ليلى عبد اللطيف، خبيرة الأبراج اللبنانية، تصدرت محركات البحث على جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي بعدما تنبأت بانفصال ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي، فضلا عن إطلاقها تصريحات مثيرة للجدل خلال لقائها مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامجه «الحكاية» المذاع على شاشة «إم بي سي مصر».

وتحدثت خبيرة التاروت ليلى عبد اللطيف، عن توقعها بانفصال الفنان أحمد العوضي وياسمين عبد العزيز في بداية عام 2024، وهو ما تحقق بالفعل، بجانب كشفها عن إنجاب الأخيرة طفلًا خلال الفترة المقبلة.

10 تصريحات مثيرة من ليلى عبد اللطيف

- ياسمين عبد العزيز مش هتقضي حياتها لوحدها وهتتجوز قريب

- شايفة ياسمين عبد العزيز عندها يوما ما طفل وماسكة في إيده والحب هيرجع يدق بابها قريب

- شيرين عبد الوهاب هتستقر عاطفيًا وهترجع اللي نعرفها بتاعت زمان

- شيرين عبد الوهاب مش هترجع لحسام حبيب تاني حتى لو رجعت هتسيبه

- سألت شيخ وأنا عندي 12 سنة قالي يوضع سره في أضعف خلقه

- عندي إحساس بيجيلي وده شيء بيني وبين ربي معرفش بيجلي إزاي

- والدي أزهري مصري من الزقازيق وأمي لبنانية

- أبويا توفي وأنا عندي 7 سنين وأنا أكبر أخواتي

- دخلت دار أيتام وخرجت وأنا عمري 20 سنة

من هي خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف؟

ولدت ليلى في بيروت عام 1958، وتحمل الجنسية المصرية واللبنانية، حيث إن والدها مفتي في الجامع الأزهر، وتدعي ليلى أنها تملك قوة الحاسة السادسة وأنها ليست عرافة ولا تؤمن بالتاروت أو قراءة الفنجان.

اقرأ أيضاًبسبب ياسمين عبد العزيز والعوضي.. ريهام حجاج توجه رسالة غامضة (صورة)

«احنا مالنا دي حاجة تخصكم».. أيتن عامر تنتقد ياسمين عبد العزيز حول خيانة أحمد العوضي

السر المخفي وراء طلاق أحمد العوضي وياسمين عبد العزيز.. هل الخيانة السبب؟

بعد طلاق ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي.. ريهام حجاج: «أسعد يوم بحياتي» | صورة

بدرية طلبة تعلق على طلاق ياسمين عبد العزيز و أحمد العوضي: العمر كله ليكي يا حلوة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحمد العوضي ياسمين عبد العزيز الجامع الأزهر ليلى عبد اللطيف أزهري مصري یاسمین عبد العزیز لیلى عبد اللطیف أحمد العوضی

إقرأ أيضاً:

