أجواء ثالث أيام عيد الأضحى المبارك في مدينة أريحا بإدلب
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
إدلب 2025-06-08Zeinaسابق الأمن الداخلي في اللاذقية يطلق سراح عشرات الموقوفين انظر ايضاً إصابة طفل بانفجار جسم غريب من مخلفات الحرب على أطراف مدينة إدلب
إدلب-سانا أصيب طفل بانفجار جسم غريب من مخلفات الحرب، اليوم، على أطراف مدينة إدلب
آخر الأخبار 2025-06-08الأمن الداخلي في اللاذقية يطلق سراح عشرات الموقوفين 2025-06-08الرئيس الشرع يجري اتصالاً هاتفياً مع رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة بمناسبة عيد الأضحى المبارك 2025-06-08وزير الأوقاف يتسلم وثيقة الترتيبات الأولية الخاصة بموسم حج 1447هـ من نائب وزير الحج والعمرة السعودي 2025-06-08حملة في إدلب لضبط المخالفات المرورية الناجمة عن القيادة المتهورة للدراجات النارية 2025-06-08الضابطة العدلية في وزارة السياحة تتفقد سير عمل المنشآت السياحية في اللاذقية 2025-06-08مناقشة سبل توطيد الأمن وتعزيز الخدمات الأساسية خلال زيارة محافظ درعا إلى بصرى الشام والصنمين ونوى 2025-06-08وفد من وزارة الأوقاف يبحث مع علماء دمشق تعزيز التعاون الدعوي 2025-06-08وزير الطوارئ في ذكرى استشهاد الساروت: لن ننسى الذين ضحّوا بأرواحهم من أجل أن تكون سوريا حرة كريمة 2025-06-08في ثاني أيام التشريق… حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات الثلاث 2025-06-08وزير التربية والتعليم: تأجيل امتحانات شهادتي التعليم الأساسي والثانوي لمدة أسبوع
صور من سورية منوعات تقرير علمي: ذوبان الأنهار الجليدية يغير وجه العالم ويهدّد حياة الملايين 2025-06-08 حلويات العيد: صناعة عريقة وطقوس ينتظرها السوريون من عيد لآخر 2025-06-03فرص عمل وزارة التجارة الداخلية تنظم مسابقة لاختيار مشرفي مخابز في اللاذقية 2025-02-12 جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: فی اللاذقیة
إقرأ أيضاً:
عبد الباسط من خيام إدلب.. فقد ساقيه ويحلم بالحياة
ومن بين هؤلاء عبد الباسط الصطوف الذي فقد ساقيه في قصف لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، وما زال يتمسك بحلمه في إكمال دراسته ليصبح مهندسا. وفقد الصطوف ساقيه عندما استهدف طيران هذا النظام منزل عائلته في بلدة الهويط بريف إدلب الجنوبي، مما أدى إلى مقتل والدته وشقيقته، وإصابة والده بجروح.
وأوضح المواطن السوري أنه كان طفلا وقتها يجلس مع أسرته داخل المنزل عندما ألقى الطيران برميلا متفجرا أدى لتدمير المنزل بالكامل، وأنه فقد الوعي فور الانفجار واستفاق ليجد نفسه عاجزا عن الحركة.
وأكد والده طعان صبحي الصطوف للجزيرة نت أن القصف حوّل لحظات العائلة إلى فوضى ودمار، إذ أصيبت زوجته في رأسها وفقدت حياتها على الفور، بينما حاول إنقاذ أطفاله تحت الركام وسط النيران والدخان.
ونُقل الصطوف الابن إلى المستشفى وفقد ساقيه نتيجة الإصابة البالغة، في حين استقرت حالة والده بعد فترة من العلاج. واضطرت العائلة لاحقا إلى النزوح نحو تركيا، حيث أقامت 4 سنوات في مدينة كهرمان مرعش قبل أن يدمر الزلزال منزلهم عام 2023.
وعاد الشاب ووالده إلى شمال سوريا بعد الزلزال، واستقرا في أحد مخيمات إدلب. وبدأ الأب بترميم منزله المتضرر بيديه في محاولة لتأمين مأوى مستقر للعائلة.
ويواصل عبد الباسط اليوم حياته مستخدما كرسيا متحركا، ويعمل على تجاوز إصابته عبر متابعة دراسته لتحقيق حلمه في أن يصبح مهندسا. ويرى والده أن تركيب أطراف صناعية ذكية لابنه سيعيد إليه القدرة على الحركة ويمنحه فرصة جديدة للمستقبل.
وتعكس قصة عبد الباسط الصطوف جانبا من واقع آلاف الجرحى السوريين الذين فقدوا أطرافهم خلال الحرب وما زالوا يعيشون في ظروف إنسانية صعبة داخل المخيمات شمال البلاد، بين انتظار العلاج والتمسك بالأمل والحياة.
إعلاننانسي موسى
Published On 9/10/20259/10/2025|آخر تحديث: 16:25 (توقيت مكة)آخر تحديث: 16:25 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