تحت الأمطار الشديدة.. وزير التموين يتفقد مشروع صومعة ميناء غرب بورسعيد
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
تفقد الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية بـ محافظة بورسعيد، قبل قليل، مشروع صومعة غرب بورسعيد، والموجودة داخل ميناء غرب بورسعيد، والمقامة علي مساحة 15 ألف فدان.
تزامنت زيارة وزير التموين مع حالة من الطقس غير المستقر، وهطول شديد للأمطار، مما دفع الطاقم المعاون للوزير لاستخدام شمسية لحمايته من شدة الأمطار، وذلك خلال جولته التفقدية للمشروع.
ويعد مشروع صومعة ميناء غرب بورسعيد هي الحلم الذي كان منذ 1984 لم يتحقق، وهي الأولي داخل الموانئ المصرية، وتعمل علي الحفاظ علي جودة القمح، كما توفر فرص عمل، وتضيف لمصر قيمة جديدة في الصناعة.
وتفقد الدكتور علي المصيلحي وزير التموين أقسام المشروع واستمع إلى شرح تفصيلي عن المشروع، وأكد القائمون عليه أنهم سوف ينتهون من كافة الأعمال الانشائية في يوليو 2024، وسوف يكون وقتها المشروع جاهزا للعمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فرص عمل استخدام وزير التموين والتجارة الداخلية محافظة بورسعيد غرب بورسعيد علي المصيلحي وزیر التموین
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر التركي ومنظمة تجديد يدشّنان مشروع الأضاحي لأكثر من 200 أسرة في مديرية البريقة بعدن
شمسان بوست / متابعات:
في أجواءٍ تسودها أواصر المحبة والتكافل، دشن الهلال الأحمر التركي بالتعاون مع منظمة تجديد صباح الأحد، مشروع توزيع الأضاحي في مديرية البريقة بمحافظة عدن، مستهدفًا أكثر من 200 أسرة من الأسر الأشد احتياجًا.
ويأتي هذا المشروع الإنساني ضمن سلسلة من التدخلات النوعية التي ينفذها الهلال الأحمر التركي ومنظمة تجديد بشكل سنوي، وذلك حرصًا منهما على التخفيف من معاناة المواطنين، ومشاركتهم فرحة عيد الأضحى المبارك، وترسيخًا لقيم التكافل والتراحم التي يجسدها هذا الموسم الفضيل.
وفي تصريح خاص، عبّر رئيس منظمة تجديد، الأستاذ أصيل البكري، عن شكره العميق للهلال الأحمر التركي على دعمهم السخي، مؤكدًا أن هذه المبادرات تلامس احتياجات الناس وتمنحهم شعورًا بالأمل والانتماء، خصوصًا في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.
> كما عبّرت – إحدى المستفيدات من المشروع، عن امتنانها قائلة:
“لم يكن بإمكاننا شراء الأضحية هذا العام، ولكن هذا الدعم أعاد البسمة لأطفالي… شكرًا لكل من يقف معنا.”
وتهدف مثل هذه المشاريع إلى إيصال رسالة إنسانية مفادها أن العيد للجميع، وأن الأمل لا يزال حاضرًا حين تتكاتف الأيادي البيضاء.