تَجَمَّلَ بِالرِّضَا

صراحة نيوز- بقلم: عاطف أبو حجر

استيقظتُ هذا الصباح، وأنا أُواجه تاريخًا أعرفه جيدًا…
لكنّني لا أحتفل به.
اليوم عيد ميلادي،
لا كعكة، لا شموع، لا أحد يسألني عن أمنيّة هذا العام.
فقط صمتٌ معتاد… وحوار داخليّ قديم يتكرّر كل سنة:
هل حقًا مرّ عامٌ آخر؟
هل كبرتُ؟ أم فقط تراكمتِ الأيّام فوق ظهري دون أن أشعر بها؟
في هذا اليوم، لا أتذكّر عدد السنين…
بل أتذكّر كيف قضيتُها وأنا أُؤجّل الفرح،
وأتجمّل بالرضا، كي لا يظهر على وجهي خيبتي من كل عيدٍ لم يُحتفل بي فيه.
أنا لا أكتب لأشتكي،
ولا لأتلقّى التهاني…
بل لأتذكّر – وأُذكّركم – أنّ بعض الأعياد تبدأ متأخّرة،
وأنّ أول كعكة قد تأتي بعد الطفولة بسنين…
لكنّها، رغم التأخير، قد تكون البداية الحقيقيّة لكلّ شيء.
نشأتُ في بيتٍ بسيط، ضمن مجتمعٍ فقير،
لم نكن نعرف شيئًا عن “عيد الميلاد”.
كنّا نكتفي برؤية مظاهره في المسلسلات.
لم نكن نعرف الكيك المغطّى بالكريمة، ولا الفراولة، ولا الشموع.
كلّ ما نعرفه هو الكَكْس، البرازق، والقُرْشَلَة…
وفي أحسن الأحوال، تصنع أمهاتُنا قالبَ كيكٍ بسيطًا… فقط لنأكله، لا لنحتفل به.
حتى جاء ذلك اليوم.
دُعيتُ إلى أول حفلة عيد ميلاد في حياتي: عيد ميلاد رامي، زميلي في الصف.
والدته أجنبية، وطلبت منه أن يدعو الجميع.
ذهبتُ مع عبّود، صديقي، وأنا أحمل كيس قُطّين، وهو أحضر زبيبًا بلديًّا.
أمّا باقي الزملاء… فاعتذروا. البعض خجل، البعض لم يُسمح له، وآخرون لم يملكوا هدية.
عندما وصلنا بيت رامي، شعرتُ كأنني دخلتُ في مشهدٍ من حلم.
فيلا من الحجر، أشجار سرو وصنوبر، كلب ضخم عند الباب.
دخلنا، ورأينا صالةً فخمة، ثريّا تتدلّى من السقف، زينة، بالونات، موسيقى،
وأمّ رامي تُرحّب بنا بلكنةٍ أجنبية مكسّرة.
ثم جاءت اللحظة…
تم تشغيل أغنية عيد ميلاد، أطفأنا الشموع، وأكلتُ للمرّة الأولى كيكًا بالكريمة.
لم يكن مجرّد طعم جديد…
كان اكتشافًا.
لحظة دهشة نقيّة.
كأنّ الحياة نفسها قالت لي:
“أهلًا بك، لقد تأخّرت كثيرًا.”
خرجتُ من الحفلة وأنا مذهول، مشوّش،
لا أعرف ماذا أشعر، ولا كيف أُخبر أحدًا بما حدث داخلي.
ومنذ ذلك اليوم، تغيّرت نظرتي لعيد الميلاد.
لم يعُد مجرّد تاريخ ولادتي…
بل صار اليوم الذي وُلدت فيه روحي.
بعد أن اشترينا قالبًا لصناعة الكيك من محلّ “برجوس”،
ومنذ ذلك الحين، إن سألني أحدهم عن تاريخ ميلادي، أبتسم وأغضّ الطرف وأقول:
“غَطَّرِشْتُ عن الجواب، لأن الجواب نفسه… هو الجواب.”
أنا لم أكذب يومًا…
لكنّني أتجمّل.
كما قال أحمد زكي في فيلمه الشهير:
“أنا لا أكذب ولكن أتجمّل.”
العُمر لا يُقاس بعدد الشموع،
بل بعدد اللحظات التي شعرتَ فيها أنك حيّ،
تشعر بالدهشة الأولى، بالفرحة المفاجئة،
وبالعيون التي تلمع لأجلك.
وما دامت القلوب تنبض،
والذكريات تتجدّد،
“كم أشتاقُ إلى طَعمِ قالبِ كيكِ أمي، والمختومِ بخَتمِ ‘بَرْجوس’.”

مقالات مشابهة

  • «المشروع X» لـ كريم عبد العزيز في المركز الثالث بالسينمات
  • بلاغ قضائي ضد “سوزي الأردنية” بتهمة ازدراء الأديان بعد تصريحات مثيرة للجدل
  • تَجَمَّلَ بِالرِّضَا
  • عبد اللطيف البوني: مطر وقصص
  • مسؤولون وأعيان يعزون آل شطا وآل خوقير في ليلى
  • الحشيش جائز شرعًا.. إحالة أستاذة بجامعة الأزهر للتحقيق بعد تصريحات مثيرة للجدل
  • أسرع طلاق.. تفاصيل انفصال شريف الليثي عن ابنة الإعلامي تامر أمين
  • أحمد جمال ونسمة عبد العزيز يستعدان لإحياء أمسية فنية ضمن مهرجان الأوبرا الصيفي بالإسكندرية
  • خالد سلك: تصريحات أحمد هارون تكشف طبيعة الحرب في السودان
  • خاعبد اللطيف البوني مع أهل الدراما