“الخارجية” تدشن مركز التواصل القنصلي 159 للاتصال المباشر مع المواطنين في الداخل والخارج
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
دشنت وزارة الخارجية اليوم الأربعاء مركز التواصل القنصلي (159) والذي يعد مركزا متكاملا يوفر خدمة الاتصال والإنجاز المباشر مع المواطنين الكويتيين في الداخل والخارج ويعمل كذلك على توفير الخدمات القنصلية العاجلة والطارئة والرد على كافة الاستفسارات والتعامل معها وخاصة في حالات الطوارئ.
وذكرت (الخارجية) في بيان لها أن المركز يمثل نقطة الاتصال الرئيسية للرد على جميع الاستفسارات الخاصة بالخدمات التي تقدمها البعثات الكويتية في الخارج واستقبال المكالمات والاستفسارات والرد عليها على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع وأثناء العطل الرسمية على هاتف رقم (159) من داخل البلاد و(00965159) من الخارج وعلى الرقم الاحتياطي (0096522225504).
وأضافت أن ذلك يأتي من منطلق تطبيق استراتيجية الوزارة لضمان استمرار تقديم أفضل الخدمات والمساعدة للمواطنين الكويتيين في الداخل وبالخارج وتوسيع نطاق الخدمات التي تقدمها وزارة الخارجية وتحسين أدائها بكل سهولة وسرعة وإتقان.
المصدر كونا الوسومالتواصل القنصلي وزارة الخارجيةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: وزارة الخارجية
إقرأ أيضاً:
وسط حرائق الغابات.. فيديو “مكياج الإطفائية” يشعل مواقع التواصل في تركيا
أثار مقطع فيديو نشرته مؤثرة تُدعى “زهرة” على مواقع التواصل الاجتماعي موجة غضب واسعة في تركيا، تزامنًا مع تصاعد حرائق الغابات في عدد من المناطق، وسرعان ما أصبح الفيديو، الذي يحمل عنوان “مكياج رجال الإطفاء”، موضوعًا رائجًا على المنصات الرقمية.
اقرأ أيضاما الذي اختفى فجأة في إسطنبول؟
الإثنين 28 يوليو 2025وفي الفيديو الذي ظهرت فيه وبقع سوداء على وجهها، قدمت زهرة نفسها قائلة: “أنا إطفائية زهرة. بعد إخماد حريق غابة قبل قليل، ورد بلاغ آخر… مبنى مكون من 7 طوابق يحترق في بويوك تشكمجة. هيا بنا نضع مكياجًا جميلًا لإخماد الحريق”.
وخلال ما وصفته بروتين المكياج، استخدمت عبارات مثل: “أنا أضع مكياجي جيدًا لأن داخل المبنى سيكون ساخنًا بسبب الحريق” و”البطل لديه كحل سميك” و”أضع أحمر الخدود بسرعة لأن حياة العشرات تعتمد عليّ”.
وقد لاقى الفيديو انتقادات حادة من المستخدمين على مواقع التواصل، الذين اعتبروا توقيت النشر غير لائق في ظل استمرار الحرائق وسقوط إصابات بين صفوف رجال الإطفاء والمواطنين. ووُصفت التصرفات بأنها “غير مسؤولة” و”مستفزة”، فيما عبّر البعض عن استيائه بالقول: “هذا سخيف للغاية” و “أشعر بالحرج بدلًا منها”.