2023-12-23HASSANسابق أضرار تطال الزراعات المحمية في بانياس جراء تنين بحري انظر ايضاً أضرار تطال الزراعات المحمية في بانياس جراء تنين بحري

تصوير: غدير محمود

آخر الأخبار 2023-12-23وفاة أربعة أطفال سوريين جراء الأمطار الغزيرة شمال لبنان 2023-12-23وضع مخبز جبلة الاحتياطي بالخدمة بعد إنهاء أعمال إعادة تأهيله 2023-12-23مركز خدمة المواطن الإلكتروني.

. ثلاثة أعوام من العمل 2023-12-23أضرار تطال الزراعات المحمية في بانياس جراء تنين بحري 2023-12-23أمطار تعم كل المحافظات.. أغزرها في القنيطرة وحماة 2023-12-23المقداد يصل إلى طهران للمشاركة في المؤتمر الدولي التشاوري رفيع المستوى حول فلسطين 2023-12-23المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض: المتحور (جيه.إن.1) الأكثر انتشاراً بين حالات الإصابة بكورونا 2023-12-23زاخاروفا: روسيا ستواصل حجب جزء من مساهمتها بمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية لتمويل مجموعة التحقيق 2023-12-23كنعاني: مؤتمر دولي حول فلسطين سينعقد اليوم في طهران بمشاركة 50 دولة 2023-12-23إصابة واعتقال عدد من الفلسطينيين خلال اقتحام قوات الاحتلال مناطق في الضفة الغربية

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً بتنظيم حالات إدخال الذهب الخام إلى سورية والإعفاءات والرسوم المترتبة عليه 2023-12-21 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بتعديل المادة (50) من قانون العقوبات العسكرية 2023-12-17 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل وزاري يشمل وزيرين 2023-12-13الأحداث على حقيقتها الاحتلال الأمريكي يسرق حمولة 44 صهريجاً من نفط الجزيرة السورية 2023-12-21 إنهاء أعمال نزع الألغام والمتفجرات من مخلفات الإرهاب في منطقة حندرات شمال حلب 2023-12-20صور من سورية منوعات فلكياً… الجمعة المقبل الانقلاب الشتوي 2023-12-20 دراسة علمية: اكتشاف انزلاق عميق غير عادي جراء زلزال المغرب 2023-12-20فرص عمل الخارجية تعلن أسماء الناجحين في مسابقة تعيين عدد من العاملين الدبلوماسيين 2023-12-17 تحديد موعد المقابلة مع مجلس القضاء الأعلى في مسابقة الدورة الرابعة للمعهد العالي للقضاء 2023-11-27الصحافة أكبر مجزرة “صحفية”.. وعالم يكتفي بالإدانة!.. بقلم: أحمد حمادة 2023-12-19 كاتبة أسترالية: بروباغندا الغرب للتستر على جرائم (إسرائيل) فشلت أمام فظائعها في غزة 2023-12-19حدث في مثل هذا اليوم 2023-12-2323 كانون الأول 1955 – سورية تطالب بطرد كيان الاحتلال الإسرائيلي من الأمم المتحدة 2023-12-2222 كانون الأول 1964 – تأميم الصناعات النفطية في سورية 2023-12-2121 كانون أول 1879- توماس أديسون يخترع المصباح الكهربائي 2023-12-2020 كانون الأول 2014- فوز ريال مدريد ببطولة كأس العالم لأندية كرة القدم للمرة الأولى في تاريخه 2023-12-1919 كانون الأول 1944- صدور أول عدد من صحيفة لوموند الفرنسية 2023-12-1818 كانون أول- اليوم العالمي للغة العربية
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: کانون الأول

إقرأ أيضاً:

العدوان على غزة يترك تبعاته السلبية على سوق العمل الإسرائيلي

كشف تاني غولدشتاين مراسل موقع "زمان إسرائيل" عن "ظاهرة تحدث في سوق العمل الإسرائيلي يصعب فهمها، فإسرائيل في خضمّ أطول حرب في تاريخها، في وضع أمني سيء، ومعزولة سياسيًا في ظل سوء الإدارة، ولا يزال معدل البطالة منخفضًا للغاية، ووفقًا للمكتب المركزي للإحصاء، بلغ عدد العاطلين عن العمل المؤهلين للحصول على إعانات البطالة 3.4% في آذار/ مارس و3.5% في شباط/ فبراير، وفي كانون الأول/ ديسمبر 2024، بلغ 2.9%".

