الفن واهله فايدة كامل مطربة السلطة التي اقتحمت السياسة.. معلومات في ذكرى ميلادها
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
الفن واهله، فايدة كامل مطربة السلطة التي اقتحمت السياسة معلومات في ذكرى ميلادها،مغنية وسياسية بل هي أشهر برلمانية في مصر، امتدت عضويتها للبرلمان 34 عاما عن دائرة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فايدة كامل مطربة السلطة التي اقتحمت السياسة.. معلومات في ذكرى ميلادها ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مغنية وسياسية بل هي أشهر برلمانية في مصر، امتدت عضويتها للبرلمان 34 عاما عن دائرة الخليفة حتى أنها دخلت موسوعة جينيس العالمية كأقدم برلمانية في العالم.
متى ظهرت موهبة فايدة كامل؟ظهرت موهبة فايدة كامل كمطربة وهي في سن الثامنة من خلال برنامج الأطفال بابا شارو بالإذاعة، والتحقت بمعهد الموسيقى وزاملت الفنان عبد الحليم حافظ وقائد الماسية أحمد فؤاد حسن والملحن كمال الطويل، وبالرغم من ميولها ودراستها الفنية إلا أنها التحقت بكلية الحقوق وحصلت على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة.
ونظرا لصوتها الحماسي قدمت فايدة كامل مجموعة كبيرة من الأغاني الوطنية التي ألهبت حماس الشعب أثناء العدوان الثلاثي فانطلق صوتها من الإذاعة بأغنية " دع سمائي فسمائي محرقة.. دع قناتي فمياهي مغرقة" من ألحان علي إسماعيل زميلها في المعهد وتسببت الأغنية في انزعاج الإنجليز فأرسلوا طائراتهم أثناء العدوان إلى منطقة الإذاعة بأبي زعبل ـ وقتئذ ـ للتشويش على صوت فايدة كامل فاستحقت فايدة كامل لقب "صوت مصر".
ماهي أعمال فايدة كامل؟من أغنياتها الوطنية أيضا "عاد السلام يانيل بعد الكفاح المرير" كلمات حيرم الغمراوي وألحان محمود الشريف إلى جانب مشاركتها فى أغنية "وطني حبيبى وطني الأكبر يوم ورا يوم أمجاده بتكبر الأكبر" التي شارك فيها مجموعة من المطربين المصريين والعرب مثل عبد الوهاب وعبد الحليم ووردة ونجاة وشادية.
قدمت فايدة كامل عدد غير قليل من الأدعية الدينية أشهرها "الهى ليس لى الا انت عونا" ومن أغانيها الشعبية " يا واد يا سمارة كفاية الشطارة " عام 1959، كما قدمت فايدة كامل فى حياتها أربعة أفلام سينمائية بدأتها بفيلم " سكة السلامة " عام 1948 إخراج كمال الشيخ، ثم على قد لحافك، أنا وانت، أرض السلام.
تزوجت فايدة كامل من النبوي إسماعيل وكان نقيبا قبل أن يصبح وزيرا للداخلية فى عهد السادات وتعرفت عليه فى منزل صديقتها بهجة جاهين شقيقة الفنان صلاح جاهين واعتزلت الغناء، ومن هنا سميت مطربة السلطة.
ماذا قالت فايدة كامل عن حياتها؟"كل أحلامي تحققت وأنا لم أخطط لدخول البرلمان الذي تسبب في اعتزالي الغناء الذي كان حلم حياتي منذ الطفولة والذي شجعني والدي عليه لايمانه بقوة صوتي".
