ليفاندوفسكي: لن ألعب مجددا طالما المدرب لـم يتغير
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
خاص
أعلن اللاعب روبرت ليفاندوفسكي، مهاجم برشلونة، أنه لن يلعب مجدداً مع المنتخب طالما المدرب هانسي فليك، لـم يتغير.
وأكّد ليفاندوفسكي، أن القرار اتُّخذ بعد تقييم شامل بالتعاون مع الجهاز الفني والطبي، خاصة مع اقتراب عيد ميلاده السابع والثلاثين في أغسطس، في وقت يسعى فيه للحفاظ على جاهزيته للمنافسة على ألقاب كبرى.
وقال ليفاندوفسكي في تصريحات لقناة “TVP Sport” البولندية، أمس: “لست مجبرًا على شرح أسباب هذا القرار، في اللحظة التي اتخذته فيها، كنت أراه صحيحًا”.
وتابع: “أثق بأن زملائي في المنتخب قادرون على خوض المباراتين من دوني، فهذا الفريق لا يعتمد عليّ وحدي”.
وغاب ليفاندوفسكي عن المباراة الودية التي فازت فيها بولندا على مولدوفا بهدفين دون رد، وسيتخلف أيضًا عن مواجهة فنلندا في 10 يونيو، ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
اقرأ أيضا:
تدريبات برشلونة تتحول إلى حلبة مصارعة بين ثنائي الفريق .. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: برشلونة روبرت ليفاندوفسكي كأس العالم 2026 هانسي فليك
إقرأ أيضاً:
منظمات المجتمع المدني تدعو ويتكوف لزيارة مشافي غزة
غزة - صفا دعت منظمات المجتمع المدني المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف لزيارة المشافي التي عادت للعمل جزئيًا بعد تدميرها، والتي تكتظ بالمرضى المجوّعين. وأوضحت المنظمات في رسالة بعثتها للمبعوث الأمريكي، يوم الجمعة، أن المستشفيات تعاني نقصًا حادًا في الأدوية والمستلزمات الصحية والكوادر الطبية والفنية. وطالب ويتكوف بزيارة محطات الصرف الصحي وآبار المياه، التي لا يسمح الاحتلال بتشغيلها، في ظل تعمده بانتهاج سياسة نشر الأمراض والأوبئة، وكذلك التعطيش، في سابقة تاريخية لم يجرؤ على فعلها حتى البرابرة والنازيون. ودعته للالتقاء بخمسة آلاف طفل مبتوري الأطراف، بفعل القنابل والصواريخ التي تقدمها إدارته للاحتلال الإسرائيلي، وعشرات آلاف الأيتام والنسوة الأرامل. وأگدت المنظمات رفضها لهذه الزيارة، طالما كان هدفها فقط محاولة تحسين صورة الاحتلال، وأخذ لقطة لمحاولة تعديل مزاج الرأي العام الدولي، الذي بات يدرك الحقيقة التي طالما حاولتم إخفاءها. وأشارت إلى أن ١٢٠٠ مواطن فلسطيني قتلوا أمام هذه المراكز منذ بدء عملها من الجنود المتمركزين في محيطها. وقالت: "يجب أن تتوج زيارته بالإعلان عن إغلاق هذه المراكز التي أضحت معسكرات اعتقال واحتجاز وقتل بالجملة، ومن ثم محاسبة مؤسسة غزة الإنسانية التي قدمت صورة مفزعة عن مفهوم الغذاء والمساعدات والإنسانية برمتها".