أنباء عن ظهور إعلامي قريب لرئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد
تاريخ النشر: 31st, July 2025 GMT
تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مزاعم حول ظهور وشيك لرئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد، بعد نحو 9 شهور من سقوطه.
وقالت الإعلامية آسيا هاشم، مقدمة البرامج في منصة "المشهد" الإماراتية التي يديرها الإعلامي اللبناني طوني خليفة، إن الأسد سيظهر على قناة عربية في أول لقاء إعلامي له منذ سقوط نظامه وهروبه إلى روسيا في 8 كانون أول/ ديسمبر الماضي.
إلا أن هشام عادت وقالت نقلا عن مصادر، إن روسيا تتحفظ على المقابلة، في إشارة إلى احتمالية إلغاء بثها.
وتتزامن هذه التطورات مع أول زيارة يجريها وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى موسكو، حيث التقى بنظيره سيجري لافروف.
ومنذ تولي القيادة السورية الجديدة برئاسة أحمد الشرع زمام الأمور، أعلنت دمشق استعدادها فتح صفحة جديدة مع روسيا، بغض النظر عن موقف موسكو السابق الداعم لنظام الأسد.
"آسيا هشام" المذيعة في قناة "المشهد" تنشر على صفحتها الشخصية على فيسبوك عن مقابلة قريبة للرئيس السوري السابق #بشار_الأسد pic.twitter.com/iT9nZW6Wjo
— ????جورج (@Mou7taram) July 30, 2025pic.twitter.com/UU031TFYeI
— Asya Hesham | آسيا هشام (@AsyaHesham) July 31, 2025المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية بشار الأسد طوني خليفة سوريا بشار الأسد طوني خليفة المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الخارجية السوري يتوجه إلى روسيا وسط محادثات حول القواعد العسكرية
صراحة نيوز- أفاد مصدر بأن وزير الخارجية السوري، أسعد حسن الشيباني، من المقرر أن يتوجه إلى روسيا يوم الخميس.
وتعد هذه الزيارة هي الأرفع مستوى من جانب مسؤول سوري إلى موسكو منذ إطاحة الرئيس السابق بشار الأسد، الحليف المقرب لروسيا، في كانون الأول، وتشكيل حكومة جديدة في دمشق.
وتأتي الزيارة في ظل محادثات جارية بين موسكو والحكومة السورية الجديدة بشأن مستقبل القاعدتين الروسية البحرية والجوية في شمال غرب سوريا، وسط مساعٍ روسية للحفاظ على وجودها العسكري هناك.