الحرة:
2024-06-16@15:05:12 GMT

خلافات جوهرية.. لماذا تتعثر صفقة الرهائن وهدنة غزة؟

تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT

خلافات جوهرية.. لماذا تتعثر صفقة الرهائن وهدنة غزة؟

تواجه إمكانية عقد صفقة جديدة لتبادل الرهائن والمعتقلين بين إسرائيل وحركة حماس، الكثير من العقبات والصعاب، في ظل خلافات واضحة بين الجانبين، وذلك رغم الجهود الدبلوماسية التي تبذل على عدة جبهات، لمحاولة التوصل إلى هدنة جديدة وإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. 

ونقلت وكالة رويترز، الخميس، عن بيان للفصائل الفلسطينية، جاء فيه: "هناك قرار وطني فلسطيني بأنه لا حديث حول الأسرى ولا صفقات تبادل، إلاّ بعد وقف شامل للعدوان" على قطاع غزة.

والأربعاء، نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، عن باسم نعيم، وهو مسؤول كبير في حماس، قوله إن إسرائيل "ستحتاج إلى الالتزام بوقف دائم لإطلاق النار، والسماح بدخول مساعدات غير محدودة إلى قطاع غزة"، قبل أن تبدأ الحركة الفلسطينية التي تسيطر على قطاع غزة منذ العام 2007، مناقشة إطلاق سراح المزيد من الرهائن.

وبحسب الصحيفة، يشكل هذا الطلب خروجاً عن الموقف الذي اتخذته حماس في صفقة الرهائن السابقة التي تم التوصل إليها في نوفمبر، عندما تمت مناقشة إطلاق سراح الرهائن مقابل وقف مؤقت لإطلاق النار.

وقال نعيم في رسالة نصية: "لا توجد مفاوضات تحت النار"، مضيفا: "يجب السماح بدخول جميع المساعدات اللازمة. وبعد ذلك يمكننا أن نبدأ مفاوضات شاملة".

وفي رد على تصريحات الفصائل الفلسطينية وحماس، نقلت هيئة البث الإسرائيلية، الخميس، عن مسؤول إسرائيلي قوله، إن بلاده "ستستمر في الحرب حتى تحقق كل أهدافها، وإعادة جميع المختطفين".

أما الأربعاء، فكان مسؤول إسرائيلي قد قال لـ "نيويورك تايمز"، إنه "تم إحراز بعض التقدم" في المفاوضات، لكنه أكد أنه "لا يوجد اتفاق حتى الآن".

وتأتي هذه الاختلافات في مطالب كل جهة، بعد يوم من توجه رئيس المكتب السياسي للحركة الفلسطينية، إسماعيل هنية، إلى مصر، حيث أفاد مصدر مقرب من حماس لوكالة فرانس برس، الأربعاء، أن ذلك جاء لمناقشة "هدنة مؤقتة لمدة أسبوع، مقابل إطلاق سراح حماس 40 أسيرا إسرائيليا من النساء والأطفال والذكور غير العسكريين".

ماذا نعرف عن الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في قطاع غزة حتى الآن؟ قالت الحكومة الإسرائيلية إن أكثر من مئة شخص لا يزالون في قطاع غزة بقبضة حركة حماس والمجموعات المسلحة الأخرى، وذلك في وقت تتواصل الجهود من أجل الوصول إلى اتفاق جديد لإطلاق سراح المختطفين ووقف إطلاق النار.

وأضاف المصدر: "هذه الهدنة قابلة للتجديد بعد التفاهم بشأن فئات ومعايير جديدة للتبادل" مشيرا إلى أن هذه "أفكار نوقشت في مباحثات إسرائيلية قطرية بعلم الإدارة الأميركية".

لكن مصادر قريبة من الملف ذكرت لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" ولصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، أن هذه المفاوضات "لم تفض إلى أي نتيجة".

وذكر مصدر في حركة الجهاد الإسلامي، أن أمينها العام، زياد النخالة، سيتوجه أيضا إلى القاهرة مطلع الأسبوع المقبل، حسب فرانس برس.

"انفصال عن الواقع"

من جانبه، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، في فيديو نشره مكتبه، الأربعاء: "لن نتوقف عن القتال حتى.. القضاء على حماس والإفراج عن الرهائن لديها، ووضع حد للتهديد الآتي من غزة"، مضيفا: "من يعتقد أننا سنتوقف فهو منفصل عن الواقع".

وكان مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، قد فشل مرة أخرى، الأربعاء، في إصدار قرار يمكن أن يضغط على إسرائيل للحد من العنف في غزة، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.

