رحلة تايلندية جاذبة تتجدد يوميًا في فعاليات جدة 2023
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
في أجواء آسيوية خلابة يهيمن عليها العروض التايلندية يستمتع زوار فعاليات جدة 2023 برحلة ترفيهية ساحرة متجددة يومياً على مدى أكثر من ثلاثة أشهر تشمل المغامرات الترفيهية وتجارب التسوق وتذوق الأطعمة الشعبية.
ويكون الزوار على موعد محاكاة لتجربة سياحية في تايلند ومعايشة موروثها الثقافي الأصيل الذي يمزج الفن بالتراث، والاستمتاع بمضاهاة السوق التقليدي في العاصمة بانكوك، وكذلك تذوق أشهى المأكولات الشهيرة.
وتستقبل منطقة تايلند زوارها بحفاوة الضيافة التايلندية وتراثها الثقافي الثري، وتتيح لهم استكشاف العديد من الأنشطة والتجارب الممتعة، من خلال مغامرة “دراجون سلايد” التي تتضمن رحلة ترفيهية في أجواء آسيوية ساحرة، إضافة إلى خمسة عروض فنية واستعراضية تفاعلية تعبر عن التراث والثقافة التايلندية.
وتشتمل منطقة تايلند على خمسة مطاعم للمأكولات من المطبخ التايلندي المميز بنكهاته الخاصة، تجمع بين العناصر الحلوة والحامضة والمالحة والحارة مع الأعشاب والتوابل العطرية، ضمن تجربة طهي وطعام مختلفة.
وتتضمن المنطقة 7 متاجر للمنتجات التايلندية المتنوعة؛ كمنتجات الجمال والمنتجات العضوية والملابس والعطور والعود، إلى جانب “فلوتينج ماركت” التي تقدم تجربة للتسوق على الطريقة التايلندية التقليدية.
ومن المقرر أن تستمر فعاليات منطقة آسيا الصغرى في تقويم فعاليات جدة حتى 3 مارس 2024، مقدمة أفضل الفعاليات والتجارب والأنشطة الترفيهية من 12 منطقة ترفيهية تتضمنها ثمان دول أسيوية، وهي: اليابان، الصين، كوريا الجنوبية، تايلند، سنغافورة، ماليزيا، إندونيسيا، والفلبين.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
عصابة دقلو بريئة من هذه التهمة براء الذئب من دم ابن يعقوب (وخزة)
احترت واحتار معي الكثيرون من البيان الذي أصدرته وزارة الخارجية وهي تتهم فيه قوات الدعم السريع بالاعتداء على قافلة الاغاثة الأممية بالكومة بدارفور وقتل خمسة من كوادرها.
والبيان يدلل بأن الخارجية السودانية لا تعرف أقدار الرجال ولا قيمة هذه الحركة الثائرة ولا برنامجها الظاهر والمخبوء، فهذه حركة عُرفت بأشراف الأمور لا بمستحقراتها متمثلة في اجتياحها لمدن في قامة مدينة سنجة العريقة وتدميرها وسرقتها واغتصابها وإحراق بنيتها الأساسية، وقامت بكفاءة تحسد عليها بذات هذه الأفعال تجاه مدينة ود مدني وقرى الجزيرة ومدن النيل الأبيض ومذابح في قامة ود اب نورة والسريحه.
فاذا أضفنا لذلك ما قامت به من تدمير كامل للخرطوم وسرقة مؤسساتها العامة ومصارفها وجامعاتها ومشافيها ومصانعها ونهب بيوتها بيتا بيتا بلا استثناء وأسر ضباطها واغتصاب حرائرها؛ حركة بمثل هذه الكفاءة والخيال لا يمكن أن تفكر في سرقة قافلة إغاثة أممية وقتل خمسة فقط من كوادرها وهي التي عرفت بقتل عشرات الالاف من الأبرياء.
فهي بريئة من هذا الاتهام لأنها صاحبة كبائر، أما الصغائر فقد تركتها لتلاميذها من لصوص الحثالة ومراهقي الأبالسة والجن الأحمر.
حسين خوجلي
إنضم لقناة النيلين على واتساب