

تحصل سيارة مازدا  MX-30 R-EV الجديدة علي قوتها من نظام دفع هجين  Plug-in ، يتكون من محرك كهربائي ومحرك فانكل يعمل بالبنزين ويعمل أيضا كـ موسع لمدى السير Range Extender.

مازدا  MX-30 R-EV الكروس أوفر الجديدة 

تنتج سيارة مازدا  MX-30 R-EV قوة من نظام الدفع الهجين تصل الي 125 كيلووات، أي ما يعادل 170 حصان، ويمكن لسيارة  MX-30 R-EV  أن تقوم بقطع مدي سير يصل الي 700 كم /ساعة، وتصل سرعتها القصوى الي 140 كم/ساعة .

مازدا  MX-30 R-EV الكروس أوفر الجديدة 

بالإضافة الي أن بطارية سيارة مازدا  MX-30 R-EV يصل سعتها الي 17.8 كيلووات/ساعة، ويمكن شحن سيارة  MX-30 R-EV حتي تصل الي 80 % في مدة قدرها 25 دقيقة .

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

دراسة تظهر أفضل المناطق لإعادة التشجير عالميا

أظهرت دراسة جديدة المناطق ذات الإمكانات الأفضل في العالم لإعادة زراعة الغابات ونمو الأشجار لامتصاص ثاني أكسيد الكربون المسبب للاحتباس الحراري، وتميّزت المساحة الجديدة بكونها أصغر، لكنها أكثر جدوى واستدامة.

وكشفت الدراسة -التي نشرت في مجلة نيتشر- بناء على خرائط جديدة عن أفضل الفرص "المربحة للجميع" في جميع أنحاء العالم لإعادة زراعة الغابات ومعالجة أزمة المناخ، من دون الإضرار بالناس أو الحياة البرية.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4ميومبو غابة أفريقية بحجم إندونيسيا تخزن انبعاثات الصين من الكربونlist 2 of 4حضر الزمالك وغاب الأهلي والحكم يلغي الديربي رقم 130list 3 of 4الحرائق والزراعة تسبب خسائر قياسية للغابات الاستوائيةlist 4 of 4كيف تغير الأقمار الصناعية طريقة رصد الغابات؟end of list

وحسب الدراسة، فإن هذه المناطق تمتد من شرق الولايات المتحدة وغرب كندا، إلى البرازيل وكولومبيا، وصولًا إلى أنحاء أوروبا، بمساحة إجمالية تصل إلى 195 مليون هكتار.

وأعطت الخريطة الجديدة الأولوية إلى 3 معايير عامة: تجنب الصراعات الاجتماعية، وتحسين التنوع البيولوجي وجودة المياه، وتسليط الضوء على الأماكن التي حددت فيها الحكومات بالفعل أهداف إعادة التحريج، مما يجعل العمل أكثر إمكانية من الناحية السياسية.

وإذا أُعيد تشجير هذه المساحة، فستكون قادرة على إزالة 2.2 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا، أي ما يُعادل تقريبا الكمية التي تُزيلها جميع دول الاتحاد الأوروبي.

وكانت الخرائط السابقة قد أشارت إلى أن مناطق أكبر بكثير لديها القدرة على إعادة نمو الأشجار، ولكنها تعرضت لانتقادات لأنها تضمنت أنظمة بيئية مهمة مثل غابات السافانا، ولم تأخذ في الاعتبار التأثير على ملايين الأشخاص الذين يعيشون في الغابات أو يعتمدون عليها.

إعلان

وبنى الباحثون الخرائط الجديدة على نماذج سابقة، ولكنهم استخدموا نهجا محافظا بشكل متعمد، من أجل تسليط الضوء على تلك الأماكن ذات الإمكانات الأعلى والأقل عددا من المشاكل.

وتم التركيز في الخريطة الجديدة على الغابات الكثيفة ذات الغطاء النباتي المغلق، واستبعدوا المناطق التي عانت من حرائق الغابات الأخيرة. وكانت النتيجة خريطة تُظهر 195 مليون هكتار من فرص إعادة التحريج (التشجير)، وهي مساحة تعادل مساحة المكسيك، لكنها أصغر بنسبة تصل إلى 90% مقارنة بالخرائط السابقة.

كما وفرت الخرائط خيارات إضافية، مثل تجنب خطر الصراع الاجتماعي مع سكان الغابات، مما قلل من إمكانية إزالة ثاني أكسيد الكربون إلى 1.5 مليار طن سنويا.

وتعد إعادة زراعة الأشجار الخيار الأكبر والأرخص لإزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، ولكن مبادرات الأشجار تحتاج إلى التركيز على المناطق الأكثر ملاءمة لتعظيم تأثيرها.

وقالت الدكتورة سوزان كوك باتون، من منظمة الحفاظ على الطبيعة "تي إن سي" (TNC) الأميركية والمؤلفة الرئيسية للدراسة، إن "إعادة التشجير ليست بديلا عن خفض انبعاثات الوقود الأحفوري، ولكن حتى لو نجحنا في خفض الانبعاثات غدا، فما زلنا بحاجة إلى إزالة فائض ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي".

وشددت باتون على وجوب الإسراع بالتركيز على الأماكن التي تُحقق أكبر قدر من المنافع للناس والطبيعة، وأقل الجوانب السلبية، والأماكن التي يُرجح أن تكون مُربحة للجميع، مضيفة أن "هذه الدراسة ستساعد القادة والمستثمرين على تحقيق ذلك تمامًا".

من جهته، قال البروفيسور سيمون لويس، من كلية لندن الجامعية، والذي لم يشارك في فريق الدراسة، إن "هذه الدراسة الجديدة تُمثل الترياق لمثل هذه المبالغة، إذ إن الغابات الجديدة في المناطق الأقل عرضة للخطر عالميًا ستُزيل نحو 5% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون البشرية سنويًا؛ وهو أمرٌ مهم، ولكنه ليس الحل الأمثل".

إعلان

وتغطي الغابات 31% من مساحة اليابسة في العالم، وتخزِّن نحو 296 غيغا طن من الكربون، وهي موئل لغالبية التنوع البيولوجي البري في العالم.

وتشكِّل الغابات مصدرا للألياف والوقود والأغذية والعلف، وتوفر سبلا لكسب العيش لملايين الأشخاص، ومن بينهم كثير من أشدّ الناس فقرا في العالم.

مقالات مشابهة

  • علامات قبول الله لعملك الصالح .. خطيب المسجد الحرام: تظهر بأمرين
  • دراسة تظهر أفضل المناطق لإعادة التشجير عالميا
  • رادار المرور يلتقط 1003 سيارة تسير بسرعات جنونية فى 24 ساعة
  • أخبار السيارات| كاديلاك أوبتيك V موديل 2026 بأداء رياضي وتكنولوجيا متطورة.. مواصفات أوبل موكا 2026 الكروس أوفر
  • مواصفات اوبل موكا 2026 الكروس أوفر | صور
  • أسعار مازدا CX90 موديل 2025 في الإمارات
  • مازدا CX90 موديل 2025 سيارة يابانية بتصميم عصري وتكنولوجيا فائقة .
  • رادار المرور يلتقط 1120 سيارة تسير بسرعات جنونية فى 24 ساعة
  • بنتلي بينتايجا سبيد 2026 سيارة دفع رباعي فاخرة تظهر بـ تصميم رياضي
  • لكنتم تتحدثون الألمانية أو اليابانية الآن.. ترامب عن تنظيمه عرضًا عسكريًا بواشنطن