وإذا لم يتمكن الدبلوماسيون من إيجاد حل قبل أن يطرحه المجلس على التصويت، فسيتعين على إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، أن تقرر ما إذا كانت "ستثير غضب الغالبية العظمى من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، أو إسرائيل حليفتها القديمة في الشرق الأوسط"، بحسب صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية.

وقالت سفيرة دولة الإمارات لدى الأمم المتحدة، لانا نسيبة، للصحفيين بعد مغادرة اجتماع متوتر للمجلس: "لقد عملنا لساعات طويلة.. ونحن نقدر صبركم على المجلس".

إسرائيل تأمر بإخلاء منطقة واسعة جنوبي قطاع غزة.. وحصيلة القتلى تبلغ 20 ألفا  أمرت إسرائيل بإخلاء منطقة واسعة في كبرى مدن جنوب قطاع غزة خان يونس بينما تتواصل الجهود، الخميس، للتوصل إلى هدنة في الحرب المستمرة بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس.

ويرى المسؤولون الأميركيون أن وقف إطلاق نار شامل سيترك القدرات العسكرية لحماس سليمة ويمنح تلك الجماعة، المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، نصرا سياسيا.

كما أن لدى المسؤولين الأميركيين مخاوف بشأن إنشاء آلية تابعة للأمم المتحدة لتوصيل المساعدات إلى غزة، ففي الوقت الحالي، تتفقد إسرائيل الكمية الصغيرة من المساعدات الإنسانية وشحنات الوقود التي تشق طريقها إلى غزة، عبر معبر رفح الحدودي من مصر، ومعبر كرم أبو سالم الذي تسيطر عليه إسرائيل.

وقال خبير الأمم المتحدة في مجموعة الأزمات الدولية، ريتشارد جوان: "الجميع في نيويورك يفترض أن هذا يعود إلى قرار شخصي من جانب بايدن الآن". 

وتابع: "ليس سراً أن سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس- غرينفيلد ترغب في التوصل إلى صفقة. ولكن بينما كانت إسرائيل تضغط على البيت الأبيض لاستخدام حق النقض، فإن هذا يعود في النهاية إلى حدس بايدن".

وقال مسؤول أميركي لـ"واشنطن بوست" مشترطا عدم الكشف عن هويته، إن البيت الأبيض وسفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة، "متفقان على البحث عن حل، حيث لا نمارس حق النقض".

وكان بايدن، قد قال، الأربعاء، إنه "لا يتوقع التوصل قريبا" إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة حماس، لإطلاق سراح المحتجزين في غزة.

وقال بايدن للصحفيين خلال رحلة إلى ميلووكي بولاية ويسكونسن: "نحن نضغط"، وفق ما نقلته وكالة "رويترز".

وفي وقت سابق من هذا الشهر، طالبت الجمعية العامة للأمم المتحدة المكونة من 193 عضوا بوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، إذ صوتت 153 دولة لصالح الخطوة، التي استخدمت الولايات المتحدة حق النقض ضدها في مجلس الأمن.

وانتهت الهدنة السابقة، التي استمرت 7 أيام، في الأول من ديسمبر. وخلال تلك الفترة أطلقت حماس سراح رهائن وتم إطلاق سراح فلسطينيين من السجون الإسرائيلية، وكانت هناك زيادة في وصول المساعدات إلى غزة.

وفي 7 أكتوبر، اندلعت الحرب بين إسرائيل وحركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة منذ 2007، بعد هجمات نفذتها الأخيرة على مناطق وبلدات في غلاف غزة.

"جثث مرصوصة".. شمالي قطاع غزة "بلا مستشفيات قادرة على العمل"  قالت منظمة الصحة العالمية، الخميس، إن شمالي قطاع غزة" لم يعد به مستشفيات قادرة على العمل"، في ظل نقص الوقود والأطقم والإمدادات.

وأسفرت تلك الهجمات، عن مقتل نحو 1200 شخص، أغلبهم مدنيون وبينهم نساء وأطفال، واختطاف نحو 240 على يد الحركة الفلسطينية ونقلهم إلى قطاع غزة، وفق السلطات الإسرائيلية.

وردا على ذلك، تشن إسرائيل قصفا متواصلا على القطاع، أسفر عن مقتل 20 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال، وفق سلطات القطاع الصحية، وتدمير البنية التحتية للقطاع، ووضعه تحت حصار كامل.

وعلى خلفية الحرب، ازدادت التوترات على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، في ظل قصف متبادل بين حزب الله والجيش الإسرائيلي.

