صندوق النقد الدولي متفائل بالنمو المالي غير النفطي في العراق
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
شفق نيوز/ أعرب صندوق النقد الدولي، بعد اختتام محادثات مع وفد عراقي في العاصمة الأردنية عمان، عن استمرار دعمه للسلطات العراقية فيما يتعلق بالإصلاح، مشيراً إلى أن العراق يحقق تقدماً في نمو الناتج المحلي غير النفطي، لكن استمرار إغلاق خط الأنابيب العراقي-التركي سيؤثر سلباً، في وقت تراجعت نسبة التضخم في ظل سياسات البنك المركزي ورفع قيمة الدينار وتحسن إجراءات مكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب.
وذكر صندوق النقد في بيان على موقعه الإلكتروني، ترجمته وكالة شفق نيوز، أن فريقاً من خبرائه بقيادة جان-غيووم بولان، التقى بممثلي السلطات العراقية في عمان، خلال المدة 12-17 من كانون الأول/ ديسمبر الجاري، بهدف مناقشة أحدث التطورات والمستجدات وآفاق التوقّعات، إلى جانب مناقشة الخطط المتعلقة بالسياسات في الفترة المقبلة.
وبمناسبة اختتام المحادثات، أعلن بولان أنه يتوقع للناتج المحلي الإجمالي غير النفطي أن ينمو بنسبة 5% في العام 2023 على ضوء التوسع الكبير في المالية العامة في إطار قانون موازنة الثلاث سنوات النافذ.
ونقل التقرير عن بولان قوله إنه "ينبغي للاستمرار في تنفيذ الموازنة أن يساعد في استمرار النمو غير النفطي القوي في العام 2024، غير أن هبوط الإنتاج النفطي بعد إغلاق خط أنابيب النفط الواصل بين العراق وتركيا، وخفض الإنتاج بناء على طلب مجموعة (أوبك+)، سوف يعملان معاً على خفض نمو الناتج المحلي الكلي في العامين 2023 و2024".
وأضاف "نسبة التضخم تراجعت عن الذروة التي بلغتها بمقدار 7% في كانون الثاني/ يناير من العام الحالي، ومن المتوقع للتضخم أن يستقر خلال الأشهر المقبلة، وذلك بفضل اتباع البنك المركزي العراقي سياسة نقدية أكثر تشدداً، والأثر المتأتي من رفع سعر صرف الدينار العراقي، وانخفاض الأسعار العالمية للأغذية، وعودة عمليات تمويل التجارة لطبيعتها مع تحسن الامتثال لإطار مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب".
واعتبر التقرير أن "اعتماد أسلوب وضع الموازنة على مدى ثلاث سنوات في حزيران/ يونيو 2023، شكل تحولاً في الممارسة المتبعة لوضع الموازنات في العراق، وذلك بغية تحسين مستوى التخطيط المالي، واستمرارية تنفيذ المشاريع التنموية المهمة على المدى المتوسط".
ورأى التقرير أنه "برغم تأخر البدء في تنفيذ الموازنة هذا العام، يتوقع لرصيد المالية العامة أن يتحول من فائض كبير تحقق في العام 2022 إلى عجز في الموازنة للعام 2023"، مضيفاً أن الخبراء يتوقعون أن "يتوسع حجم العجز المالي لدى الحكومة بدرجة أكبر في العام 2024 بما يعكس الأثر السنوي الكامل لإجراءات الموازنة".
ولفت إلى أن التوسع الكبير في المالية العامة، بما في ذلك حدوث زيادة جوهرية في أعداد المنتسبين للقطاع العام والتقاعد، يخلق متطلبات دائمة من الإنفاق العام الذي سوف يشكّل ضغطاً على الأموال العامة على المدى المتوسط.
وتابع مسؤول صندوق النقد الدولي قائلاً إن "ضمان استمرار أوضاع المالية العامة، في إطار سياق آفاق التوقعات غير المؤكدة لأسعار النفط، يتطلب تشديد موقف سياسة المالية العامة بصورة تدريجية، وفي الوقت نفسه، العمل على ضمان حماية الاحتياجات بالغة الأهمية للبنية التحتية وللإنفاق الاجتماعي".
