لحين توقيع العقد.. صحفيو الوفد يعلنون عن بدء اعتصام مفتوح
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أعلنت الجمعية العمومية للعاملين بجريدة الوفد بدء اعتصامهم، اليوم الأربعاء، الدخول في اعتصام مفتوح لحين توقيع العقد المتفق عليه مع رئيس مجلس الإدارة لبدء استرداد حقوق العاملين وتطبيق الحد الأدنى للأجور، الذي كان من المقرر توقيعه اليوم من طرف رئيس مجلس الإدارة ولم يحضر دون اعتذار مسبق.
وكانت اللجنة النقابية للعاملين بجريدة الوفد قد عقدت اجتماعها الاستثنائي الثالث اليوم الأربعاء الساعة الواحدة ظهرًا، بحضور الجمعية العمومية والمتعلق بتنفيذ الحد للأجور، وتوضيح موقف الإدارة من الوعد الذي قطعه الدكتور أيمن محسب رئيس مجلس الإدارة، بتطبيق ٨٠٠ جنيه على مرتب الزملاء ابتداء من شهر ديسمبر، وجدوله باقي المرتبات وفقا لجدولة زمني حتى الوصول إلى الحد الأدنى للأجور، وموقف باقي العلاوات.
وذلك في اجتماع الأربعاء الماضي ٢٢ نوفمبر، في حضور خالد البلشي نقيب الصحفيين، وأعضاء مجلس النقابة، والدكتور وجدي زين الدين رئيس تحرير الجريدة، مجدي حلمي المشرف العام على البوابة الإلكترونية، والدكتور محمد عادل رئيس اللجنة النقابية، وأعضاء اللجنة النقابية، وحسين حلمي المستشار القانونى للوفد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اعتصام مفتوح نقيب الصحفيين
إقرأ أيضاً:
محمد شيحة: 1780 توقيعًا لسحب الثقة من مجلس الإسماعيلي.. والإدارة تضلل الجماهير
هاجم الدكتور محمد شيحة، نائب رئيس نادي الإسماعيلي السابق وأحد رموز "جبهة إنقاذ الدراويش"، مجلس إدارة النادي الحالي، مطالبًا برحيله الفوري بعد ما وصل إليه حال الدراويش من تراجع إداري وفني، مؤكدًا أن المرحلة الحالية تتطلب تدخلًا حاسمًا لإنقاذ الكيان.
وقال شيحة، مع الإعلامي إيهاب الكومي في برنامج "الماتش" على قناة صدى البلد، إن البيان الصادر عن إدارة الإسماعيلي بشأن فشل حملة سحب الثقة هو بيان "غير صحيح"، موضحًا أن جمع التوقيعات لا يزال مستمرًا حتى نهاية المدة القانونية المحددة، والممتدة إلى 15 يومًا.
وأشار إلى أن الجهة الإدارية تقف على الحياد، وأن وزير الشباب والرياضة يتابع التطورات أولًا بأول، رافضًا ما وصفه بـ"الأكاذيب" التي تم تداولها حول فشل الحملة، مؤكدًا أن عدد الموقعين حتى الآن بلغ 1780 صوتًا، في مؤشر واضح على رغبة الجماهير في التغيير.
وكشف شيحة عن التوافق مع مجموعة من الكفاءات القادرة على قيادة النادي حال نجاح حملة سحب الثقة، مشيرًا إلى أن البديل جاهز، والإرادة الجماهيرية لا يمكن تجاهلها في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ الدراويش.