ارتفاع البطالة
وأضاف في تقرير ترجمته "عربي21" أن "البطالة في كانون الأول/ ديسمبر وصلت أدنى معدّل ممكن، أما اليوم فمعدلها قريب من المعدل المسجل قبل اندلاع الحرب، ووفقًا لبيانات دائرة التوظيف، في شباط/ فبراير الماضي، فقد تم تسجيل 163 ألف شخص مؤهل للحصول على إعانات البطالة، وفي أيلول/ سبتمبر 2023، تم تسجيل 151 عاطل عن العمل، وفي شباط/ فبراير 2023، سجلت المكاتب 163 عاطل عن العمل، تمامًا مثل هذا العام".



وأوضح أن "أعداد العاطلين عن العمل أعلى بكثير مما تعكسه البيانات الرسمية، والاقتصاد الإنتاجي المحلي أكثر اهتزازًا مما يبدو، ومع عدم وجود خيار، فقد أصبحت الاحتياطيات مصدر دخل، حيث بلغ متوسط العدد الإجمالي للعمال العاملين، بمن فيهم الأجانب، 4.23 مليون في 2023، فيما نما عدد سكان الدولة بـ2٪ في العام والنصف الماضيين، ولو نما عدد الموظفين بمعدل مماثل، لوصل إلى 4.25 مليون على الأقل في 2024، لكنه في الواقع انخفض بـ0.8٪، وبلغ متوسطه 4.2 مليون".

وأكد أن "سوق العمل وعرض الوظائف، لم يتنامى، بل انكمش، فكيف يُعقل إذن ألا تنخفض البطالة، ويستشهد الاقتصاديون وعلماء الاجتماع أنه قبل الحرب، كان 120 ألف عامل فلسطيني من الضفة الغربية وغزة يعملون في الداخل، معظمهم في البناء والزراعة والتنظيف والأعمال المهنية، وهؤلاء تم فصلهم جميعا تقريبًا، وترحيلهم في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ولم يعد سوى بضعة آلاف منذ ذلك الحين".

بيانات متناقضة
وأوضح أنه "في أعقاب هجوم السابع من أكتوبر، الذي قُتل فيه واختُطف عمال من آسيا، فرّ عشرات الآلاف من العمال الأجانب، جاء آخرون ليحلوا محلهم، لكن عدد العمال الأجانب غير الفلسطينيين ظل كما كان قبل الحرب، 150 ألفًا، وتم استبدال فلسطينيي الضفة وغزة بأشقائهم من فلسطينيي48، وبعض اليهود، وبالتالي، فقد حال فصل الفلسطينيين دون زيادة البطالة في دولة الاحتلال، ولكن دون خلق وظائف جديدة".

يارا أشهار، الرئيسة التنفيذية لمنتدى منظمات تشغيل الشباب، ذكرت أنه "منذ رحيل العمال الفلسطينيين، تُبلغ بعض القطاعات كالصناعة والزراعة والبناء عن نقص حاد في العمال، هناك شباب إسرائيليون يلتحقون بالعمل فيها، لكن هذا لا يُلبي الاحتياجات، رغم أن أجر هذه الوظائف ليس زهيدًا، ولكن لأنها غالبًا ما تكون عملًا بدنيًا شاقًا، وأحيانًا في أماكن نائية، فهي ليست جذابة بما يكفي، ولذلك توجد قطاعات تعاني من نقص في العمال، وأخرى تعاني من البطالة، وبينهما عدد كبير من العاطلين عن العمل".