كيف أصبحت نائبة في البرلمان؟انتخبت عضوة في أول برلمان في عهد السادات عام 1971 وتبنت الدفاع عن قضايا عديدة أبرزها حقوق المرأة المصرية السياسية والاجتماعية، حيث تبنت قضايا الأحوال الشخصية وتوصلت طلباتها واستجواباتها إلى حصول المرأة على الجنسية المصرية لأبنائها من الأب الأجنبي وكانت من مؤيدي قانون الخلع، كما كانت أول من أطلقت شعار المرأة نصف المجتمع. أما أشهر ماقدمت في البرلمان فكان اقتراحها بتعديل الدستور المادة 77 بإطلاق مدة انتخاب الرئيس السادات مدى الحياة إلا أن الرئيس السادات رحل بعد التعديل بشهور قليلة واستفاد من تعديل المادة الرئيس السابق حسني مبارك الذي استمر 30 عاما في الحكم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حزب السادات: قوانين الانتخابات وتقسيم الدوائر تراعي تحديات الواقع السكاني
أعلن النائب عفت السادات، رئيس حزب السادات الديمقراطي ووكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، موافقته على تعديلات قانون مجلس النواب رقم 46 لسنة 2014 وتعديلات تقسيم الدوائر الصادر بالقانون رقم 174 لسنة 2020..
وأكد على أنها خطوة تشريعية مهمة تعكس الإرادة الجادة للدولة في تحقيق عدالة تمثيلية حقيقية تراعي التطورات الديموغرافية والمكانية على مستوى الجمهورية.
قوانين انتخابات مجلس النوابوقال "السادات" في بيان صحفي اليوم، إن التعديلات التي جاءت على مواد جوهرية ، أبرزها المادة الرابعة والخامسة والعاشرة، تجسد حرص الدولة على تفعيل المادة 102 من الدستور، والتي تنص على ضرورة التمثيل العادل للسكان والمحافظات، بما يكفل المساواة في الوزن النسبي للصوت الانتخابي، وهو ما أكدته أحكام المحكمة الدستورية العليا.
وأشار "السادات" إلى أن التعديل في عدد المقاعد المخصصة لنظام القوائم المغلقة المطلقة وتوزيعها على أربع دوائر فقط على مستوى الجمهورية، يمثل طفرة نوعية في تحقيق التوازن الجغرافي والسياسي، لا سيما بعد تخصيص 102 مقعد لكل من قطاع القاهرة وجنوب ووسط الدلتا، وقطاع شمال ووسط وجنوب الصعيد، و40 مقعدًا لقطاعي شرق وغرب الدلتا.
التعديلات الجديدة عززت من تمثيل المرأةكما أكد النائب عفت السادات، رئيس حزب السادات الديمقراطي ووكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، أن التعديلات الجديدة عززت من تمثيل المرأة، حيث خصصت 50% من مقاعد القوائم للنساء، ما يعكس التزام الدولة بالتمييز الإيجابي للمرأة وتكريس دورها في الحياة النيابية، بما يتماشى مع الاستحقاقات الدستورية وتوجهات الدولة في دعم تمكين المرأة سياسيًا.
وثمّن السادات قرار تعديل قيمة التأمين الواجب سداده عند الترشح ليصبح 30 ألف جنيه للنظام الفردي و120 و306 آلاف للقوائم، معتبرًا ذلك توازنًا مطلوبًا يعكس المستجدات الاقتصادية ويساهم في فلترة الجدية في الترشح، مع ضمان حق المترشح في استرداد التأمين بعد خصم تكلفة إزالة الدعاية.
وأضاف: "التعديلات راعت كذلك الخصوصيات الجغرافية لبعض الدوائر مثل محافظتي الأقصر والإسماعيلية، حيث حافظت على التمثيل النيابي الفعّال مع مراعاة التقسيم الإداري والانقسامات الجغرافية كقناة السويس في الإسماعيلية، أو الطبيعة الخاصة لضفاف نهر النيل في الأقصر."
وأكد النائب عفت السادات أن الحفاظ على عدد الدوائر الفردية عند 143 دائرة مع إجراء هيكلة داخلية بإلغاء واستحداث بعض الدوائر يعكس مرونة تشريعية عالية وقدرة على التجاوب مع التحولات السكانية والإدارية دون الإخلال بقواعد العدالة التمثيلية.
واختتم "السادات" بيانه بالتأكيد على أن هذه التعديلات هي بداية حقيقية نحو انتخابات أكثر توازنًا وشمولًا، تتيح فرصًا متكافئة لجميع الفئات، وتُرسّخ لمجلس نواب أكثر فاعلية وتعبيرًا عن نبض المواطنين، داعيًا القوى السياسية إلى التفاعل الإيجابي مع هذه التعديلات من أجل إعلاء مصلحة الوطن وتعزيز المشاركة السياسية.
