بالفيديو.. قوات الاحتلال تقتحم مدينة رام الله وتعتقل عددا من الفلسطينيين
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
القدس المحتلة - الوكالات
قامت قوات الاحتلال افسرائيلي باقتحام مدينة رام الله وتحديدا البلدة القديمة المعروفة بـ"رام الله التحتا"، واعتقال عددا من الفلسطينيين.
وشنت قوات الجيش الإسرائيلي فجر أمس الجمعة عمليات اقتحام مكثفة لمدن وبلدات ومخيمات فلسطينية في الضفة الغربية، وتركزت في مدينتي رام الله شمال الضفة الغربية والخليل في جنوبها.
وارتفعت حصيلة الشهداء في الضفة الغربية منذ بدء الحرب بين "حماس" وإسرائيل في الـ7 من أكتوبر الماضي إلى 272 شخصا.
فيما أكد نادي الأسير الفلسطيني ارتفاع حالات الاعتقال في الضفة الغريية إلى 3700 فلسطينا، منذ الـ7 من أكتوبر.
#14_دوله_مرتزقه_تحارب_غزة#جنوب_لبنان #عاجـــــــــــــل
اعتقال شاب ... رام الله التحتا pic.twitter.com/5LtbEbtyWR
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: رام الله
إقرأ أيضاً:
خارجية النواب ترفض قرار الاحتلال الإسرائيلي إنشاء مستوطنات في الضفة الغربية
أعلنت لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، برئاسة النائب كريم عبد الكريم درويش، عن بالغ رفضها واستنكارها لقرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالموافقة على إنشاء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، لما يمثله هذا القرار من تصعيد خطير يتعارض مع قواعد القانون الدولي ومبادئ العدالة والشرعية الدولية.
الجهود الدولية الرامية إلى إحياء مسار السلاموأكدت اللجنة أن مثل هذه الممارسات تُعد تقويضاً مباشراً لكل الجهود الدولية الرامية إلى إحياء مسار السلام، كما تُشكل تحدياً لإرادة المجتمع الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وعلى رأسها القرار رقم 2334، الذي يُدين الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة ويعتبرها غير قانونية.
كما شددت اللجنة على أن مواصلة سياسات التوسع الاستيطاني في الأراضي المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، يُعد انتهاكاً واضحاً لحقوق الشعب الفلسطيني، وهي محاولة خبيثة لإفشال المساعي الجادة لإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود الرابع من يونيو 1967، عاصمتها القدس الشرقية.
تحقيق سلام عادل وشاملوجددت اللجنة دعوتها إلى المجتمع الدولي، والاتحاد البرلماني الدولي، وجميع المؤسسات التشريعية حول العالم، باتخاذ موقف واضح إزاء هذه الانتهاكات، والعمل على وقفها فورًا، حفاظًا على فرص تحقيق سلام عادل وشامل يُلبي تطلعات الشعوب في الأمن والاستقرار، ويُعيد الحقوق المشروعة إلى أصحابها.