وأشارت إلى أن "آلاف جنود الاحتياط أصيبوا في الحرب، جسديًا أو نفسيًا، وتوقفوا عن العمل، وبدأوا يبحثون عن عمل، كثير منهم لا يتقدمون بطلبات للحصول على إعانات البطالة، وبالتالي غادروا سوق العمل دون أن يرتفع معدل البطالة الرسمي، كما أن الكثير من الشباب لا يُوظفون بسبب الاستدعاء لصفوف الاحتياط، وعادةً لا يُفصل من لديه وظيفة، ويلتحق بقوات الاحتياط".

وأوضحت أن "من سُرّح من الخدمة النظامية خلال الحرب، أو تخرج منها، أو فُصل منها عام ٢٠٢٣، ثم جُنّد مرارًا وتكرارًا في قوات الاحتياط، فيواجه صعوبة بالعثور على عمل، لأن أصحاب العمل يخشون تجنيده، وهؤلاء العاطلون عن العمل غير مؤهلين للحصول على إعانات البطالة، ولا يُسجلون كعاطلين عن العمل لدى السلطات، وبالتالي يُصنفون ضمن البطالة غير المسجلة التي خلّفتها الحرب، ويرجع ذلك لأن الجنود المسرحين لا يستحقون إعانات البطالة إلا إذا عملوا لمدة ستة أشهر من السنة الأولى لتسريحهم".

انخفاض جيش الاحتياط
وكشفت أن "عدد جنود الاحتياط العاطلين عن العمل يقدر بخمسين ألفا، ولا يعملون، رغم أنهم يظهرون في سجلات الدولة بأنهم موظفون، وبالتالي، فإن العدد الحقيقي للوظائف أقل بكثير من بيانات المكتب المركزي للإحصاء، التي لم تُشر لأي زيادة خلال الحرب، وهذه فجوة إشكالية، يزيد منها النقاش الحاد في الساحة العامة ووسائل الإعلام حول معدل الإبلاغ عن الاحتياط، حيث يتم نشر بيانات مختلفة ومتناقضة".



وختم بالقول إن "الجيش لا يذكر عدد الجنود الذين تم استدعاؤهم للاحتياط في المقام الأول، رغم موافقة الحكومة على زيادة عدد المجندين إلى 350 ألفاً، لكنه يُخفي البيانات الحقيقية لإخفاء الانهيار في صفوف الاستجابة للاستدعاء للاحتياط، لأن معدّلها انخفض من 130% بداية الحرب إلى 60% أو أقل، حتى أصبح العدد الحقيقي لأفراد الاحتياط النشطين أقل من نصف من خدموا في تشرين الأول/ أكتوبر 2023".


مقالات مشابهة

  • شهداء ومفقودون جراء مجازر الاحتلال المتواصلة في قطاع غزة (شاهد)
  • الصحة الفلسطينية: استشهاد 23 مواطنا بقصف إسرائيلي في غزة
  • عاجل | وسائل إعلام إسرائيلية: فرض الرقابة العسكرية على حدث أمني وقع اليوم في قطاع غزة
  • عاجل- ارتفاع حصيلة شهداء ومصابي عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة إلى أكثر من 175 ألفًا منذ 7 أكتوبر
  • 7 شهداء في قصف استهدف منزلا في منطقة جباليا شمالي قطاع غزة
  • طيران الاحتلال يقصف مدرسة تأوي نازحين بحي الدرج في قطاع غزة
  • السماح بدخول «كمية أساسية» من الغذاء إلى غزة
  • الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن 10 معتقلين من قطاع غزة
  • العدوان على غزة يترك تبعاته السلبية على سوق العمل الإسرائيلي
  • غزة – 132 شهيدا جراء استمرار القصف الإسرائيلي