حزب السادات: قوانين الانتخابات وتقسيم الدوائر تعزز الحياة النيابية وتراعي تحديات الواقع السكاني والجغرافي
أعلن النائب عفت السادات، رئيس حزب السادات الديمقراطي ووكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، موافقته على تعديلات قانون مجلس النواب رقم 46 لسنة 2014 وتعديلات تقسيم الدوائر الصادر بالقانون رقم 174 لسنة 2020، مؤكدًا أنها خطوة تشريعية مهمة تعكس الإرادة الجادة للدولة في تحقيق عدالة تمثيلية حقيقية تراعي التطورات الديموغرافية والمكانية على مستوى الجمهورية.
وقال "السادات" في بيان صحفي اليوم، إن التعديلات التي جاءت على مواد جوهرية ، أبرزها المادة الرابعة والخامسة والعاشرة، تجسد حرص الدولة على تفعيل المادة 102 من الدستور، والتي تنص على ضرورة التمثيل العادل للسكان والمحافظات، بما يكفل المساواة في الوزن النسبي للصوت الانتخابي، وهو ما أكدته أحكام المحكمة الدستورية العليا.
وأشار "السادات" إلى أن التعديل في عدد المقاعد المخصصة لنظام القوائم المغلقة المطلقة وتوزيعها على أربع دوائر فقط على مستوى الجمهورية، يمثل طفرة نوعية في تحقيق التوازن الجغرافي والسياسي، لا سيما بعد تخصيص 102 مقعد لكل من قطاع القاهرة وجنوب ووسط الدلتا، وقطاع شمال ووسط وجنوب الصعيد، و40 مقعدًا لقطاعي شرق وغرب الدلتا.
كما أكد النائب عفت السادات، رئيس حزب السادات الديمقراطي ووكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، أن التعديلات الجديدة عززت من تمثيل المرأة، حيث خصصت 50% من مقاعد القوائم للنساء، ما يعكس التزام الدولة بالتمييز الإيجابي للمرأة وتكريس دورها في الحياة النيابية، بما يتماشى مع الاستحقاقات الدستورية وتوجهات الدولة في دعم تمكين المرأة سياسيًا.
وثمّن السادات قرار تعديل قيمة التأمين الواجب سداده عند الترشح ليصبح 30 ألف جنيه للنظام الفردي و120 و306 آلاف للقوائم، معتبرًا ذلك توازنًا مطلوبًا يعكس المستجدات الاقتصادية ويساهم في فلترة الجدية في الترشح، مع ضمان حق المترشح في استرداد التأمين بعد خصم تكلفة إزالة الدعاية.
وأضاف: "التعديلات راعت كذلك الخصوصيات الجغرافية لبعض الدوائر مثل محافظتي الأقصر والإسماعيلية، حيث حافظت على التمثيل النيابي الفعّال مع مراعاة التقسيم الإداري والانقسامات الجغرافية كقناة السويس في الإسماعيلية، أو الطبيعة الخاصة لضفاف نهر النيل في الأقصر."
وأكد النائب عفت السادات أن الحفاظ على عدد الدوائر الفردية عند 143 دائرة مع إجراء هيكلة داخلية بإلغاء واستحداث بعض الدوائر يعكس مرونة تشريعية عالية وقدرة على التجاوب مع التحولات السكانية والإدارية دون الإخلال بقواعد العدالة التمثيلية.
واختتم "السادات" بيانه بالتأكيد على أن هذه التعديلات هي بداية حقيقية نحو انتخابات أكثر توازنًا وشمولًا، تتيح فرصًا متكافئة لجميع الفئات، وتُرسّخ لمجلس نواب أكثر فاعلية وتعبيرًا عن نبض المواطنين، داعيًا القوى السياسية إلى التفاعل الإيجابي مع هذه التعديلات من أجل إعلاء مصلحة الوطن وتعزيز المشاركة السياسية.