«التجارة الخارجية» يطلق أول مبادرة لتدريب وتأهيل ذوي الهمم في مجال التصدير
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
تحت رعاية المهندس أحمد سمير وزير التجارة والصناعة، أطلق مركز تدريب التجارة الخارجية أول مبادرة «لتدريب وتأهيل ذوي الهمم في مجال التصدير» كمنحة مجانية، وذلك في أطار تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للاهتمام بذوي الهمم ووضعهم على خارطة التمكين للمساهمة في زيادة قدرتهم على الدخول الى سوق العمل بما يتوافق مع رؤية مصر للتنمية المستدامة 2023.
وقالت ماري كامل المدير التنفيذي لمركز تدريب التجارة الخارجية إن إعداد جيل جديد من المصدرين المؤهلين للنفاذ للأسواق العالمية وفتح أسواق جديدة للمنتجات المصرية يعد خطوة هامة لتحقيق أهداف تنمية الصادرات المصرية، وذلك في إطار استراتيجية الوزارة لتعزيز التجارة الخارجية وفي إطار رؤية وتوجيهات القيادة السياسية للعمل على زيادة حجم الصادرات المصرية وتحقيق التنافسية للمنتجات المصرية في الأسواق الدولية.
تدريب الدفعة الأولى من ذوى الهمموأشارت كامل إلى أن المركز بدأ بالفعل في تدريب الدفعة الأولى من ذوى الهمم من عدة قطاعات متنوعة، موضحة أن هذا التدريب يأتي في اطار فعاليات مشروع «التدريب خطوة نحو التصدير» الذي يقوم المركز بتنفيذه بتمويل من المؤسسة الدولية الاسلامية لتمويل التجارة بالتعاون مع جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تأهيل ذوي الهمم مجال التصدير وزير التجارة والصناعة التجارة الخارجیة
إقرأ أيضاً:
أردني يطلق مبادرة “هَدبتلّي” ويوزع أكثر من 10 آلاف علم وشماغ دعمًا للمنتخب في كأس العرب
صراحة نيوز – في مشهد وطني لافت يعبّر عن عمق الانتماء والولاء، أطلق الأردني خلف النوايسة مبادرة وطنية حملت اسم “هَدبتلّي” منذ اللحظات الأولى لانطلاق بطولة كأس العرب 2025 في قطر، بهدف دعم المنتخب الوطني وتعزيز حضور الجماهير الأردنية في المدرجات.
المبادرة التي سرعان ما تحولت إلى حديث الجماهير، شملت توزيع أكثر من خمسة آلاف علم أردني وخمسة آلاف شماغ على المشجعين، في خطوة عكست روح العطاء وحرص النوايسة على توحيد المشهد الجماهيري خلف المنتخب، ورفع الرموز الوطنية في أكبر تجمع رياضي عربي.
وأكد النوايسة أن مبادرته جاءت انطلاقاً من قناعة راسخة بأن الرياضة تمثل منصة حقيقية لإظهار الهوية الأردنية وتعزيز اللحمة الوطنية، مضيفا أن رفع العلم الأردني في المدرجات ليس مجرد احتفال، بل رسالة فخر واعتزاز بوطن يستحق أن يظهر بأجمل صورة.
ويُشار إلى أن النوايسة، من خلال رؤيته وإدارته لشركة “الندوة”، استطاع أن يرسخ حضور الشركة كمؤسسة وطنية فاعلة في المجتمع، قبل أن تكون لاعبًا اقتصاديًا، حيث يواصل تقديم نموذج مشرّف للقطاع الخاص في دعم القضايا الوطنية والوقوف إلى جانب الجماهير والمنتخب.
وتُعد مبادرة “هَدبتلّي” مثالاً يحتذى به في العطاء والانتماء، ورسالة تؤكد أن الأردن كان وسيبقى حاضرًا بقوة في كل الميادين، وأن أبناءه يجيدون دائمًا صناعة الفرق حيثما وجدوا.
وأنهى النوايسة حديثة بأنه ومن خلال مبادرة “هَدبتلّي” سيتم توزيع 10 آلاف شماغ و10 آلاف علم، حال بلوغ المنتخب الوطني المباراة النهائية.