وزير الاتصالات الفلسطيني: المواطن الفلسطيني في غزة يتمسك بأرضه وترابه
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
قال الدكتور إسحق سدر، وزير الاتصالات الفلسطينية، إن المواطن الفلسطيني في غزة يتمسك بأرضه وترابه، ويفضل الاستشهاد على أن يكون نازحا في أي بقعة من بقاع الأرض، والاحتلال يواصل جرائمه في ظل عدم تطبيق لأي من القوانين الإنسانية.
الليرة التركية تسجل مستوى قياسيًا منخفضًا مقابل الدولار موعد انتهاء إجازة الانتخابات الرئاسية 2024.. وعودة الدراسة للطلاب
وأضاف "سدر"، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، أن كل الأراضي الفلسطينية شهدت إضرابًا كاملًا، كما أنه في بقية أنحاء العالم كانت هناك حراكات ضد الفيتو الأمريكي الذي اُسْتُخْدِم في آخر جلسة بمجلس الأمن، الذي دعا فيه الأمين العام للأمم المتحدة لفرض هدنة إنسانية لكنه تصادم بواقع الفيتو الأمريكي.
الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجازر بحق النازحينوأشار إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يمعن في ارتكاب جرائم واستكمالها بعد أن أوهم المواطنون في قطاع غزة بأن الجنوب والوسط هي أماكن آمنة، واليوم يشهد المزيد من الجرائم التي يرتكبها بحق النازحين من المناطق الشمالية إلى المناطق الوسطى والجنوبية ويستمر في الإمعان بالضغط على أبناء الشعب الفلسطيني للمغادرة والنزوح عن قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الاتصالات الفلسطينية المواطن الفلسطيني غزة الاستشهاد النازحين الاحتلال الاسرائيلي الفيتو الأمريكي
إقرأ أيضاً:
أبو العلا: مصر تقف مع الحقوق الفلسطينية وترفض الاستيطان الإسرائيلي
أعرب النائب الدكتور أيمن أبو العلا، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، عن إدانته الشديدة لقرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالموافقة على إنشاء ٢٢ مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، مؤكدًا أن هذا القرار يشكل انتهاكًا فاضحًا لكل المواثيق والاتفاقيات الدولية، وعلى رأسها اتفاقية جنيف الرابعة وقرارات مجلس الأمن، ولا سيما القرار ٢٣٣٤.
السياسات الاستيطانية تمثل تحديًا سافرًا لإرادة المجتمع الدوليوأكد أبو العلا أن هذه السياسات الاستيطانية تمثل تحديًا سافرًا لإرادة المجتمع الدولي ومبدأ تحقيق السلام العادل والشامل، كما تُعد عدوانًا على حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها الحق في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ودعا وكيل لجنة حقوق الإنسان كافة القوى الدولية والبرلمانات الحرة في العالم إلى اتخاذ موقف واضح إزاء هذه الممارسات التي تهدد فرص السلام، وتكرس واقعًا غير قانوني على الأرض، مطالبًا بتحرك دولي جاد لوقف سياسات التهجير والاستيطان، والانتصار لعدالة القضية الفلسطينية.