"القومي للحضارة": خطة لإقامة المعارض المؤقتة المرتبطة بالفعاليات
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أكد د. ميسرة عبدالله، نائب رئيس المتحف القومي للحضارة، أنه في إطار سياسة المتحف القومي للحضارة بالمشاركة في كل الفعاليات الثقافية والفنية والأحداث الهامة التي تمر بها مصر والعالم أجمع في مناسبات مختلفة، مشددًا على أن المتحف وضع خطة لإقامة عدد من المعارض مؤقتة المرتبطة بالفعاليات المختلفة بمعدل معرض كل شهر.
وأوضح "عبدالله"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح"، المُذاع عبر شاشة "إكسترا نيوز"، أن المعارض التي يقيمه المتحف القومي للحضارة تعطي فرصة للزوار للتعرض عدد كبير من القطع الآثرية المرتبطة بتلك الفعاليات وتكون غير معروضة، مشددًا على أن المتحف يتميز بأنه متحف يعرض لإسهامات الإنسان المصري في تطور الجنس البشري.
وأضاف أن المعرض لا يرتبط بمرحلة تاريخية محددة أو بفترات سياسية أو أنظمة حكم معينة في وقت من الأوقات، يتم عرض لإسهامات الإنسان المصري من 2 مليون و300 ألف سنه حتى الآن، موضحًا أن هذه الفعاليات "الفنون القبطية" يتسبب في رواج للحركة في المتحف والزوار في حالة من التشوق وهذه المعارض تكون متواكبة مع عدد من الأنشطة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القومى للحضارة المتحف القومى للحضارة رئيس المتحف القومي للحضارة المعارض مؤقتة المتحف القومی للحضارة
إقرأ أيضاً:
دورة تكوينية في أمراض الثدي لفائدة 60 طبيبا
أعلنت وزارة الصحة، عن إنطلاق الدورة التكوينية الثانية لما بعد التدرج المتخصصة في العلوم الطبية (C.E.S) في أمراض الثدي.
وحسب بيان للوزارة، ستجرى هذه الدورة ابتداءً من يوم الأحد 25 ماي 2025، بكل من كلية الطب بقسنطينة، لفائدة 30 طبيبا ممارسا ينتمون إلى المؤسسات الصحية العمومية للناحية الشرقية من الوطن. وكذلك بكلية الطب بوهران لفائدة 30 طبيبا اخر من الناحية الغربية.
وتم تحديد مدة التكوين بسداسيين اثنين (02)، سيتم خلالهما تقديم دروس نظرية وتطبيقية. تؤطرها مجموعة من الأساتذة والمختصين في المجال.
ويشتمل البرنامج البيداغوجي لهذه الدورة على محاور علمية دقيقة تتعلق بأمراض الثدي، بهدف تعزيز المعارف الطبية للمشاركين. خاصة في مجال الكشف المبكر عن سرطان الثدي وتشخيصه والتكفل به.
وتشمل هذه المحاور، علم الأوبئة والعوامل المساهمة في الإصابة بسرطان الثدي، وفيزيولوجيا الثدي ووظائفه. وضمور الكيس الليفي، والأمراض المرتبطة بالرضاعة الطبيعية.
وكذا الجوانب النسيجية المرتبطة بسرطان الثدي، والوسائل الحديثة للتشخيص الإشعاعي. وتقنيات التصوير الطبي، بما في ذلك تصوير الثدي بالأشعة السينية (ماموغرافي) والموجات فوق الصوتية (إيكوغرافي).
وتهدف هذه المبادرة إلى بناء شبكة من الأطباء المتخصصين في مجال أمراض الثدي عبر مختلف جهات الوطن. بما يُسهم في تحسين الكشف المبكر عن المرض وتقليص معدلات الوفيات المرتبطة به.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور