موقع النيلين:
2025-07-30@18:45:22 GMT

راشد عبد الرحيم: ننتصر أو نموت

تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT


جيشنا السوداني من اعظم الجيوش في العالم و المنطقة .
يعرف عن جيشنا تفرده بقوة المقاتل و لاجله حكم محمد علي السودان . حارب جنودنا بقوة في كل العالم مع الجيوش الوطنية من المكسيك الي مصر منذ العدوان الثلاثي و فلسطين و في أفريقيا من جنوبها إلي جوارها القريب في القرن الأفريقي . جنودنا كانوا دوما من أفضل الجنود بسالة و تدريبا في مؤسسات القوات المسلحة في التدريب القتالي و الأكاديمي من وادي سيدنا و إلي المعاقيل و جبيت للجنود و الضباط من كل العالم .

تدرب في مؤسساته جنودا من كل العالم و خاصة من الخليج العربي . تلقي جنودنا تدريبا و تأهيلا في أعظم الدول من مصر و إلي أمريكا .

جيشنا تفرد بتصنيع حربي متطور و متقدم يصنع الأسلحة الخفيفة والثقيلة من المدرعات إلي المركبات و المدفعية و الطائرات و كافة برمجبات و نظم الأسلحة من الدفاع الجوي إلي الصواريخ و العتاد بكافة انواعه من ملابس و ذخائر و مؤن .

ظلت القوات المسلحة أمينة علي مؤسساتها الصناعية و العلمية و الإستخبارية و لم تشهد خيانة و إفشاء لإسرارها .

تمتع جيشنا بحاضنة و دعم شعبي رصين من أطفالنا و كل الشعب السوداني من كافة أفراده العلماء و الشعراء و المطربين .

منذ إنطلاق شرارة الحرب في الخامس عشر من أبريل الماضي حافظ جيشنا خلالها علي القيادة العامة و كافة مقاره و أسلحته من المدرعات إلي الذخيرة و سلاح الأسلحة واجه خلالها. خيانة الدعم السريع الذي تنكر للضباط الذبن سندوه بخبراتهم وعلمهم و جهودهم و أنقلب علي رفقة السلاح .

اليوم إذا وقعت خيانة في هذا الجيش العظيم فإنها لن تكون إلا محطة و إنتقالا إلي مزيد من الثبات و التطور .

إذا خان هذه الجيش ضابط برتبة لواء فقد ثبت قادة كبار ارفع رتبة و أقوي شكيمة منهم لواء حفر قبره بيديه و دفن فيه و ظل إخوته من الضباط العظام و الجنود صمودا في المعركة قرابة العام فارقوا فيها الأسر و طيب العيش و طعموا من جاف الطعام و قليله .

هذا جيش لن تكسره خيانة و لن يهزه فقدان معركة و لا شائعات مصنوعة و لا إعلام مأجور .
سنظل ندعم جيشنا و نثق فيه منتصرا او فاقدا لمعركة و لن يكون السودان إلا بقواته المسلحة تحميه و تصون عرضه و تحفظ أرضه و مواطنينه .
نحن مع الجبش ننتصر أو نموت .

راشد عبد الرحيم

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

هل قصفت تايلند كمبوديا بغازات كيميائية سامة؟

في صباح مشوب بالتوتر على الحدود الشرقية لكمبوديا، ارتفعت سحابة دخان كثيفة فوق الحقول، رآها المزارعون من بعيد وهم يركضون بحثا عن مأوى.

لم تمضِ ساعات حتى كانت الصورة تشارك على المنصات الرقمية بجملة "تايلند تقصف كمبوديا بالغاز السام".

وفي خلفية المشهد، كانت الحرب قد هدأت قليلا، بعد اتفاق هشّ لوقف إطلاق النار، لكن المعركة انتقلت من الجبهات إلى شاشات الهواتف. مقاطع مصوّرة، لقطات جوية، منشورات تتحدث عن "هجوم كيميائي".. وفجأة، تحول النزاع الحدودي إلى ملف دولي يتصدر النقاشات.

