اعتراف بعد 20 عام ..شابة تحصل على حكم إثبات نسبها
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
المدينة المنورة
قضت محكمة الأحوال الشخصية في المدينة المنورة ، بإثبات نسب فتاة لوالدها واستخراج الهوية الوطنية لها ، مستندة في ذلك إلى أن النسب يثبت بأدنى احتمال .
ووفقاً لـ «عكاظ» ، فتم التنسيق بين إمارة المنطقة والأحوال المدنية وشرطة جدة ، لاستكمال الإجراءات وتم تسليم الفتاة المحكوم لها بطاقة الهوية الوطنية الأسبوع الماضي ، بعد معاناتها في عدم اعتراف والدها بها مدة 19 عاماً .
وكانت مواطنة رفعت دعواها أمام المحكمة ، موضحة أنها أنجبت من طليقها 4 أبناء بينهم فتاة ، واعترف زوجها السابق بأبنائه الذكور ، واستخرج لهم أوراقهم الثبوتية ورفض الاعتراف بابنته الوحيدة ، ولم يستخرج لها أي أوراق ثبوتية، رغم أنها حالياً في المرحلة الثانوية وعلى وشك الالتحاق بالجامعة ، لذلك طلبت إلزام الأب بإثبات نسب ابنتهما .
والجدير بالذكر أن المحكمة خلصت بعد اطلاع القضاء على كافة الوثائق إلى أن النسب يثبت بأدنى احتمال ، وخلصت إلى إثبات نسب الفتاة لوالدها ، وصدر صك بذلك واكتسب القطعية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المدينة المنورة الهوية الوطنية محكمة
إقرأ أيضاً:
باقة ورود في سلة المهملات.. تصرف فتاة سعودية تجاه هدية يُشعل مواقع التواصل
#سواليف
#ضجّت #مواقع_التواصل_الاجتماعي في #السعودية بموجة من التفاعل والجدل بعد تداول #مقطع_فيديو يوثق رد فعل غير متوقع من فتاة رفضت استلام #باقة #ورد_فاخرة أُرسلت إليها، وطلبت تصويرها بجوار حاوية قمامة في الشارع.
وبدأت القصة عندما نشر أحد العاملين في محل لبيع الورود مقطعاً مصوراً يظهر زميله وهو يحمل باقة ورد ضخمة ويقف بجوار حاوية نفايات، بينما يُسمع صوت مصور المقطع قائلاً: “تخيلوا يا جماعة، هذه الباقة قيمتها 2000 ريال، والبنت رفضت تستلمها وقالت صوروها لي عند سلة قمامة، فصورناها وأرسلناها.. بعد ما اشتغلنا عليها 3 ساعات، لا حول ولا قوة إلا بالله”
وأثار المقطع الذي حقق ملايين المشاهدات موجة من التساؤلات والتكهنات، لا سيما مع عدم توفر معلومات دقيقة عن سبب رفض الفتاة استلام الباقة، وما إذا كان التصرف تعبيراً عن رفض لشخص مرسل الهدية، أو رسالة رمزية تعبّر عن موقف شخصي أو عاطفي.
مقالات ذات صلة استمرار وصول الكتل الهوائية المعتدلة يُبعد موجات الحر عن الأردن وبلاد الشام الفترة القادمة 2025/05/24وزاد من حدة الجدل ما تم تداوله لاحقاً من صورة للبطاقة المرفقة مع الباقة، حيث كُتب فيها: “الحمد لله الذي بلغني ما أحب فيمن أُحب.. لا شعور يُضاهي فرحتي فيكِ، سرّني تخرجك يا اللي كل أفراحك تعنيني.. مبارك تخرجكِ”.
بعدها تباينت تعليقات الجمهور بين من رأى في رد الفتاة تصرفاً قاسياً أو مستفزاً، لا سيما بالنظر إلى الجهد والتكلفة التي تكبدها المرسل، وبين من دافع عنها معتبراً أن لها أسبابها الخاصة التي قد تبرر هذا الرفض، حتى وإن بدا غريباً في الظاهر.
فيما رأى فريق آخر أن الأمر ربما يكون مجرد خدعة تسويقية من محل الورود لزيادة المبيعات.
فتاه ترفض تستلم باقة ورد قيمتها الفين ريال وتطلب من صاحب المحل يصورها لها عند الزباله ويرسل الصوره لها : pic.twitter.com/h5ok4WlIIM
— محمد الفيصل (@Mooh32a) May 21, 2025