تقرر، ابتداء من فاتح يناير المقبل، شروع الشركات الموزعة للماء والكهرباء في تغطية تكاليف دفع الفواتير عبر قنوات التحصيل البديلة، وهو ما شكل موضوع مذكرة وجهها، أول أمس الثلاثاء، وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت لمختلف المديرين العامين لهذه المؤسسات.

وأكدت المذكرة، أن الإجراء جاء «تنفيذا لدورية وزير الداخلية رقم 15/2/16236 بتاريخ 19 شتنبر، المتعلقة بإلغاء تکالیف سداد فواتير الماء والكهرباء مع استحداث قنوات تحصيل بديلة، والتي طلب من خلالها كافة المتدخلين إلى “تغطية كافة هذه التكاليف».

وحدد في المذكرة الأسعار المطبقة اعتبار من بداية السنة المقبلة، والتي استقر عليها «بعد مفاوضات مع مختلف الأطراف المعنية، لا سيما المجموعة المهنية للبنوك المغربية، والبنوك، ومركز النقديات»، حسب ما تضمنته الوثيقة نفسها.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

ترقيات ونقل .. وزير الداخلية يعلن حركة تنقلات ضباط الشرطة

اعتمد اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، الحركة العامة لتنقلات ضباط الشرطة لعام 2025 – 2026، والتي تضمنت ترقية ونقل عدد كبير من قيادات وضباط الوزارة، وذلك في إطار استراتيجية تطوير الأداء الأمني، وضخ دماء جديدة قادرة على مواكبة التحديات الأمنية الراهنة.

وجاءت الحركة مواكبة لتوجهات الدولة في تصعيد العناصر الشابة المؤهلة، والاستفادة من الخبرات الأمنية المتميزة، وبما يحقق أعلى معدلات الكفاءة والانضباط في الأداء، وتأكيدًا على حرص وزارة الداخلية على مواصلة البناء المؤسسي، وتطوير منظومة العمل الأمني بكافة قطاعاته.

طباعة شارك وزير الداخلية حركة تنقلات الضباط تنقلات ضباط الشرطة ترقية ضباط الشرطة وزير الداخلية حركة تنقلات حركة ترقيات الضباط الداخلية ترقية الضباط

مقالات مشابهة

  • وزير الداخلية يسعى والقرار في مجلس الوزراء
  • من هو اللواء شريف عبد الرازق مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن؟
  • مساعد وزير الداخلية للأمن الوطني سجل حافل من الإنجازات
  • وزير الداخلية يعتمد حركة تنقلات ضباط الشرطة.. الإعلان بعد قليل
  • ترقيات ونقل .. وزير الداخلية يعلن حركة تنقلات ضباط الشرطة
  • عاجل.. الرئيس السيسي يجتمع مع وزير الداخلية
  • الرئيس السيسي يجتمع مع وزير الداخلية
  • ترقب للرد الأميركي على المذكرة اللبنانية وعون يتحدث عن تقدم بطيء في ملف السلاح
  • بعد تدخل وزير الثقافة.. توجيه عاجل من وزير الصحة للاهتمام بصنع الله إبراهيم
  • وزير الإعلام: تغطية وسائل الإعلام الدولية في سوريا تجاهلت السياق الأوسع واعتمدت على روايات ضيقة