مركز شباب فيصل ينظم ندوة عن أهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
عقدت الحملة القومية لتعزيز المشاركة السياسية، لقاءً بمركز شباب فيصل، تحت شعار «شارك.. الكلمة كلمتك»، حاضر فيه الدكتور أحمد أبو الحسن مرسي مدير مركز التطوير المهني بجامعة السويس.
لقاء الحملة برواد مركز شباب فيصل وأهالي المنطقةنظمت الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني، الإدارة العامة لبرلمان الطلائع والشباب، بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة بالسويس «إدارة البرلمان والتعليم المدني»، ثاني لقاءات الحملة القومية لتعزيز المشاركة السياسية وذلك بمركز شباب فيصل التابع لإدارة شباب السويس.
أجرى اللقاء دكتور أحمد أبو الحسن بجامعة السويس، بحضور هدى محمد فريد مدير إدارة البرلمان والتعليم المدني، وشارك في اللقاء مديرو مراكز الشباب وأعضاء مراكز الشباب وأعضاء برلمان الشباب والشيوخ.
أهمية المشاركة في الاستحقاقات الانتخابيةوتناول الدكتور أحمد أبو الحسن مرسي الأستاذ بجامعة السويس، أهمية المشاركة في الاستحقاقات الانتخابية، وتوعية الشباب بالمشروعات القومية التي نفذتها الدولة خلال الفترة السابقة، وتوعية الشباب بدورهم الإيجابي خلال الفترة المقبلة، واعتماد الدولة عليهم بالإضافة إلي توعية الشباب بممارسة حقهم الدستوري في التصويت والمشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
كما تحدث عن ضرورة توعية الشباب بضرورة العمل وتنمية مهاراتهم لاعتماد الدولة على الكوادر الشبابية واطلاع الشباب بما توفره الدولة لهم من تأهيل وتمكين حقيقي لهم من خلال كل مؤسسات الدولة وحث الشباب بضرورة مشاركتهم في الانتخابات الرئاسية لتوصيل رسالة قوية للخارج بدورهم ووعيهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكلمة كلمتك الحملة القومية محافظة السويس جامعة السويس المشارکة فی شباب فیصل
إقرأ أيضاً:
غسان الدهيني.. وجه جديد يقود الحملة المسلحة ضد "حماس"
غزة- الوكالات
برز اسم غسان الدهيني في جنوب غزة عقب تعيينه قائدًا لما يُعرف بـ "القوات الشعبية"، خلفًا لياسر أبو شباب الذي قُتل مؤخرًا خلال اشتباك عائلي داخلي.
ويبلغ الدهيني من العمر 39 عامًا، وينحدر من قبيلة الترابين البدوية، القبيلة نفسها التي ينتسب إليها أبو شباب. وسبق للدهيني أن خدم ضابطًا في أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية قبل سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في عام 2007، ثم تولّى لاحقًا دورًا قياديًا في جماعة تُطلق على نفسها اسم "جيش الإسلام"، وفق ما نقلته القناة الإسرائيلية 12.
وخلال السنوات التالية، اعتقلته حماس، ووُضع اسمه ضمن قوائم المطلوبين لديها. وفي مقابلة تلفزيونية مع "القناة 12"، قال الدهيني: "لماذا أخاف من حماس وأنا أقاتل حماس؟ أقاتلهم، وأعتقل رجالهم، وأصادر معداتهم، وأطردهم. أفعل ما يستحقونه باسم الناس والأحرار."
وفي سياق متصل، انتشر على تطبيق تلغرام مقطع مصوّر يظهر الدهيني وهو يحيّي عناصر مجموعته، في رسالة - كما قال - تهدف إلى إظهار جاهزية "القوات الشعبية" ومتانة معنويات أفرادها. وأضاف أن الهدف من نشر الفيديو هو التأكيد أن هذه القوات "ما زالت تعمل" والتحقق من وضع العناصر ومعنوياتهم في الميدان.
وجاء تعيين الدهيني قائدًا للقوات بعد مقتل ياسر أبو شباب يوم الخميس الماضي في نزاع داخلي، وليس بنيران حماس، وفق ما أشارت إليه التقارير. وقد شارك الدهيني نفسه في الاشتباك وأُصيب خلاله بجروح.