بعد نيلها وصافة ويمبلدون.. أنس جابر باكية: أكثر خسارة مؤلمة
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بعد نيلها وصافة ويمبلدون أنس جابر باكية أكثر خسارة مؤلمة، أعربت التونسية أنس جابر عن خيبة أملها بعد خسارة نهائي ويمبلدون، اليوم السبت، بعد السقوط أمام التشيكية ماركيتا فوندروسوفا بمجموعتين دون رد، .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد نيلها وصافة ويمبلدون.
أعربت التونسية أنس جابر عن خيبة أملها بعد خسارة نهائي ويمبلدون، اليوم السبت، بعد السقوط أمام التشيكية ماركيتا فوندروسوفا بمجموعتين دون رد، بواقع (6-4) و(6-4).
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جابر بغدادي: السلام أول مقومات الحضارة والإسلام لا يدعو إلى الكراهية
قال الشيخ جابر بغدادي، الداعية الإسلامي، إن النبي محمد وضع أساسًا واضحًا لبناء المجتمعات والحضارات، حين أوصى أصحابه بأربع وصايا جامعة، هي: «أفشوا السلام، وأطعموا الطعام، وصلوا الأرحام، وصلوا بالليل والناس نيام»، مؤكدًا أن هذه المبادئ لا تبني فقط مجتمعًا مسلمًا، بل تؤسس لحضارة إنسانية شاملة.
وأوضح بغدادي، خلال تصريح تليفزيوني، أن بداية أي نهضة إنسانية حقيقية لا بد أن تنطلق من نشر ثقافة السلام لا ثقافة الحرب، وأن أي دعوة دينية تُحرّض على الكراهية أو القتل أو تدمير الأوطان لا تمت إلى الإسلام بصلة.
وأضاف: "الصراط المستقيم الذي يدعونا إليه القرآن، يبدأ بتسليم وينتهي بسلام، ومن يدفع الناس إلى العنف والعداء باسم الدين، فهو يخالف صريح تعاليم النبي ﷺ، الذي كانت رسالته قائمة على الرحمة والمودة والعدل".
وأشار إلى أن إطعام الطعام وصلة الأرحام من أهم ركائز السلم الاجتماعي، حيث دعا النبي ﷺ إلى تجاوز الخصومات والنزاعات، حتى داخل الأسرة الواحدة، وإحياء صلة الرحم، مؤكدًا أن: "اللقمة الطيبة قد تطفئ نارًا مشتعلة في القلوب، والزيارة الودودة قد تعيد الدفء إلى العلاقات المتصدعة".
ودعا بغدادي المسلمين إلى تحمل مسؤوليتهم الأخلاقية والدينية في نشر روح السلام والمحبة داخل مجتمعاتهم، مؤكدًا أن الصلاة بالليل ليست حكرًا على المساجد، بل هي خلوة صادقة مع الله لا تحتاج إلا لقلب صادق.
وتابع: "كفانا حروبًا وصراعات ومزايدات.. عودوا إلى منهج النبي الذي وضع الإنسانية في قلب الدعوة، والسلام في صدر الشريعة، وابدؤوا من الآن بنشر المحبة والسلام في بيوتكم ومجتمعاتكم".