تامر عاشور: كنت برتبك لما بغني قدام الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
كشف النجم تامر عاشور، عن سبب لعبة"البينج بونج" ببدلة بيضاء فى احتفالية عيد الأضحى المبارك التى حضرها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى، قائلا: "كنت بغنى فى حفلة العيد اللى حضرها الرئيس وبعدها لعبت بينج بونج مع الأطفال بالبدلة اللى قدمت بيها الحفل".
وأضاف تامر عاشور خلال استضافته فى برنامج "صاحبة السعادة" الذى تقدمه الفنانة والإعلامية إسعاد يونس على شاشة dmc، أن هذه المرة هى الرابعة التى أغنى فيها أمام الرئيس، كنت لما بشوفه بكون مرتبك، لكن حاليا بلاقيه هو اللى بيهدينى ولما بدخل على المسرح قدامه بطمن".
تامر عاشور يكشف عن طقوس العيد: محبش الصلصة مع الفتة
كشف النجم تامر عاشور عن طريقة تناوله للفتة خلال عيد الأضحى، قائلاً: "أنا محبش أكل صلصة مع الفتة، بحبها بسيطة وبطريقتي الخاصة"،
وأضاف خلال برنامج "صاحبة السعادة مع اسعاد يونس أنه يوازن ذلك بممارسة الرياضة التي يحبها كثيرًا، قائلاً: "عشان أضيع ده، بمارس رياضة وأنا بحب الرياضة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر عاشور عيد الأضحى عبد الفتاح السيسى تامر عاشور
إقرأ أيضاً:
مفاجآت يكشفها مصطفى بكري: الرئيس السيسي رفض عرضا من «ترامب» بشأن غزة
قال الإعلامي مصطفى بكري إن ما تشهده مصر حاليًا من حملات إعلامية وتحركات مشبوهة ليس عشوائيًا، بل يأتي في إطار خطة منظمة بدأت منذ أشهر بعد رفض مصر الانخراط في الاتفاق الإبراهيمي، الذي تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى فرض التطبيع الكامل والتنسيق الأمني والعسكري، بزعم تشجيع الحوار بين الأديان على الطريقة الإسرائيلية.
وأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، أن وفدًا إسرائيليًا جاء إلى القاهرة بدعم أمريكي لبحث انضمام مصر إلى الاتفاق، لكن القيادة المصرية رفضت الأمر بشكل قاطع، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول شخصيًا إقناع الرئيس عبدالفتاح السيسي بالانضمام للاتفاق، لكنه قوبل بالرفض، خاصة بعدما ربط الأمر بمخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما اعتبرته مصر تصفية للقضية الفلسطينية.
وأكد بكري أن الرفض المصري دفع هذه الجهات إلى الانتقال للخطة البديلة، التي تم الاتفاق عليها بين التنظيم الدولي للإخوان والمخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وتتضمن عدة محاور لإرباك الدولة المصرية.
وأشار إلى أن أولى هذه المحاور كانت نشر معلومات كاذبة وإشاعات متعمدة تزعم أن مصر ترفض فتح معبر رفح وتمنع دخول المساعدات لغزة. المحور الثاني كان إعداد مسيرات غير مرخصة باتجاه رفح من قبل عناصر الإخوان بالتعاون مع منظمات يسارية ومتطرفة، بتمويل قدره 25 مليون دولار، بهدف إحراج مصر أمام الرأي العام العربي والدولي.
كما حذر بكري من وصول عناصر إرهابية إلى دول مجاورة لمصر، قادمة عبر طائرات خاصة، بهدف التسلل إلى الصحراء الغربية عبر الحدود الليبية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت في التصدي لهذه المحاولات، وكان من بينها إحباط محاولة تسلل عنصر من حركة "حسم" إلى بولاق الدكرور.
وأضاف أن ما حدث من حصار للسفارات المصرية في عدد من الدول، وعلى رأسها ما جرى في تل أبيب، هو جزء من الخطة. وأشار إلى أن المرحلة التالية تشمل تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح، بدءًا بـ 600 ألف نسمة، ثم رفع العدد إلى قرابة 2 مليون، تمهيدًا لمخطط تهجير قسري، وفي حال رفض مصر دخولهم، يتم تحميلها مسؤولية قتلهم، رغم أن الاحتلال هو المتسبب في المجازر.