«تاج الدين»: منظومة التأمين الصحي طُبقت في 6 محافظات
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، إنه لا يوجد مرض شلل أطفال في مصر، ولا يوجد ملاريا ولا يوجد أي مرض من الأمراض التي كانت تعوق الإنسان المصري.
منظومة التأمين الصحي طُبقت في 6 محافظاتوأوضح مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية خلال مكالمة هاتفية ببرنامج «في المساء مع قصواء»، المذاع على شاشة قناة «CBC»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أن منظومة التأمين الصحي طُبقت في 6 محافظات على مستوى الجمهورية وهي المنظومة التي تعتبر خدمات صحية كاملة لكل أفراد الأسرة أو لكل أفراد الشعب، كما يوجد جدول زمني بيتم تطبيقه على كل المحافظات في مصر.
وتابع مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، أن هناك مبادرات رئاسية كبيرة منها 100 مليون صحة، وحياة كريمة وصحة المرأة ومنها الكشف المبكر على الأورام والكشف عن الأمراض الجينية والوراثية عند الأطفال، وأن كل هذه المبادرات للقضاء على قوائم الانتظار لكي نغلق الفجوة ما بين الاحتياجات المجتمعية والاحتياجات البشرية، وبين تقديم هذه الخدمات، موضحًا أن صيدليات «إسعاف 24 ستوفر نواقص الأدوية وستعمل على مدار الـ24 ساعة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منظومة الصحة التأمين الصحي
إقرأ أيضاً:
الصحة تطلق منظومة إلكترونية لصرف علاج «هرمون نقص النمو» في بنغازي
بدأ مركز بنغازي لعلاج أمراض السكري والغدد الصماء صرف علاج نقص هرمون النمو للأطفال، تزامناً مع إطلاق وزارة الصحة بحكومة الوحدة الوطنية، للمنظومة الوطنية لصرف ومتابعة هذا العلاج.
وتهدف المنظومة الوطنية الإلكترونية إلى تنظيم عملية صرف العلاج عبر إصدار بطاقات علاجية تضمن وصول الجرعات لمستحقيها، والحد من تسرب أو سوء توزيع الأدوية، بالإضافة إلى متابعة دقيقة للحالة الصحية للأطفال لتحسين فعالية الدواء وتأثيره.
هذا ويشكل نقص هرمون النمو لدى الأطفال من المشكلات الصحية التي تؤثر على نموهم الطبيعي وتطورهم البدني والعقلي، مما يتطلب توفير علاج دقيق ومستمر لضمان استعادة معدلات النمو الطبيعية وتحسين جودة حياتهم.
وفي هذا الإطار، أطلقت وزارة الصحة المنظومة الوطنية لصرف ومتابعة علاج نقص هرمون النمو، التي تعتمد على نظام إلكتروني حديث يهدف إلى تنظيم عملية صرف الدواء بشكل دقيق وشفاف.
وتُعد هذه المنظومة خطوة نوعية تعزز من كفاءة توزيع الأدوية عبر إصدار بطاقات علاجية إلكترونية تضمن وصول العلاج للمستحقين دون هدر أو تسرب، كما تمكّن من متابعة دقيقة لحالة الطفل الصحية من خلال تحديثات دورية وتحليل فعالية العلاج، مما يساهم في تعديل الجرعات وضبطها حسب الحاجة.
وتأتي هذه المبادرة ضمن توجه وزارة الصحة لتطوير قطاع الرعاية الصحية باستخدام التكنولوجيا الرقمية، ودعم البرامج الوطنية التي تهدف إلى تحسين صحة الأطفال وضمان تقديم خدمات علاجية عالية الجودة لجميع الفئات المستهدفة، مع تعزيز الرقابة وتحسين إدارة الموارد الدوائية.