محمد في الصدارة.. تعرف على الأسماء الأكثر شيوعا في إسرائيل عام 2022
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
نشرت "دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية"، اليوم الأحد، الأسماء الأولى الأكثر شيوعًا التي تُعطى للأطفال الإسرائيليين في عام 2022.
وبحسب وسائل الإعلام العبرية كان الاسم الأكثر شيوعا بين مواليد 2022 هو محمد، حيث تمت تسمية 2418 مولودا بهذا الاسم.
أما الاسم الثاني الذي جاء بعد اسم محمد فهو اسم أريئيل حيث تمت تسمية 2088 طفلاً، منهم 2022 يهوديًا (1404 أولاد و618 بنتًا) والباقون من ديانة غير معروفة.
وجاء في المرتبة الثالثة اسم يوسف، حيث تمت تسمية 2007 مواليد، منهم 1250 يهوديًا، و680 مسلمًا، و24 درزيًا، و15 مسيحياً).
ووفقا لوسائل الإعلام العبرية، بقي الاسم الأكثر شيوعا بين الأولاد اليهود كما كان في العام الذي قبله (والعام الذي قبله والعام الذي قبله) داود، حيث تمت تسمية 1710 أطفال بهذا الاسم في عام 2022، أي 2.6% من الأولاد المولودين)، يليه الاسم أرييل لـ 1404 طفلاً، أي 2.1% من الأولاد اليهود.
وبعدهم لاوي ورافائيل ويوسف وآري ونوعم وأوري وموشيه ويهودا ، وكلهم في العشرة الأوائل.
ومن بين الأولاد اليهود الذين يطلق عليهم يهود الفلاشا وهم أصحاب البشرة السمراء، كان الاسم الأكثر شيوعا هو رافائيل، يليه أبييل وأريئيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل عام 2022 محمد الأکثر شیوعا
إقرأ أيضاً:
سميح ساويرس ينقل ملكية شركته الشهيرة لنجله ويساوي بين الأولاد والبنات
قال المهندس سميح ساويرس، الرئيس السابق لمجلس إدارة شركة أوراسكوم للتنمية القابضة، إنه نقل ملكية أسهمه في الشركة إلى نجله نجيب سميح ساويرس، ليصبح الأخير هو من يتولى إدارتها واتخاذ القرارات.
وأوضح ساويرس، خلال لقائه ببرنامج "الصورة" مع الإعلامية لميس الحديدي على قناة النهار، قائلًا: “نقلت أسهم أوراسكوم لابني نجيب، وهو يدير الشركة الآن ومعه مجلس إدارة ومستشارون نجيب مش صغير، بدأ العمل من 8 سنين، وأنا نفسي بدأت في سن 24 عامًا”.
وعن دوره الحالي، أضاف ممازحًا: “أنا مستشار ببلاش، لو احتاج استشارة بيكلّمني، ولو شفت حاجة مش مظبوطة بنبّهه، لكن القرار في النهاية قراره”.
أما عن سبب عدم نقل الأسهم لبناته، فأوضح ساويرس أنهن حصلن على تعويض عادل بأسهم في شركات أخرى وبسيولة مالية، مؤكدًا: “البنات ليهن تطلعات مختلفة، لكني ساويت بينهم وبين نجيب في الحقوق”.
ورد سميح ساويرس، رئيس مجلس إدارة أوراسكوم للتنمية القابضة سابقًا، على سؤال حول ما إذا كان يعتبر نفسه مستثمرًا عقاريًا أم سياحيًا، مؤكدًا أنه لا يفصل بين المجالين أبدًا، لأن كلاً منهما يكمل الآخر.
وقال: "عمري ما فصلت الاتنين عن بعض، فهما نشاطان متكاملان يوفران حماية للاستثمار، إذ يعتمد أحدهما على العائد من السياح الأجانب، والآخر على السوق العقارية المحلية، وبذلك يتحقق التوازن إذا تراجع أحد الموردين".
وعند سؤاله عن طبيعة محفظته الحالية وأي النشاطين يشكل النسبة الأكبر فيها، أجاب قائلاً: "بالتأكيد العقار. التنمية العقارية في جميع الدول تحقق عائدًا ودخلًا أعلى بكثير من الفنادق. نحن شركة قابضة تعمل في سبع دول، وإذا انخفض الإيراد في دولة، تعوضه دولة أخرى".
وأوضح، أن النشاط العقاري في الشركة شهد زيادة مقارنة بالعام الماضي. فقاطعته الحديدي مشيرة إلى أن مصر تشهد تراجعًا بنسبة 26% في نمو القطاع العقاري، بينما ارتفعت السياحة بنسبة 45%، وإدارة المدن بنسبة 42%.
فرد ساويرس قائلاً: "أنا خلاص، ما بقاليش علاقة بهذه الأرقام، خرجت من الشركة تمامًا، وليس لي أي دور فيها".
وعن دور نجله نجيب ساويرس، قال: "إطلاقًا، كل شيء أصبح من صلاحياته. أنا ما ليش دعوة، وما عنديش أي سهم في الشركة".
وأضاف أن دوره الحالي أصبح مختلفًا بعد بلوغه 68 عامًا، قائلاً: "دلوقتي بتسلى. عندي مشروعات في السنغال والمغرب، مالهاش علاقة بأوراسكوم، والوحيد اللي لسه مرتبط بيه هو في سويسرا، لأني أملك فيه 51% مقابل 49% لأوراسكوم. وده كفاية على راجل في سني، أنا مش غاوي أشتغل 12 ساعة في اليوم".
وعندما عقبت الحديدي بأن بعض رجال الأعمال يرون أن عليهم العمل 18 ساعة يوميًا، أجاب ساويرس مازحًا: "محدش مانعهم، اللي عاوز يشتغل 18 ساعة يشتغل، لكن أنا عندي اهتمامات تانية، بدأت أتعلم البيانو من كذا سنة، ودلوقتي بعمل أفلام، وكل شوية بتعلم حاجة جديدة. عندي فيلم جديد شغال عليه دلوقتي".
اقرأ المزيد..