لكن، ما الذي جرى فعلا؟ وهل استخدمت تايلند بالفعل أسلحة محظورة أم إن المشهد المشتعل كان وقوده الأكبر التضليل البصري؟

في هذا التقرير، تتبعت وكالة سند للتحقق الإخباري التابعة لشبكة الجزيرة خلفيات الادعاء، وراجعت الصور والمقاطع المتداولة، في محاولة لفهم طبيعة هذه المزاعم، والكشف عما تخفيه من سرديات مضللة.

"مقاتلة تطلق غازات سامة فوق كمبوديا"

البداية كانت من صورة واحدة، طائرة تحلق على ارتفاع منخفض، وتطلق خلفها سحابة بيضاء كثيفة فوق أرض زراعية.

نُشرت الصورة على حسابات كمبودية وصفحات محلية، وقيل إنها توثق لحظة قصف بغاز سام نفذته طائرة تايلندية على قرى حدودية.

View this post on Instagram

A post shared by Cambodian Pageant (@cambodianpageant)

 

 

 

لكن عند مراجعة "سند" للصورة باستخدام البحث العكسي، اتضح أنها نشرت في يناير/كانون الثاني الماضي، وتعود لطائرة أميركية شاركت في إخماد حرائق الغابات في كاليفورنيا، ضمن مهام الإنقاذ الجوية، وليس لها أي صلة بالنزاع الآسيوي.

View this post on Instagram

A post shared by Excélsior (@periodicoexcelsior)

غازات قاتلة فوق الحقول

في مقطع آخر، ظهرت عربات عسكرية تتحرك في أرض زراعية، بينما تنبعث منها غازات بيضاء بين الحقول. وصف المشهد بأنه "توثيق لاستخدام تايلند غازا ساما في هجوم بري مباشر".

 

 

غير أن التحليل الدقيق للفيديو كشف عن تفاصيل تُفند الرواية المتداولة، إذ لم يظهر أي أثر لمعدات وقاية كيميائية لدى الجنود، كما لم تُرصَد أي علامات إجلاء أو إسعاف للمدنيين، بل تبيّن لاحقا أن المقطع يوثق تدريبات عسكرية قديمة تجريها القوات التايلندية باستخدام قنابل دخانية غير سامة.

 

روايات متضادة

في 27 يوليو/تموز، قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مالي سوتشيتا إن الجيش التايلندي استخدم "غازا ساما" في منطقة آن سيس الحدودية، واتهمت بانتهاك واضح للقوانين الدولية.

إعلان

لكن الخارجية التايلندية ردت ببيان رسمي حاد اللهجة، نفت فيه بشكل قاطع استخدام أي نوع من الأسلحة الكيميائية، مؤكدة التزام البلاد الكامل باتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، ورفضها استخدام تلك المواد "تحت أي ظرف ومن أي جهة".

مقالات مشابهة

  • تغيُر مواقف ترامب حول أوكرانيا يُثقل كاهل أوروبا
  • عمال الموانئ الأوروبيون يطالبون بوقف تصدير الأسلحة إلى الاحتلال
  • أنقذونا نحن نموت.. المجاعة تجتاح غزة
  • الضغط على مصر خيانة لها!
  • هل قصفت تايلند كمبوديا بغازات كيميائية سامة؟
  • أنباء غير مؤكدة عن إصابة عبد الرحيم دقلو
  • أبو العينين: نوجه التحية للقوات المسلحة والمخابرات العامة لدورهم في حماية الأمن القومي
  • صرخات الغزيين مع استمرار تجويعهم ومغردون: صمت العالم خيانة للإنسانية
  • لواء البراء يكشف عن تطورات جديدة
  • اكتشفت خيانة زوجها بعد 9 سنوات زواج.. أنوار تروى تفاصيل صادمة |فيديو