كما يشهد البحر الأحمر قبالة سواحل اليمن، هجمات متزايدة من المتمردين الحوثيين، على سفن شحن، وذلك في إطار دعمهم لحركة حماس في غزة.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الولایات المتحدة الأمم المتحدة إطلاق النار وحرکة حماس إطلاق سراح قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

ما هي منظمة تساف 9 الإسرائيلية التي طالتها العقوبات الأميركية؟

أعلنت الولايات المتحدة، الجمعة، فرض عقوبات على مجموعة إسرائيلية متطرفة تدعى "تساف 9" اتهمتها بعرقلة القوافل ونهب وحرق الشاحنات التي تحاول إيصال المساعدات الإنسانية للمدنيين الفلسطينيين في غزة.

ومنذ اندلاع الحرب، فرضت الحكومة الإسرائيلية قيودا شديدة على إيصال المساعدات الأساسية إلى غزة، ما أدى إلى نقص الغذاء والماء، ويعاني آلاف من الأطفال سوء التغذية الحاد.

و"تساف 9" هي مجموعة يمينية تسعى إلى منع وصول أي مساعدات إلى غزة ما دام هناك رهائن إسرائيليون في القطاع الفلسطيني.

إسرائيليون يحاولون منع وصول المساعدات لغزة.

وقالت الخارجية الأميركية في بيان "سعى أفراد من تساف 9 مرارا وتكرارا إلى عرقلة إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة، بما في ذلك من طريق إغلاق الطرق، وأحيانا باستخدام العنف".

وأضافت أن عناصرها "ألحقوا أضرارا أيضا بشاحنات مساعدات وألقوا مساعدات إنسانية منقذة للحياة على الطريق".

ولفتت الخارجية الأميركية إلى أنه في 13 مايو، قام أعضاء "تساف 9" بنهب وإشعال النار في شاحنتين في الضفة الغربية المحتلة تحملان مساعدات إنسانية إلى غزة.

وشددت على أن "توفير المساعدات الإنسانية أمر حيوي لمنع تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة ولتخفيف خطر المجاعة".

وتابعت "لن نتسامح مع أعمال التخريب والعنف التي تستهدف هذه المساعدات الإنسانية الأساسية".

ما هي حركة "تساف-9"؟

منذ يناير، تمركز متظاهرو "تساف-9" على طول حدود غزة لمنع شاحنات المساعدات من دخول القطاع، بحسب صحيفة "جيروزاليم بوست".

وحركة "تساف-9" مستوحاة من "تساف-8"، وهو أمر أصدره الجيش الإسرائيلي لتعبئة جنود الاحتياط أثناء حالات الطوارئ، مثلما حدث بعد هجوم حماس في السابع من أكتوبر، وفقا لصحيفة "جيورزاليم بوست".

وبدأت "تساف-9" عملها عندما تم نشر نداء على فيسبوك من قبل مواطنين إسرائيليين غاضبين من شحن المساعدات الإنسانية إلى غزة، حيث لا يزال الرهائن الإسرائيليون محتجزين لدى إسرائيل، بحسب مجلة "نيوزويك".

وتتحدث العضوة بـ"تساف-9"، راشيل تويتو، لموقع "أول إسرائيل نيوز"، عن الهدف وراء إنشاء المجموعة، قائلة إن توحيد المجموعات من اليمين السياسي واليسار في إسرائيل، الدينية والعلمانية على حد سواء، تمثل في حركة شعبية تسمى "تساف-9"، أو ("الأمر 9" بالعبرية)، والتي يتعرض أعضاؤها لخطر الاعتقال بسبب عرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

وتشرح تويتو عن سبب احتجاج الإسرائيليين على المساعدات الإنسانية لغزة، قائلة إن المجموعة تعتقد أن ما لا يقل عن 70% من المساعدات الإنسانية إلى غزة يتم تحويلها إلى حماس، التي كانت تسيطر على القطاع قبل الحرب.

إسرائيليون يحاولون منع وصول المساعدات لغزة.

وذكرت صحيفة "تايمز أو إسرائيل" أن العديد من عائلات الرهائن الذين يدعمون ويحضرون احتجاجات "تساف-9" ينتمون إلى مجموعة من عائلات الرهائن متأثرة باليمين المتطرف تسمى منتدى تكفا.

وأوضحت أنه تم تأسيس منتدى تكفا على يد تسيفكا مور، الذي يُحتجز ابنه إيتان كرهينة في غزة. وخلافا لمعظم عائلات الرهائن، يعارض منتدى تكفا المفاوضات وصفقات الرهائن مع حماس. وفي الواقع، فإنهم يعارضون الصفقات التي قد تؤدي إلى إطلاق سراح أحبائهم، أو كما قال مور: "الأمر لا يتعلق فقط بمعاناتي الشخصية كأب لإيتان، بل يتعلق بالأمة ككل".

وتصدرت تكتيكات "تساف-9" التخريبية عناوين الأخبار الإسرائيلية، وعلى الأخص خلال معسكر دام ثلاثة أيام عند معبر كرم أبو سالم الحدودي، في وقت سابق من العام الجاري، وفقا لـ"جيروزاليم بوست".

