مطار مرسى علم يستقبل 11 رحلة سياحية من 6 دول أوروبية اليوم
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
يستقبل مطار مرسى علم الدولي، اليوم، 11 رحلة طيران سياحية قادمة من مطارات 6 دول أوربية، تقل آلاف السياح الأجانب من مختلف الجنسيات، وذلك بحسب جدول تشغيل الرحلات المعلن بالمطارات، وسط إجراءات وقائية واحترازية وأمنية مشددة.
مطار مرسى علم يستقبل آلاف السياحوأشار عاطف عثمان، الخبير السياحي بالبحر الأحمر، إلى أن جدول تشغيل الرحلات المعلن بالمطار كشف عن وصول 11 رحلة طيران من 6 دول أوروبية، هي ألمانيا وإيطاليا وبولندا وبلجيكا ولوكسمبرج وسويسرا، بينها رحلتان داخليتين عبر خطوط مصر للطيران وذلك ضمن 115 رحلة مقرر وصولها على مدار الأسبوع الجاري، وسط إجراءات وقائية واحترازية وأمنية مشددة.
وأوضح «عثمان» لـ«الوطن»، أن فرق العلاقات العامة ستكون في استقبال السياح بالورود ومشروبات الضيافة، وإنهاء إجراءات الوصول والنقل والتسكين بالفنادق وتنظيم رحلات سياحية وبرامج ترفيهية واستعراضية وحفلات ومهرجانات الشواطئ بصفة أسبوعية، بغرض إدخال البهجة والسرور لجذب السياح كنوع من أنواع تنشيط السياحة بشواطئ مرسى علم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرسى علم مطار مرسي علم رحلة طيران مرسى علم
إقرأ أيضاً:
الصحافي المغربي محمد البقالي بعد وصوله مطار محمد الخامس..أدركت اليوم لماذا المغاربة لديهم باب وحارة باسمهم في القدس
وصل الصحافي المغربي، محمد البقالي، صباح اليوم الثلاثاء، إلى مطار محمد الخامس بالدار البيضاء، وسط حضور عدد من النشطاء الداعمين للقضية الفلسطينة، وذلك بعد أن تم ترحيله من طرف السلطات الإسرائيلية إلى المغرب عبر مطار شارل ديغول في باريس، الذي وصله مساء أمس الاثنين.
وعبر البقالي عن شكره للشعب المغربي على تضامنه مع نشطاء سفينة « حنظلة »، قائلا إنه أدرك بعد إطلاق سراحه لماذا المغاربة لديهم باب وحارة بإسمهم في القدس، ومعتبرا أن تضامنهم مع « حنظلة » يعكس التفافهم وارتباطهم العميق بالقضية الفلسطينية، وليس فقط بالسفينة التي كانت مجرد حركة رمزية لكسر الحصار على غزة، على حد قوله.
وأضاف أن وصول السفينة إلى غزة كان سيعني كسر الحصار المضروب عليها، مردفا أن عدم وصولها يعني أيضا كسر حاجز الصمت حول المجاعة التي يموت جراءها عدد كبير من سكان القطاع.
وقال المتحدث إنه تعلم من هذه الرحلة التي دامت لعشرة أيام أن القضية الفلسطينية هي قضية إنسانية، لا ترتبط بدين معين أو جنسية محددة، مشيرا إلى أن ضمن نشطاء « حنظلة » كان هناك يهوديين، أحدهما أمريكي، والثاني إسرائيلي- أمريكي، إضافة إلى نشطاء من جنسيات أخرى تحدوا التبعات المجتمعية التي يمكن أن تنتج عن مشاركتهم في الرحلة.
وعن تعامل السلطات الإسرائيلية معهم، قال البقالي إن قوات البحرية بعد أن اقتحمت السفينة حاولت تقديم الطعام والشراب للنشطاء لتوثيق ذلك واستغلاله « في حملة علاقات عامة »، إلا أنهم أعلنوا منذ اللحظة الأولى إضرابهم عن الطعام، مما حال دون المخطط الإسرائيلي.
وفي أثناء التحقيق، أضاف البقالي أن التعامل معهم كان « سيئا جدا »، مشيرا إلى أن بعض الجنود الإسرائيليين الناطقين بالعربية وصفوهم بـ « الجرذان » و »الذباب »، كما تم تهديدهم بمتابعتهم بتهم تنظيم منظمة إرهابية واقتحام منطقة عسكرية.
وأردف أن التحقيق معهم تم على أساس اختراقهم للحدود، مشددا على أن الوثائق التي قدمت إليه للتوقيع عليها لم تتضمن أي التزام بعدم العودة إلى غزة مرة ثانية، وأن كل ما في الأمر هو وثيقة يتم ترحيل من وقع عليها قبل مرور 72 ساعة، فيما ينتظر من رفض ذلك حتى المثول أمام المحكمة.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة