شاهد: لقطات جوية تُظهر حجم الدمار في شرق مدينة خان يونس بقطاع غزة
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
تُظهر هذه اللقطات الجوية المصورة حجم الدمار الذي شهدته مدينة خان يونس في قطاع غزة حيث تغطي شوارع المدينة أكوام كبيرة من أنقاض المباني المنهارة. بعد نحو سبعة أسابيع من القصف الإسرائيلي المتواصل للأراضي الفلسطينية رداً على هجمات حماس في 7 تشرين الأول/ أكتوبر.
عاد آلاف النازحين من غزة إلى منازلهم يوم الجمعة مع بدء الهدنة التي تستمر أربعة أيام بين إسرائيل وحماس.
وحل محل ضجيج الحرب أبواق الاختناقات المرورية وصفارات سيارات الإسعاف التي تشق طريقها بين الحشود الخارجة من المستشفيات والمدارس التي لجأت إليها.
وفيما انطلقت عشرات السيارات والعربات التي تجرها الحمير والأحصنة، والتوك توك، ألقت طائرات حربية إسرائيلية فوق جنوب قطاع غزة منشورات تحذر الناس من مغبة العودة شمالاً.
وكتب على هذه المنشورات "الحرب لم تنته بعد" و"الرجوع إلى الشمال ممنوع وخطير، مصيركم ومصير عائلاتكم بأيديكم".
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كيف ينظر الفلسطينيون في خان يونس إلى الهدنة المؤقتة بين حماس وإسرائيل؟ هل تعتبر إسبانيا المؤيد الأكبر للفلسطينيين في الإتحاد الأوروبي؟ شاهد: فلسطينيون يستغلون سريان الهدنة للنزوح إلى جنوب قطاع غزة قصف قطاع غزة حركة حماس هدنة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: قصف قطاع غزة حركة حماس هدنة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس إسرائيل قطاع غزة هدنة فلسطين طوفان الأقصى قصف مدارس احتجاز رهائن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس إسرائيل قطاع غزة هدنة یعرض الآن Next خان یونس قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
خطة نتنياهو الجديدة في غزة.. إسرائيل لن تنتظر
طرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال اجتماع "المنتدى الوزاري المصغر" الذي عُقد مساء الاثنين، خطة عمل جديدة بشأن قطاع غزة، قال إنها تمثل "تغييرا في النهج" السياسي والاستراتيجي الإسرائيلي.
وبحسب مصادر مطلعة لصحيفة "معاريف"، تنص الخطة على منح الوسطاء الدوليين فرصة جديدة لإقناع حركة حماس بقبول مقترح الصفقة الذي طُرح قبل نحو أسبوعين، والذي سبق أن وافقت عليه إسرائيل.
ورغم فتح نافذة إضافية للتحرك الدبلوماسي، أكد نتنياهو أن إسرائيل "لن تنتظر إلى ما لا نهاية"، مشددا على أن فترة زمنية محددة ستُمنح للطرف الآخر لتقديم رد إيجابي يُمكّن من إحراز تقدم في المحادثات.
وفي حال الرفض أو المماطلة، أعلن نتنياهو عن نية حكومته اتخاذ خطوات أحادية، أبرزها ضم أراض في قطاع غزة.
كما طُرح خلال الاجتماع اقتراح بإنشاء إدارة مدنية وأمنية خاصة لإدارة تلك المناطق، في خطوة تُعد تحولا جذريا في السياسة الإسرائيلية من استراتيجية الضغط للتسوية إلى فرض واقع ميداني جديد.
ورغم التحذيرات الضمنية، ترى القيادة السياسية الإسرائيلية أن هناك فرصا واقعية لإبرام صفقة تبادل أسرى ووقف إطلاق النار، في حال أبدت حماس مرونة في المفاوضات الجارية.