النشرة الدينية| سورة تقوي الذاكرة وتمنع النسيان.. وأفضل ورد عن النبي يحفظ قائله ويرزقه
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
نشر موقع صدى البلد، خلال الساعات الماضية، عددا من الفتاوى الدينية المهمة التي تشغل الأذهان والأخبار التي تهم المسلم في حياته اليومية، نرصد أبرزها في النشرة الدينية.
قبل انطلاق مارثون الامتحانات.. علي جمعة يكشف عن سورة تقوي الذاكرة وتمنع النسيانشاع الظلم فماذا يمكن أن يُصنع بالظالمين يوم القيامة.. علي جمعة يجيب
الفيلسوف الفقيه والمفكر الزاهد.
. ما لا تعرفه عن الدكتور محمود حمدي زقزوق
هل أقطع صلاة قيام الليل حال أذن الفجر وأنا أؤديها.. أمين الفتوى يجيب
أشعر بالضيق والكرب الشديد فماذا أفعل.. أمين الإفتاء ينصح السائل بهذا الدعاء
أذكار الصباح .. أفضل ما ورد عن النبي تحفظ قائلها وترزقه
أمين الفتوى يُصحّح اعتقادًا خاطئًا بخصوص التثاؤب في الصلاة أو أثناء قراءة القرآن
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النشرة الدينية الفتاوى الدينية صلاة قيام الليل أذكار الصباح
إقرأ أيضاً:
هل يجوز حرمان الابن العاق من الميراث؟.. أمين الإفتاء يجيب
أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن الميراث حق شرعي حدده الله سبحانه وتعالى في كتابه، ولا يجوز لأي إنسان أن يتصرف فيه وفق هواه، أو أن يحرم أحد الورثة منه لأي سبب، حتى لو كان عقوق الابن.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، أن "الإنسان لا يملك حقيقةً شيئًا، فكل ما في يده هو ملك لله، جعله الله مستخلفًا فيه، وحين يموت، تُقسم أمواله وفقًا لما شرعه الله في القرآن الكريم، لا وفقًا لرغبات البشر".
وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء "من غير الجائز شرعًا أن يُوصي الأب بحرمان أحد أبنائه من الميراث، حتى لو كان عاقًا، لأن الله تعالى قال: (يوصيكم الله في أولادكم)، ولم يفرق بين البار والعاق".
هل يرث الولد من التبني حال تقسيم الميراث.. أزهري يجيب
الميراث ليس بالمزاج.. أمين الفتوى: استحواذ الأخ الأكبر على تركة أشقائه ظلم
وأشار أمين الفتوى في دار الإفتاء إلى أن "تصرف الأب بحرمان ابنه العاق من الميراث قد يؤدي إلى زيادة العقوق، وربما يحمل الابن هذا التصرف كدليل على ظلم الأب، ما يُبقيه على حاله من الجفاء".
وتابع أمين الفتوى في دار الإفتاء "أما إذا ترك الأب أمر الميراث كما شرعه الله، فقد يكون ذلك سببًا في توبة الابن، وسببًا في أن يبر أباه بعد وفاته بالدعاء له، وهو من أفضل وجوه البر بعد الوفاة".
وحول ما إذا كان تصرف الأب في حياته، مثل إعطاء شقة لأحد الأبناء، جائزًا، أوضح الدكتور فخر أنه "إذا كان هذا التصرف في حال الحياة، ومن باب الإحسان، فلا مانع منه، لكن بشرط العدل بين الأبناء".
وتابع: "الميراث حق لله، ونحن لا نملك أن نغير ما شرعه سبحانه وتعالى، ومن مات وقد أدى ما عليه من العدل والرحمة، فله الأجر، وعلى الله الحساب".