أمسيّة ثقافية بمجلس الأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد عن تاريخ التعليم والقضاء بالخرج
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
بحضور عدد من أصحاب الفضيلة العلماء ونخبة من رجال الثقافة والأدب ووجوه المجتمع شهد مجلس صاحب السمو الأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد يوم الثلاثاء ١٤ / ٥ / ١٤٤٥ هـ الموافق ٢٨ / ١١ / ٢٠٢٣ م إقامة أمسيّة ثقافية بعنوان : ( لمحات ووقفات من تاريخ التعليم والقضاء بالخرج والدلم وبلداتها وأبرز أعلامه ) قدمها الباحث في تاريخ التعليم بالخرج والمملكة أ.
وفي ختام الأمسيّة تسلم سمو الأمير والحضور نسخة من الكتاب التوثيقي الذي أصدره الباحث ???? إدارة ومدارس تعليم الخرج .. تاريخ وأعلام .. بنين وبنات ).
الجدير بالذكر أن مجلس سمو الأمير الدكتور / سعود بن سلمان بن محمد يشهد بشكل دوري حراكاً علمياً وثقافياً وأدبياً من خلال استضافة عدد من المتخصصين لمناقشة جوانب إثرائية ومجتمعية، وتأخذ جانب النقاش والحوار الهادف.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية بن محمد
إقرأ أيضاً:
ضمن برنامج إعادة تأهيل الحياة البرية.. ولادة أول وعلَين نوبيَّين بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
ضمن برنامج إعادة تأهيل الحياة البرية، أعلنت محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية عن ولادة أول “وعلَين نوبييَن” في خطوة رئيسية ضمن جهود المحمية لاستعادة الأنواع الأصيلة في المملكة؛ بهدف إعادة توطين 23 من الأنواع الأصلية التي عاشت تاريخيًا في المنطقة. ويُصنّف الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة هذا الوعل ضمن الأنواع المهددة بالانقراض، حيث لا تتجاوز اعداده 5,000 وعلٍ بالغٍ في البرية حول العالم.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية أندرو زالوميس: “تشكل ولادة هذين الوعلين إنجازًا لافتًا في إطار برنامجنا لإعادة تأهيل الحياة البرية، وهذا رابع نوعٍ مميزٍ ينجح في التكاثر ضمن هذا البرنامج بعد ولادات المها العربي وغزال الرمل وغزال الجبل”.
وأضاف بأن جميع هذه الإنجازات تساعدنا على تحقيق رؤية هيئة تطوير المحمية في استعادة الحياة الفطرية، وأن أعداد الوعول في المحميات الملكية تتزايد، بفضل جهود المملكة في حماية الحياة البرية.
اقرأ أيضاًالمملكةرئيس الديوان العام للمحاسبة يلتقي رئيس غرفة الحسابات بجمهورية أذربيجان
يذكر أن محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تُعد واحدة من ثماني محميات ملكية في المملكة، وتمتد على مساحة 24,500 كم²، من الحرات البركانية إلى أعماق البحر الأحمر غربًا؛ لتربط بين نيوم ومشروع البحر الأحمر والعلا، كما تُعد موطنًا لمشروع وادي الديسة التابع لصندوق الاستثمارات العامة، وأمالا التابعة لشركة البحر الأحمر العالمية.
وتضم المحمية 15 نظامًا بيئيًا مختلفًا، وتغطي 1% من المساحة البرية للمملكة، و1.8% من مساحتها البحرية، إلا أنها تُشكّل موطنًا لأكثر من 50% من الأنواع البيئية في المملكة، مما يجعلها واحدة من أغنى المناطق الطبيعية في الشرق الأوسط بالتنوع الحيوي.