وفي فبراير، ألقي القبض على 30 متظاهرًا بتهمة التسبب في أعمال شغب وإهانة قوات الشرطة بالقرب من المعبر نفسه، حيث كان من المتوقع وصول وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن. 

وذكرت أنه رغم ردود الفعل العنيفة من العديد من المواطنين الإسرائيليين الذين يدينون الجماعة لتفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، لا تزال "تساف-9" تتلقى الدعم من الجماعات اليمينية المتطرفة الأخرى والناشطين في إسرائيل، بما في ذلك عائلات الإسرائيليين الذين قُتلوا أو اختطفوا على يد مسلحي حماس.

ومع استمرار الحرب في غزة، أصدرت وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية تحذيرات شديدة من مجاعة وشيكة، وخاصة في المناطق الشمالية، بسبب عدم وصول المساعدات الإنسانية إلى من يحتاجون إليها.

إسرائيليون يحاولون منع وصول المساعدات لغزة.

وذكرت "نيوزويك" أن حملة جمع التبرعات JGive التابعة لمجموعة جمع  "تساف-9" أكثر من 87000 دولار من أكثر من 1480 مانحًا، حتى، الخميس 16 يناير. وأعلنت صفحة الحملة نية الجماعة "منع قوافل الإمدادات من الوصول إلى حماس"، إلى جانب شعار "تساف-9": "النصر يعتمد عليكم!"

ووفقا للمجلة، تعهدت المجموعة بمنع كافة المساعدات حتى يتم إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين الذين تم أسرهم خلال هجوم حماس في 7 أكتوبر.

وقالت صفحة جمع التبرعات الخاصة بالجماعة "يجب حجب الإمدادات والمساعدات الإنسانية عن المدنيين في غزة حتى يحصل رهائننا على الأدوية والغذاء وزيارة الصليب الأحمر".

وأوضحت المجلة أنه حتى صباح الخميس 16 يناير، كانت صفحة JGive الخاصة بالمجموعة لا تزال حية وتقبل التبرعات، ومعظمها تم تقديمه بالشيكل الإسرائيلي ومُوقع بالعبرية، رغم أن بعضها تم بالدولار الأميركي ومُوقع بالخط اللاتيني.

وأشارت إلى أن الصفحة ظلت نشطة لعدة أشهر، من خلال التصعيد المستمر لنشاط المجموعة ورغم من اعتقال العديد من أعضائها. وتؤكد شروط استخدام الموقع أنه لا يجوز للمستخدمين نشر أي محتوى "يشجع على ارتكاب جريمة جنائية أو مدنية" أو "يشكل خرقًا لأي قانون".

وبعد طلب من مجلة "نيوزويك" للحصول على معلومات حول حملة جمع التبرعات، قال ممثل JGive إن المجموعة قد تم إخلاؤها من المنصة بحلول وقت متأخر من مساء الخميس.

وقال المتحدث باسم JGive  في بيان أرسل عبر البريد الإلكتروني إن " JGive  عبارة عن منصة تستخدمها المنظمات غير الحكومية المعترف بها والتي تتوافق مع لوائحنا وقوانين دولة إسرائيل".

وأضاف "لقد تابعنا عن كثب الأحداث الأخيرة المتعلقة بالمنظمة المذكورة وقررنا إزالة الحملة من منصتنا في انتظار إجراء تحقيق رسمي في الحادث".

مقالات مشابهة

  • بعيد الأضحى.. إسماعيل هنية يجدد موقف حماس من مقترح بايدن لوقف الحرب في غزة وإطلاق سراح الرهائن
  • قوات الأمن الروسية تحرر رهائن مركز الاحتجاز في روستوف وتقضي على الإرهابيين
  • هنية: رد حماس على مقترح الهدنة يتوافق مع مبادئ الخطة التي أعلنها بايدن
  • ما هي منظمة تساف 9 الإسرائيلية التي طالتها العقوبات الأميركية؟
  • منذ طوفان الأقصى حتى الآن.. كيف تطورت مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة؟
  • حماس: لا نعلم عدد الرهائن الأحياء.. والحرب "رد فعل"
  • حماس تكشف عن طلبها تعديلا واحدا على مقترح بايدن لقبولها الصفقة مع إسرائيل
  • لماذا ترفض إسرائيل إعلان موقفها من صفقة بايدن؟
  • خطط نتنياهو وحسابات بلينكن.. لماذا ترفض إسرائيل إعلان موقفها من صفقة بايدن؟
  • قصف إسرائيلي ومعارك في غزة والولايات المتحدة تسعى لوقف إطلاق النار