ومن شأن ذلك أن يتطلب أيضاً تعبئة المزيد من الإيرادات غير النفطية، واحتواء فاتورة أجور موظفي الحكومة، وإصلاح نظام التقاعد الحكومي.
ويجب دعم هذه التدابير بالانتقال إلى العمل على وجود شبكة أمان اجتماعي أكثر استهدافاً، وتعمل على توفير حماية أفضل للفئات الهشة.
ونقل التقرير عن بولان قوله إن بعثة الصندوق رحبت بالخطط الحكومية الهادفة إلى تعزيز إدارة المالية العامة، بما في ذلك الترحيب بالخطوات التي اتخذتها الحكومة باتجاه إنشاء حساب الخزينة الموحد، مضيفاً أن البعثة كررت التنويه بأهمية الالتزام بالإطار الخاص بإدارة الضمانات الحكومية.
إلى ذلك، ذكر التقرير أن البنك المركزي العراقي شدد سياسته النقدية بصورة ملائمة، ويتضمن هذا التشديد زيادة سعر الفائدة على أدوات السياسة النقدية ورفع متطلبات الاحتياطي الالزامي.
وأشار إلى أن البعثة رحبت بالتقدم المُحرز على صعيد تعزيز إطار إدارة السيولة المحلية، وشجعت على استمرار الجهود المبذولة للتخلص من فائض السيولة، وتطوير سوق التداول ما بين المصارف بهدف تعزيز عملية انتقال أثر السياسة النقدية.
وختم التقرير بالقول إن "الإصلاحات الهيكلية الهادفة إلى تحفيز التنوع الاقتصادي واستحداث فرص العمل بقيادة القطاع الخاص، تظل عاملاً محورياً في تحقيق النمو المستدام والشمولي"، موضحاً أن "الأولويات على هذا الصعيد تتضمن إيجاد فرص متكافئة للقطاع الخاص من خلال إجراء إصلاحات في العمل المصرفي وفي قطاع الكهرباء، وتقليص التّشوُّهات في سوق العمل، والاستمرار في بذل الجهود الرامية إلى تعزيز الحوكمة والحد من انتشار الفساد".
وخلص بيان صندوق النقد إلى القول إن "فريق خبراء الصندوق يقف على أهبة الاستعداد لدعم السلطات العراقية فيما تبذله من جهود الإصلاح، ويود أن يشكرهم على المباحثات الصريحة والمثمرة خلال هذه المهمة (لقاء عمان)".
ترجمة وكالة شفق نيوز
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي صندوق النقد الدولي الاقتصاد العراقي الايرادات النفطية المالیة العامة صندوق النقد غیر النفطی فی العام
إقرأ أيضاً:
المالية أطلقت مشروع تمكين إعداد الموازنة بمشاركة فرنسية
عقد وزير المالية ياسين جابر مؤتمراً صحافياً، بمشاركة السفير الفرنسي في لبنان هيرفيه ماغرو وممثلي الوكالة الفرنسية للتنمية وخبرات فرنسا AFD حول مشروع دعم عملية تحضير الموازنة العامة وتنفيذها.ويأتي المؤتمر في إطار المرحلة الجديدة من مشروع إعداد الموازنة والذي يشكل محطة أساسية لتسليط الضوء على أبرز إنجازات المشروع وخططه المستقبلية بغية تطوير عملية الإعداد وتعزيز المساءلة والشفافية واستعادة ثقة المواطنين بالمؤسسات العامة.
معراوي بدايةً قدم مدير المالية العام جورج معراوي عرضاً شاملاً لمشروع "تمكين إعداد الموازنة من أجل إدارة مالية عامة سليمة"، وتضمن ما حققه المشروع من نتائج ملموسة، أبرزها: - معالجة أكثر من 85 في المئة من الإيصالات الضريبية المتراكم .
- إعادة دمج الوسطاء غير المصرفيين ضمن النظام الضريبي الرسمي .
- تبسيط الإطار القانوني لإعداد الموازنة. - وضع قواعد واضحة لأولويات الإنفاق العام".
