تامر عاشور: هيجيلى موجوع نقلة وخرجتني من إطار الأغاني الهادية
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
قال النجم تامر عاشور، أن أغنية "هيجيلى موجوع" لاقت انتشار واسعا حتى ان الشارع السعودي يحفظها، ان الاغنية ارتبطت في ازهان الناس بعد انتشار الكومكسات عليها على السوشيال ميديا.
وأضاف تامر عاشور خلال استضافته فى برنامج "صاحبة السعادة" الذى تقدمه الفنانة والإعلامية إسعاد يونس على شاشة dmc، أن الأغنية كانت بالنسبة لى نقلة وخرجتنى من إطار الأغانى الهادية وجعلت الرتم الموسيقى عندى أعلى أكتر، وده بسبب بساطة اللحن والكلام والتوزيع".
كشف النجم تامر عاشور عن عاداته الثابتة في أول أيام عيد الأضحى، قائلاً: "إحنا بندبح في البيت.. يا أنا يا أبويا.
وبعدها لازم نفطر كبدة، دي عادة ما بتتغيرش أبداً." وأكد أن هذه الطقوس جزء لا يتجزأ من أجواء العيد في منزله، حيث تسود روح العائلة والتقاليد.
عن ليلة الوقفة، قال عاشور خلال برنامج صاحبة السعادة مع الإعلامية اسعاد يونس : “بسهر مع صحابي للصبح، نلعب بلايستيشن، وألعاب ورق، وأي حاجة فيها رياضة.. المهم نفضل سهرانين ومبسوطين.”
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيجيلى موجوع النجم تامر عاشور الشارع السعودي إسعاد يونس تامر عاشور
إقرأ أيضاً:
قضاء أبوظبي تنظم مبادرة بهجة العيد لنزلاء مراكز الإصلاح وأسرهم
نظمت دائرة القضاء في أبوظبي، مبادرة "بهجة العيد" التي جمعت نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل الملتزمين سلوكياً مع أسرهم في أجواء احتفالية بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وذلك ضمن مساعيها لتعزيز الروابط الأسرية وغرس القيم الإيجابية، بما يعكس نهجاً إصلاحياً يركز على إعادة التأهيل وتهيئة النزلاء للعودة الفاعلة إلى المجتمع.
وتندرج المبادرة ضمن سلسلة من البرامج التي تنفذها الدائرة في إطار رؤيتها الاستراتيجية الهادفة إلى تطوير منظومة الإصلاح والتأهيل، وتفعيل دور الأسرة كشريك أساسي في دعم النزيل، بما يساير توجهات "عام المجتمع" 2025، الرامية إلى ترسيخ مفاهيم التسامح، والرعاية، والمساندة النفسية والاجتماعية.
وتُمثل مبادرة "بهجة العيد" خطوة عملية في إطار برامج تهتم بالجانب الإنساني، وتركز على توفير بيئة محفزة للنزلاء، تشجعهم على التحلي بسلوك إيجابي من خلال لقاءات عائلية تسهم في تعزيز الشعور بالأمان والانتماء، وتفتح آفاقاً جديدة لبناء مستقبل أفضل.
أخبار ذات صلةوشملت "بهجة العيد" تنظيم زيارات استثنائية لأسر فئة الأحداث، ضمن أجواء تفاعلية تراعي الخصوصية العمرية والاحتياجات النفسية، في سياق يجسد الاهتمام بتأهيل أبناء هذه الفئة، وتمكينهم من استعادة علاقتهم بأفراد أسرهم وتحقيق دمجهم التدريجي في محيطهم الأسري والمجتمعي.
وحرصت مراكز الإصلاح والتأهيل على إعداد أنشطة المبادرة بعناية لتوفير ظروف ملائمة لبناء تواصل فاعل يعزز الثقة والتفاهم بين الحدث وذويه.
المصدر: وام