كبار أوروبا يتصارعون لانتداب ايت نوري والبياسجي يدخل الخط
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
دخل فريق البياسجي مضمار السباق للظفر بخدمات الدولي الجزائري ريان ايت نوري المتألق مع ناديه ولفرهامبتون الإنجليزي.
وقال موقع ” 10 سبور” الفرنسي، اليوم الخميس، أن رئيس مجلس إدارة النادي الباريسي ناصر الخليفي طلب من المسؤولين عن النادي جس نبض اللاعب الدولي الجزائري ايت نوري بشأن إمكانية حمل قميص “البياسجي”.
ويربط ايت نوري عقدا مع نادي ولفرهامتبون إلى غاية صيف 2026.
كما قال موقع “90 دقيقة” أن نادي تشيلسي دخل في مفاوضات مع إدارة نادي ولفرهامبتون، للظفر بخدمات ايت نوري، خاصة وأنه دون اسمه على رأس القائمة المستهدفة.
وكان ايت نوري محل إطماع عدد من الأندية أبرزهم ليفربول، مانشستر سيتي ووجوفونتس و نيس.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ایت نوری
إقرأ أيضاً:
مشروع العبور القاري يدخل مرحلة جديدة
في خطوة تمهّد للانتقال إلى مرحلة جديدة في تنفيذ مشروع الربط القاري، عقدت اللجنة العليا المشتركة لمشروع “ليبيا أفريقيا لممري العبور” اجتماعها الدوري السادس صباح الإثنين 28 يوليو 2025، بمقر جهاز تنفيذ وإدارة مشروع الطرق الحديدية، بحضور ممثلين عن محفظة ليبيا أفريقيا للاستثمار ووزارة المواصلات.
وفي بيان تحصلت “عين ليبيا” على نسخة منه، أكدت اللجنة أن الاجتماع خُصّص لمتابعة تنفيذ التوصيات السابقة واستعراض آخر مستجدات العمل، وعلى رأسها الانتهاء من إعداد نطاق عمل المكتب الاستشاري الدولي، الذي سيتولى لاحقًا إجراء دراسة الجدوى الاقتصادية للمشروع.
وأشار البيان إلى أن اللجنة اطّلعت على التقرير النهائي المُعد من اللجنة الفرعية الأولى، المكلّفة بتجميع البيانات وإعداد الوثائق المرجعية الخاصة بالمكتب الاستشاري. وبعد مناقشة شاملة لمحتوى التقرير ومعالجة الملاحظات الفنية، قررت اللجنة اعتماده بشكل رسمي.
كما دعت اللجنة، في سياق متصل، اللجنة الفرعية الثانية إلى الإسراع في تقديم تقريرها النهائي بشأن المسارات المقترحة للممرين، تمهيدًا لإطلاق مرحلة طلب العروض من مكاتب استشارية دولية متخصصة.
ويُعد مشروع “ممري العبور” من المبادرات الاستراتيجية التي تهدف إلى تعزيز البنية التحتية العابرة للحدود، ودعم حركة التجارة بين شمال وجنوب القارة، وترسيخ مكانة ليبيا كمركز لوجستي ومحور ربط إقليمي بين أفريقيا وأوروبا.
وتأتي هذه التحركات ضمن الجدول الزمني المعتمد من اللجنة، في إطار توجه الدولة نحو تنمية محاور النقل المستدام وتعزيز التكامل الاقتصادي الإقليمي.