وأكد معراوي "أن الإصلاح لا يزال مستمرًا، وأن الخطوة المقبلة هي نشر تقارير شفافة عن تنفيذ الموازنة، في مسار تدريجي يعيد للدولة دورها ومكانتها". السفير الفرنسي ثم تحدث السفير الفرنسي، فقال: "يسعدني أن أكون بينكم اليوم لتسليط الضوء على التقدّم الذي أحرزته وزارة المالية في مجال التحضير للموازنة خلال الأشهر الأخيرة، وذلك بدعم من فرنسا". أضاف: "تدعم فرنسا وزارة المالية منذ عام 2020 من خلال مساعدة تقنية قدمتها الوكالة الفرنسية للتنمية، وخبرة فرنسا، والخزانة الفرنسية، ونحن اليوم نشهد تقدماً ملحوظاً، بفضل التزام قوي من فرق الوزارة، وذلك في ظروف صعبة للغاية". وأكمل: "لقد بذلت الوزارة جهوداً كبيرة لتحسين إعداد الموازنة، بمساعدة خبراء دوليين، تمكنت معهم من تطوير منهجية واضحة وواقعية لتنظيم هذه العملية الأساسية. كذلك،تم الانتهاء من إعداد دليل الموازنة، واعتماده وتعميمه داخل الإدارة، مما جمع سنوات من القرارات في وثيقة واحدة، ستُسهّل عمل الوزارات القطاعية وتعزز شفافية العمل العام. واعتمدت الوزارة نهجاً شبه آلي لإدخال بياناتها الضريبية، ما أدى إلى مضاعفة حجم البيانات المُعالَجة خمس مرات، واضعة بذلك أسساً لتقارير موازنية ذات مصداقية ومنتظمة".
اضاف: "وقد جاءت هذه الخطوات الهامة لتعزز العمل الذي تم بالتوازي، وتحت إشراف وزارتكم، في مجال التعاون الجمركي منذ عام 2020. وباعتبار أن الإيرادات الجمركية تمثل الركيزة الأساسية لتحصيل الضرائب، فهي تشكل الشريان الاقتصادي الحقيقي للبلاد؛ وسنواصل دعمكم، معالي الوزير، من أجل إنجاح هذا المسار". جابر ثم كانت كلمة للوزير جابر الذي قال: "أستهل كلمتي بكلمة امتنان وترحيب. تتوجّه الدولة اللبنانية ووزارة المالية بالشكر الصادق للجمهورية الفرنسية، ليس فقط لتقديمها الدعم المالي، بل أيضًا لوقوفها إلى جانبنا كشريك حقيقي في وقت كانت فيه الشراكة الصادقة تحمل بُعدًا أخلاقيًا وسياسيًا يتجاوز أي تمويل أو دعم تقني. ومن المهم أيضًا الإشارة إلى أن مساهمات فرنسا داخل الاتحاد الأوروبي كانت بالغة الأهمية، إذ لا يزال هذا الاتحاد، المؤلف من 27 دولة عضو، منارة للاستقرار، ومحركًا للتنمية والإصلاح الجاد في دول مثل لبنان".
أضاف : "إن مناسبة اليوم ليست مجرّد إعلان، بل فرصة للتأمل في الطريق الذي قطعناه سويًا؛ مسارٌ حافل بالصمود المؤسساتي، والكرامة في الخدمة العامة، والأمل المتجدد في إصلاحٍ جدي. ما يمنح هذا المشروع قيمته الحقيقية هو السياق الذي وُلد فيه. فقد انطلق في مرحلة انسحب فيها العديد من الشركاء الدوليين من مؤسسات الدولة اللبنانية، وركّزوا دعمهم على المجتمع المدني. في خضم أزمة ثقة عميقة وشلل شبه تام في وظائف الدولة، اختار هذا المشروع مسارًا مختلفًا. لم يتجاوز الدولة، بل عمل على إحيائها من الداخل. لقد كان خيارًا صعبًا، بلا أي ضمانة للنجاح، لكنه منح المشروع صدقية وعمقًا واستدامة. وهكذا أبصر مشروع "تمكين إعداد الموازنة من أجل إدارة مالية عامة سليمة" النور. ففي لحظات الانهيار، لم تعد الإدارة المالية العامة قضية تقنية فقط، بل أصبحت أداة تعافٍ ورسالة مفادها أن الدولة تعود وتستعد لتحمّل المسؤولية والمساءلة. بدأ تدخلنا عندما توقّف تنفيذ الموازنة نتيجة تراكم أكثر من 3.6 مليون إيصال ضريبي ورقي غير معالج، مكدّسة في مستودعات مغلقة، لم تُدمج يومًا بالكامل في النظام المالي الرسمي. هذا الواقع عطّل التحليل والتخطيط واتخاذ القرار".
