محمد شيحة: 1780 توقيعًا لسحب الثقة من مجلس الإسماعيلي.. والإدارة تضلل الجماهير
تاريخ النشر: 11th, July 2025 GMT
هاجم الدكتور محمد شيحة، نائب رئيس نادي الإسماعيلي السابق وأحد رموز "جبهة إنقاذ الدراويش"، مجلس إدارة النادي الحالي، مطالبًا برحيله الفوري بعد ما وصل إليه حال الدراويش من تراجع إداري وفني، مؤكدًا أن المرحلة الحالية تتطلب تدخلًا حاسمًا لإنقاذ الكيان.
وقال شيحة، مع الإعلامي إيهاب الكومي في برنامج "الماتش" على قناة صدى البلد، إن البيان الصادر عن إدارة الإسماعيلي بشأن فشل حملة سحب الثقة هو بيان "غير صحيح"، موضحًا أن جمع التوقيعات لا يزال مستمرًا حتى نهاية المدة القانونية المحددة، والممتدة إلى 15 يومًا.
وأشار إلى أن الجهة الإدارية تقف على الحياد، وأن وزير الشباب والرياضة يتابع التطورات أولًا بأول، رافضًا ما وصفه بـ"الأكاذيب" التي تم تداولها حول فشل الحملة، مؤكدًا أن عدد الموقعين حتى الآن بلغ 1780 صوتًا، في مؤشر واضح على رغبة الجماهير في التغيير.
وكشف شيحة عن التوافق مع مجموعة من الكفاءات القادرة على قيادة النادي حال نجاح حملة سحب الثقة، مشيرًا إلى أن البديل جاهز، والإرادة الجماهيرية لا يمكن تجاهلها في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ الدراويش.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد شيحة الإسماعيلي مجلس إدارة النادي إدارة الإسماعيلي
إقرأ أيضاً:
المصري يقرر ضم إيهاب لهيطة للجنة توثيق تراث القلعة الخضراء
قرر مجلس إدارة النادي المصري برئاسة كامل أبو علي، ضم المهندس إيهاب لهيطة نائب رئيس مجلس إدارة نادي الجزيرة وعضو مجلس إدارة اتحاد الكرة الأسبق لعضوية اللجنة العليا لتوثيق تراث النادي المصري.
الجدير بالذكر أن المهندس إيهاب لهيطة والذي عمل لسنوات وسنوات مديرُا للمنتخب المصري لكرة القدم هو نجل الكابتن محمد لهيطة نجم النادي المصري خلال فترة الأربعينيات والذي انتقل إلى الأهلي بصحبة زميليه محمد أبو حباجة وحلمي أبو المعاطي قبل أن يعود إلى صفوف المصري مرة أخرى خلال الخمسينيات.
تولى لهيطة إدارة الكرة بالنادي المصري خلال فترة التهجير العصيبة والتي نجح خلالها في ضم العديد من النجوم لصفوف المصري وعلى رأسهم الكاستن مسعد نور ومحمد عبود السنجأ وعبد العزيز بدران وحسن الفلاح وسعد نور وسعد مبارك وهو الجيل الذي أسهم في الدفاع عن أسم المصري خلال هذه المرحلة الصعبة، كما تولى الراحل محمد لهيطة كذلك مسئولية مدير المنتخب المصري خلال نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات.