شهد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي احتفالية عيد العلم الثامن عشر بجامعة القاهرة، والتي تنظمها الجامعة؛ تكريمًا لعدد من السادة الوزراء و60 شخصية من علمائها ومفكريها وباحثيها الحاصلين على جوائز الدولة والجامعة في مختلف المجالات العلمية عن عامي 2022 و2023، بحضور اللواء/ أحمد راشد محافظ الجيزة، ود.

محمد الخشت رئيس الجامعة، والسادة نواب رئيس الجامعة، وعمداء الكليات، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس، والشخصيات العامة، بقاعة الاحتفالات الكبرى بالجامعة.

وفي مستهل كلمته، وجه الوزير خالص التهنئة لجميع المكرمين، راجيًا لهم دوام التوفيق والسداد، والمزيد من الإبداع المتميز في خدمة بلادهم، وخدمة العلم والإنسانية، كما توجه بالشكر إلى أسرة جامعة القاهرة السباقة إلى الاحتفاء بأبنائها وتكريمهم على ما قدموا من منجزات علمية وأدبية وفكرية، في نهج جامعي حميد، مؤكدًا أنه سيكون له أطيب صدى لدى الأساتذة، والعلماء، والباحثين المكرمين، بل يجاوزهم ليمتد إلى الشباب الواعد الذي يرى في هذه الاحتفالات نماذج مشرفة، تنال ما تستحق من تكريم، فيكون هذا حافزً له على المثابرة، والسعي إلى الإبداع والابتكار.

اعرف التخصصات بجامعة الملك سلمان لطلاب علمي علوم للتقديم بالتيرم الثاني صدى البلد ينفرد بنشر أول أطلس للتغيرات المناخية بمصر بتقنيات علوم الفضاء تعزيز مشاريع آثار الفضاء وعلوم التراث بين مصر واليابان.. الاستشعار من البعد: علوم وتكنولوجيا الفضاء يجب أن تحظى بقدر كبير من الاهتمام ندوة علمية بين هيئة الاستشعار وجامعة بترا ماليزيا حول التوعية الزراعية.. تفاصيل الاستشعار من البعد: هناك روابط وتعاون ثنائي مع اليابان منذ القرن 19 الاستشعار من البعد: الإستراتيجية الموحدة للتعليم تدفع الاقتصاد الوطني نحو التقدم الاستشعار من البعد: علوم وتكنولوجيا الفضاء يجب أن تحظى بقدر كبير من الاهتمام انطلاق الندوة السابعة لتعزيز مشاريع آثار الفضاء وعلوم التراث بين مصر واليابان تنظيم دوري الجامعات والمعاهد بمشاركة 13 ألف طالب| حصاد التعليم العالي 2023 هيئة الاستشعار من البعد تعقد مؤتمر "تعزيز التعاون المصري الياباني المشترك".. اليوم

وأكد د.أيمن عاشور أن جامعة القاهرة جزء لا يتجزأ من منظومة التعليم العالي المصرية التي قطعت شوطًا كبيرًا في مجال التطوير والتحديث بوجه عام خلال الفترة الماضية؛ لتكون قادرة على الوفاء بدورها وأداء رسالتها الأكاديمية والمجتمعية على النحو المنشود، لافتًا إلى أن مسيرة التعليم الجامعي والعالي مازالت تواجه تحديات عديدة، ويتم التعامل معها من خلال الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقت مارس الماضي، بمشاركة واسعة من جانب الوزارات المعنية، والمؤسسات الأكاديمية والصناعية، وممثلي المنظمات الإقليمية والدولية، وتم عقد 5 جلسات حول تطوير المناهج والبرامج، وتشجيع الاستثمار في التعليم العالي، وتدويل التعليم العالي، والابتكار وريادة الأعمال في التعليم العالي، والمستشفيات الجامعية.

وأضاف الوزير أن هذه الإستراتيجية لها ثلاثة محاور، أولها: إستراتيجية التنمية المستدامة (رؤية مصر 2030)، لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، من خلال دعم جهود الأقاليم الجغرافية في مصر، وكذلك أصحاب المصلحة نحو تحقيق هدف تنموي شامل لقطاع تعليمي مستدام، وذلك بتوفير مناخ محفز لتوطين وإنتاج المعرفة، وربط مخرجات المعرفة والابتكار بأولويات الدولة، ثانيها: التحول نحو جامعات الجيل الرابع؛ لمواكبة التوجهات العالمية، من خلال دعم ريادة الجامعات المصرية في صناعة التعليم، وتعزيز دورها كجهة مؤثرة وصانعة للقرار في تلبية احتياجات سوق العمل، وثالثها: العلاقة بين منظومة التعليم العالي والبحث العلمي وخطة التنمية الشاملة لمصر.


وأوضح د. أيمن عاشور أن المبادئ السبعة التي تشكل خارطة طريق للإستراتيجية، هي (التكامل، التخصصات المتداخلة، التواصل، المشاركة الفعالة، الاستدامة، المرجعية الدولية، الابتكار وريادة الأعمال)، مؤكدًا أنها تدعم تحويل المؤسسات التعليمية إلى مؤسسات ابتكارية، تُسهم فى جذب الكوادر العلمية المتميزة، موضحًا أن التكامل يتطلب تشكيل تحالف لكافة المؤسسات التعليمية في كل إقليم؛ بهدف التنسيق والعمل معًا لسد الفجوة بين البرامج التعليمية والاحتياجات الواقعية لكل إقليم، مشيرًا إلى أنه في ضوء تنفيذ هذه الإستراتيجية وتنفيذًا للمبادرة الرئاسية تحالف وتنمية، تم تدشين 5 تحالفات، ومن المقرر تدشين تحالفين آخرين، وهما تحالف شمال الصعيد وتحالف القاهرة الكبرى، ليتم تمثيلها جميعًا في المجلس التنفيذي للإستراتيجية.

وأكد د.أيمن عاشور أن الهدف من التخصصات المتداخلة هو التصدي للمشكلات المعقدة التي يشهدها المجتمع، وحلها من خلال صياغة برامج تعليمية حديثة، مشيرًا إلى أن إستراتيجية التعليم العالي تولي اهتمامًا كبيرًا لتأهيل الخريجين وإكسابهم المهارات اللازمة لمتطلبات سوق العمل، ودعم المسار المهني من أجل التوظيف؛ اتساقًا مع جهود الدولة المصرية لتحقيق التنمية المستدامة، والحد من البطالة، خاصة في ظل اختفاء بعض الوظائف وظهور أخرى تتطلب مهارات غير تقليدية بفعل التغيرات التكنولوجية.

وأكد د.أيمن عاشور حرص الوزارة على تحقيق الجودة في مؤسسات التعليم العالي، ليس فقط على المستوى الوطني، ولكن على المستوى الدولي أيضًا، مشيرًا إلى أن إستراتيجية الوزارة تركز على إنشاء تخصصات دولية جديدة، وتعزيز مفاهيم البرامج المشتركة، واعتماد نظام تسجيل دولي جديد؛ بما يسهم في رفع تصنيف الجامعات المصرية على المستوى العالمي، مؤكدًا أن مصر تعقد آمالًا كبيرة على المبدعين من العلماء والمفكرين، مشيرًا إلى أن هذه الاحتفالية فرصة مواتية لدعوة كل مبدع في بلادنا أن يكون هذا اليوم المشهود من أيام العلم والإبداع، بداية مسيرة متواصلة من العمل المخلص في حب مصر.

ومن جانبه، أشار د.محمد عثمان الخشت إلى أن هذه الاحتفالية تهدف إلى تشجيع وتكريم العلماء والباحثين المتميزين؛ تقديرًا لعطائهم وجهودهم في مختلف المجالات العلمية والإنسانية، وما حققوه من إنجازات علمية وبحثية في المحافل المحلية والدولية، وتأكيدًا لمكانة العلم والعلماء في الدولة المصرية.

واستعرض رئيس جامعة القاهرة الإنجازات التي شهدتها الجامعة خلال الفترة الماضية، والتي من بينها، نجاح الجامعة في التحول إلى جامعة ذكية من جامعات الجيل الرابع خلال 6 سنوات وفقًا للمؤشرات الدولية، بالإضافة إلى افتتاح فرع جامعة القاهرة الدولي بمدينة السادس من أكتوبر، الذي يعد صرحًا أكاديميًّا بمعايير عالمية، وبدأت الدراسة به هذا العام في 18 برنامجًا دراسيًّا دوليًّا، بالشراكة مع جامعات عالمية مرموقة، مشيرًا إلى تطلع الجامعة لزيادة هذه البرامج إلى 58 برنامجًا العام القادم، بالإضافة إلى ما حققته الجامعة من ريادة دولية بدخول 79 عالمًا من علمائها ضمن أفضل 2% من علماء العالم لعام 2023.

وفيما يخص المشروعات الإنشائية الكبرى، أشار د.محمد الخشت إلى إنشاء مدينة سكنية تضم 425 عمارة بواقع 5 آلاف شقة سكنية لمشروع إسكان الجامعة، فضلاً عن افتتاح المستشفى الجنوبي لمعهد الأورام ورفع الطاقة الاستيعابية للمعهد بنسبة 50% وإعادة وتأهيل وتطوير المعهد، وافتتاح مستشفى عيادة أبو الريش، والانتهاء بنسبة 25% من تطوير مستشفيات قصر العيني بتكلفة مليار و300 مليون جنيه، وافتتاح مستفى الطوارئ بجامعة القاهرة كأكبر مستشفى على مستوى الشرق الأوسط، على مساحة 7000 متر، والانتهاء من المرحلة الأولى من المعهد القومي للأورام الجديد (500 500)، وتطوير مستشفى أورام الثدي بالتجمع الخامس، واستكمال أعمال الانتهاء من إنشاء مستشفى ثابت ثابت.

كما أشار رئيس الجامعة إلى جهود الجامعة للارتقاء بوضعها في التصنيفات الدولية، مشيرًا إلى دخول الجامعة ضمن 50 جامعة على مستوى العالم في تخصص هندسة البترول، فضلاً عن القفزة التي حققتها لأول مرة في تاريخها، حيث قفزت خلال عام واحد 184 مركزًا بالتصنيف الإنجليزي (كيو إس) لعام 2023/2024، وتواجدها ضمن أفضل 400 جامعة على مستوى العالم لأول مرة، وضمن أفضل 25% من الجامعات في العالم، مشيرًا إلى أنه في إطار خطة الجامعة المستقبلية لمواكبة التطور التكنولوجي ومتطلبات الثورة الصناعية الرابعة والخامسة ووظائف المستقبل، يجري حاليا الإعداد لإنشاء 3 كليات جديدة بجامعة القاهرة الدولية، وهي كلية الطاقة الجديدة والمتجددة، وكلية علوم تكنولوجيا الفضاء، وكلية تطبيقات الذكاء الاصطناعي والروبوتات.

وأشار رئيس جامعة القاهرة، إلى دعم الجامعة الكامل لعلمائها وباحثيها، وتوفير البيئة المناسبة للبحث العلمي والابتكار وتطبيق العلوم والتكنولوجيا، والتركيز على المجالات التي تحظى باهتمام محلي وعالمي وتدخل في نطاق الحاجة الإنسانية والنهوض الاجتماعي، وتوظيف المعرفة وربطها بالتنمية الشاملة للوطن، بما يعكس إيمان الجامعة بأن العلم والتعليم هما أساس النهوض بالمجتمع والعمل على تنميته.

يُذكر أن الاحتفالية بدأت بصورة تذكارية لمجلس الجامعة أمام قاعة أحمد لطفي السيد، ثم دخول مجلس الجامعة بطابور عرض، ثم السلام الجمهوري، وتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم عرض فيلم تسجيلي عن جامعة القاهرة، ثم بدأت بعدها مراسم التكريم، وأعقبها حفل فني لأوركسترا طلاب جامعة القاهرة.

شهد الاحتفالية، د.محمد معيط وزير المالية،  والدكتور/ شوقي علام مفتي الديار المصرية، ود.معتز خورشيد وزير التعليم العالي والبحث العلمي الأسبق، ود.حسين خالد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ود.وائل الدجوي وزير التعليم العالي والبحث العلمي الأسبق، ود.نادية زخاري وزيرة البحث العلمي الأسبق، ود.جلال السعيد وزير النقل الأسبق، والمستشار حمادة الصاوي النائب العام السابق، والأستاذ عمرو موسى أمين عام جامعة الدول العربية الأسبق، ود.أشرف حاتم رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب، ود.سامي هاشم رئيس لجنة التعليم بمجلس النواب، ود.مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، ود.محمد الشرقاوي مساعد الوزير للسياسات والشئون الاقتصادية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التعليم العالي التعليم العالي والبحث العلمي الاستشعار من البعد وزیر التعلیم العالی والبحث العلمی الاستشعار من البعد جامعة القاهرة أیمن عاشور من خلال د محمد

إقرأ أيضاً:

معلومات الوزراء يستعرض جهود وزارة التعليم العالي للارتقاء بالمعاهد وتحقيق التكامل مع الجامعات

كشف رئيس قطاع التعليم وأمين المجلس الأعلى لشئون المعاهد الدكتور جودة محمد غانم، إجراء دراسة ميدانية عن المعاهد المتواجدة حاليا، شملت جميع القطاعات: التجاري، الهندسي، التمريض، العلوم الصحية التطبيقية، السياحة والفنادق، الإعلام واللغات، والخدمة الاجتماعية، لمعرفة عدد المعاهد والطلاب في كل قطاع لتحديد التخصصات التي تعاني من نقص أو زيادة، وبناءً على هذه البيانات سيتم وضع خريطة جغرافية توضح التخصصات المطلوبة في المحافظات المختلفة.

جاء ذلك خلال لقاء مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء مع د.جودة محمد غانم، رئيس قطاع التعليم وأمين المجلس الأعلى لشئون المعاهد بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك لرصد خطة الوزارة لإدخال تخصصات ومعاهد جديدة تدعم العملية التعليمية بمختلف التخصصات، وإلقاء الضوء على الخطة الاستراتيجية لتطوير المعاهد العليا والفنية المتوسطة كالجامعات وكيفية القبول بالمعاهد والتنسيق ومراحل التقديم للكليات.

وبالنسبة لقبول الطلاب في المعاهد، أشار غانم إلى أنه يتم من خلال مكتب التنسيق مثل الجامعات الحكومية، وهذا يؤكد أهمية توعية أولياء الأمور والطلاب بوجود كيانات وهمية تدعي حصولها على تراخيص من التعليم العالي، مؤكدا وجود لجنة ضبطية قضائية في الوزارة تعمل على غلق هذه الكيانات وتتخذ الإجراءات القانونية اللازمة ضدها.

كما أكد أن أي معهد يقبل التقديم المباشر يُعد كيانًا وهميًا وغير تابع لوزارة التعليم العالي، وأن جميع طلاب المعاهد يتم ترشيحهم واختيارهم عبر نظام التنسيق.

ولفت رئيس قطاع التعليم إلى أن الوزارة تولي اهتمامًا كبيرًا بمتابعة وتقييم المعاهد، حيث تخرج لجان وتشكيلات من قطاع التعليم لتقييم الإمكانيات المادية للمكان (مثل المدرجات، قاعات التدريس، المعامل، الورش، وأماكن الأنشطة)، والإمكانيات البشرية (مثل أعضاء هيئة التدريس، الهيئة المعاونة، والموظفين الإداريين)، بالإضافة إلى الأنشطة التي تُجرى في المعهد، ويؤثر هذا التقييم بشكل مباشر في تحديد أعداد الطلاب الذين سيتم ترشيحهم للمعهد، ويتحدد أعداد الطلاب لكل معهد بناءً على ثلاثة عوامل رئيسية: الإمكانيات المادية، والإمكانيات البشرية، وتقييم المعهد أو حصوله على الاعتماد، وهذا يدفع كل معهد إلى تحسين جودة العملية التعليمية، واختيار أعضاء هيئة التدريس الأكفاء، وصيانة المعامل والقاعات بشكل مستمر، لأن هناك مراقبة مستمرة من الوزارة على هذه الأماكن.

وقال إن ملفات المعاهد العليا والمعاهد الفنية المتوسطة، من الملفات الحيوية التي تهم الشارع نظرًا لأهميتها الكبيرة، فيوجد حاليًا 180 معهدا عاليًا خاصًا و44 معهدا فنيا متوسطا، ويبلغ عدد الطلاب في هذه المعاهد أكثر من مليون طالب، وهو رقم ضخم، لافتا إلى أن الدولة تولي اهتمامًا كبيرًا بهذه المعاهد، ووزارة التعليم العالي تضع خطة استراتيجية شاملة لتطويرها والنهوض بها، وصولًا إلى مساواتها بالجامعات المصرية، فلم يعد هناك تفرقة بين المعاهد العليا والجامعات، وحتى القرارات الوزارية الجديدة لتشكيل القطاعات المعلنة في بداية العام توحدت لتشمل الجامعات الحكومية والأهلية والخاصة والمعاهد والجامعات التكنولوجية تحت قطاع واحد، هذا التوحيد يعني أن التعليمات والإرشادات والتقييمات، وكذلك الأطر التعليمية واللوائح، أصبحت واحدة لكل من الجامعات والمعاهد، كما دخلت المعاهد الآن في مبادرات كانت مقتصرة سابقًا على الجامعات، مثل التحالف والتنمية وبنك المعرفة والتصنيف الدولي، و أصبحت المعاهد والجامعات تعمل ضمن بوتقة واحدة، حرصًا على أن يكون خريج المعاهد بنفس كفاءة خريج الجامعات.

وأشار إلى أهمية جودة العملية التعليمية داخل المعاهد، فهناك عدد كبير من المعاهد تسعى للحصول على الاعتماد من الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد، وقد حصل عدد كبير منها بالفعل على هذا الاعتماد.

ولفت إلى أن الوزارة تشجع الجامعات والمعاهد العليا على إنشاء مراكز للتوظيف للخريجين، تكمن أهميتها في إعداد الخريج لسوق العمل من خلال إكسابه المهارات المطلوبة، عند التقدم لأي وظيفة، يتم عرض الطالب وتقييم مهاراته، وهنا تلعب المهارة المكتسبة دورًا حاسمًا في قرار صاحب العمل، ليس الطالب المتفوق فقط هو الذي يحصل على الفرص، بل الطالب صاحب المهارة أيضًا، مشيرا إلى ضرورة ألا ينساق الطالب وراء كليات القمة بناءً على المجموع فقط، بل أن يختار بعناية الكلية التي تتوافق مع قدراته ومهاراته الشخصية.

اقرأ أيضاً«معلومات الوزراء» يستعرض آفاق النفط والغاز في الشرق الأوسط خلال العقد المقبل

معلومات الوزراء: مصر حققت فائض تجاري مع 83 دولة خلال الربع الأول من 2025

معلومات الوزراء: أكثر من 100 صندوق استثمار متداول للذهب حول العالم حتى الآن

مقالات مشابهة

  • كلية الحقوق في جامعة البترا تحصل على الاعتماد الفرنسي من المجلس الأعلى لتقييم البحث العلمي والتعليم العالي (HCÉRÉ)
  • التعليم العالي: 19 ألف طالب يسجلون في تنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات
  • وزير التعليم العالي: الوزارة تضع دعم الجامعات الخاصة على سلم أولوياتها
  • التعليم العالي والعدل في سوريا توقعان اتفاقية لتعزيز وتطوير التعاون العلمي والأكاديمي
  • نائب رئيس جامعة الإسكندرية يزور فرع إنجمينا ويشارك في مؤتمر التعليم العالي الإفريقي "CAMES"
  • مراسل سانا: وزيرا التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور مروان الحلبي والعدل الدكتور مظهر الويس يوقعان اتفاقية لتعزيز وتطوير التعاون العلمي والأكاديمي المشترك من خلال إتاحة الفرصة لقبول عدد من القضاة وخريجي المعهد العالي للقضاء في الماجستيرات الأكاديمية بكل
  • قائمة الجامعات الأهلية المعتمدة 2025 من التعليم العالي.. والأوراق المطلوبة للتقديم
  • وزير التعليم العالي يبحث مع جامعة باشاك شهير واقع التعليم العالي الخاص في الشمال السوري
  • محافظ الأحساء يبحث جهود جامعة الملك فيصل في دعم التعليم والتنمية
  • معلومات الوزراء يستعرض جهود وزارة التعليم العالي للارتقاء بالمعاهد وتحقيق التكامل مع الجامعات