تمثال لميركل عارية يثير جدلا واسعا في ألمانيا (شاهد)
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
نُصب تمثال لامرأة عارية يشبه المستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل بجوار مسرح ثاليا في شارع غاوس بمدينة هامبورغ، حسبما أفادت صحيفة "بيلد" الألمانية.
وبدا التمثال للمارة، حيث يصور امرأة جالسة بدون ملابس على حاوية.
قام السكان المحليون بتسمية الشخصية في التمثال باسم "ميركل" بسبب الشبه الواضح، وأكدوا على أنهم ليس لديهم أدنى شك في أن المرأة في التمثال هي مستوحاة من أنغيلا ميركل.
من ناحية أخرى، أعرب بعض السكان عن استيائهم من هذا الفعل، معتبرين وضع التمثال أمام مسرح يتلقى تمويلا حكوميا مسيئا.
كما اعتبر ممثل حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي في هامبورغ أن وضع التمثال يمثل إهانة ويزيد من خيبة الأمل العامة في السياسة.
وميركل، سياسية ألمانية شغلت منصب المستشارة الألمانية منذ 2005 وحتى 2021، وكانت زعيمة حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي (CDU) مدة 18 سنة حتى 2018.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم ميركل المانيا ميركل حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ندوة اليوم عن الفن التشكيلي بمتحف الإسكندرية القومي
ينظم متحف الإسكندرية القومي ، ندوة بعنوان "الفن التشكيلي والإسكندرية" – لقاء بين الجمال والتاريخ ، الخميس القادم بالتنسيق مع هيئة تنشيط السياحة .
أوضحت إدارة متحف الإسكندرية القومي ، أن جاءت فكرة الندوة كون مدينة الإسكندرية امتزج فيها عبق التاريخ مع روح الإبداع، وكانت ولا تزال مصدر إلهام للفنانين والمبدعين في شتى مجالات الفنون، وعلى رأسها الفن التشكيلي الذي وثّق ملامحها وبحرها وشوارعها بريشة فنان.
ويُعد المتحف تحفة معمارية فريدة، وكان في الأصل قصراً لأسعد باسيلي باشا، وأقام فيه حتى عام 1954، ثم تم تحويله إلى متحف عام 2003، ليضم مجموعة متميزة من القطع الأثرية لمختلف الحقب التاريخية من الحضارة المصرية.
ويتميز سيناريو العرض المتحفي له بالتسلسل الزمني حيث ينقسم المتحف لثلاثة أقسام من الأقدم للأحدث: القسم المصري القديم، والقسم اليوناني الروماني، والقسم القبطي، والقسم الإسلامي، والقسم الحديث.
ومن أهم القطع الأثرية المعروضة به تمثال للمعبود آمون، ورأس تمثال الملك أخناتون، ورأس تمثال الملكة حتشبسوت، ورأس تمثال الإسكندر الأكبر، وتمثال للمعبود سيرابيس، وتماثيل عدد من الأباطرة الرومان، وغطاء إنجيل، وأيقونة العشاء الأخير، ومشكاة من الزجاج، وخوذة من العصر العثماني، ميدالية جامعة فاروق الأول.