وتابع :"فاخترنا خطوات عملية مدفوعة بإرادة سياسية قوية لكسر هذا الجمود، وانطلقنا بخطوة رقمية لمعالجة هذا التراكم. لم يُنقذ هذا الجهد بيانات مالية أساسية فحسب، بل وفّر أيضًا صورة دقيقة عن المالية العامة. وبموجب مرسوم إداري، تمّت إعادة دمج الوسطاء الماليين غير المصرفيين – الذين كانوا قد استحوذوا على دور المصارف في جباية الضرائب بعد الأزمة – في النظام الضريبي الرسمي.وقد تطلّب ذلك عمليات تسجيل جديدة، ونُظم تحصيل، وأتمتة شاملة. لم تكن مجرد تحديثات تقنية، بل استعادة لأدوات الرقابة والتحليل والتخطيط.
ثانيًا، وبدعم من المساعدة التقنية، أعدنا النظر في الإطار القانوني والمؤسساتي لإعداد الموازنة. لعقود، خضع هذا الإعداد لعشرات القرارات المتفرقة والمتناقضة أحيانًا، ما ولّد مزيدًا من الضبابية بدلًا من الوضوح.
وبفضل دعم المشروع، انتهت هذه التجزئة، فتمّ اعتماد مرسوم موحّد لإعداد الموازنة، وإصدار دليل رسمي، وتحقيق تبسيط كبير في الإجراءات. أصبحت الدولة أكثر وعيًا بذاتها، وبالتالي أكثر شفافية.
ما الإنجاز الثالث، فكان إصلاح آلية إعداد الموازنة نفسها، ووضع حد للممارسات الاعتباطية.
أدخلنا حدودًا للإنفاق تستند إلى الموارد الفعلية، ووضعنا إطارًا واضحًا لتحديد الأولويات. ولأول مرة منذ سنوات، أصبح لكل رقم دلالة، ولكل خيار سياسي مكان ضمن هيكل منطقي. هذه ليست إصلاحات تجميلية. إنها إصلاحات تمس جوهر الحوكمة. فقد تمت معالجة أكثر من 85% من البيانات المتراكمة، وأُعيد دمج الإيرادات الضريبية الخارجة عن الموازنة ضمن الإطار المالي الحكومي. وعادت رقابة الدولة على هذه الإيرادات على أساس متين".
واستطرد:" لم يعد إعداد الموازنة مجرّد إجراء شكلي، بل أصبح عملية موثّقة ومُنظّمة وفق معايير واضحة. لكننا لا نعيش في الوهم. النجاح لا يعني أن المهمة قد اكتملت. فالإصلاح ليس محطة ثابتة. إنما نتقدّم بثقة أكبر، بفضل دعمكم المستمر. وسيتعزز هذا الزخم بمزيد من التمويل الذي سيتيح لنا التقدّم أكثر. وتكمن خطوتنا التالية في نشر تقارير داخلية وعامة عن تنفيذ الموازنة".
وختم جابر :"أعزائي الشركاء، لبنان يتغيّر. ببطء، نعم. بصعوبة، بالتأكيد. لكن بثبات. يحمل هذا المشروع، رغم حجمه المحدود، رسالة قوية: حتى في قلب الانهيار، يمكن إعادة إرساء النظام، وإيجاد الوضوح، وتقديم خدمة عامة تليق بثقة المواطنين. باسم وزارة المالية، أشكركم على ثقتكم. فلنواصل هذا الطريق، لا كمجرّد منفّذين لمشروع، بل كشركاء حقيقيين في بناء دولة تستعيد شفافيتها وتنهض لتلبية تطلعات شعبها ". مواضيع ذات صلة فرعية "إصلاح المصارف": لإقرار مشروع قانون الفجوة المالية Lebanon 24 فرعية "إصلاح المصارف": لإقرار مشروع قانون الفجوة المالية 30/07/2025 20:24:34 30/07/2025 20:24:34 Lebanon 24 Lebanon 24 وزيرة المالية الفرنسية: إن لم ننظم شؤوننا فسنوضع تحت إشراف "صندوق النقد" Lebanon 24 وزيرة المالية الفرنسية: إن لم ننظم شؤوننا فسنوضع تحت إشراف "صندوق النقد" 30/07/2025 20:24:34 30/07/2025 20:24:34 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام رعى اطلاق مشروع "ادارة مخاطر حرائق الغابات في المناطق الطبيعية المعرضة للخطر" Lebanon 24 سلام رعى اطلاق مشروع "ادارة مخاطر حرائق الغابات في المناطق الطبيعية المعرضة للخطر" 30/07/2025 20:24:34 30/07/2025 20:24:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ترامب: سنحتفل بإقرار مشروع قانون الموازنة في أيوا Lebanon 24 ترامب: سنحتفل بإقرار مشروع قانون الموازنة في أيوا 30/07/2025 20:24:34 30/07/2025 20:24:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان إقتصاد قد يعجبك أيضاً البخاري زار دار الإفتاء في حلبا Lebanon 24 البخاري زار دار الإفتاء في حلبا 20:11 | 2025-07-30 30/07/2025 08:11:46 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة عن موقوف في لبنان.. "يقلّد توقيع سفير"! Lebanon 24 مفاجأة عن موقوف في لبنان.. "يقلّد توقيع سفير"! 20:06 | 2025-07-30 30/07/2025 08:06:48 Lebanon 24 Lebanon 24 يخص "المودعين".. اجتماع "مالي" في السرايا Lebanon 24 يخص "المودعين".. اجتماع "مالي" في السرايا 20:02 | 2025-07-30 30/07/2025 08:02:16 Lebanon 24 Lebanon 24 ضاهر: التشكيلات القضائية تعيدُ بعضاً من التوازن إلى الدولة Lebanon 24 ضاهر: التشكيلات القضائية تعيدُ بعضاً من التوازن إلى الدولة 19:52 | 2025-07-30 30/07/2025 07:52:12 Lebanon 24 Lebanon 24 قاسم: لبنان أمام خطر وجودي ولن نعطي السلاح لإسرائيل Lebanon 24 قاسم: لبنان أمام خطر وجودي ولن نعطي السلاح لإسرائيل 19:46 | 2025-07-30 30/07/2025 07:46:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة سحب أوراق نقدية من السوق.. هذا ما يقوم به مصرف لبنان Lebanon 24 سحب أوراق نقدية من السوق.. هذا ما يقوم به مصرف لبنان 09:45 | 2025-07-30 30/07/2025 09:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء 14:40 | 2025-07-30 30/07/2025 02:40:22 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد ماجدة الرومي.. فنانة لبنانية شهيرة تجثو على ركبتيها أمام السيدة فيروز شاهدوا ردة فعلها (فيديو) Lebanon 24 بعد ماجدة الرومي.. فنانة لبنانية شهيرة تجثو على ركبتيها أمام السيدة فيروز شاهدوا ردة فعلها (فيديو) 06:00 | 2025-07-30 30/07/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لم يكن يرد على الهاتف.. غسان الرحباني يكشف الوضع النفسي للراحل زياد الرحباني في أيامه الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 لم يكن يرد على الهاتف.. غسان الرحباني يكشف الوضع النفسي للراحل زياد الرحباني في أيامه الأخيرة (فيديو) 07:03 | 2025-07-30 30/07/2025 07:03:58 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية 18:23 | 2025-07-30 30/07/2025 06:23:58 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 20:11 | 2025-07-30 البخاري زار دار الإفتاء في حلبا 20:06 | 2025-07-30 مفاجأة عن موقوف في لبنان.. "يقلّد توقيع سفير"! 20:02 | 2025-07-30 يخص "المودعين".. اجتماع "مالي" في السرايا 19:52 | 2025-07-30 ضاهر: التشكيلات القضائية تعيدُ بعضاً من التوازن إلى الدولة 19:46 | 2025-07-30 قاسم: لبنان أمام خطر وجودي ولن نعطي السلاح لإسرائيل 19:32 | 2025-07-30 لا تسلكوا هذا الشارع غدًا فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 30/07/2025 20:24:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 30/07/2025 20:24:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 30/07/2025 20:24:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24