معلومات عن الفلسطيني مهند جبريل بعد استشهاده.. صاحب مقولة «حلل يا دويري»
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
بعد مرور أكثر من شهر على جملة «حلل يا دويري» الشهيرة التي أطلقها أحد عناصر الفصائل الفلسطينية أثناء الاشتباكات بين قوات الاحتلال الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية، أعلن استشهاد صاحبها وهو مهند رزق جبريل، بعد معارك ضد قوات الاحتلال أمس الجمعة.
وكان فيديو حلل يا دويري، انتشر بشكل كبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حين أطلق «مهند» صاروخ آر بي جي على أحد المنازل التي يقطن بها جنود الاحتلال الإسرائيلي، ثم صرخ قائلًا «حلل يا دويري»، في إشارة إلى المحلل السياسي الشهير اللواء فايز الدويري، المُتخصص بالتحليل في المعارك بقطاع غزة.
وتستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عن مهند رزق جبريل:
- فلسطيني من مخيم البريج بقطاع غزة.
- تخرج في كلية الإعلام بجامعة فلسطين.
- أحد عناصر الفصائل الفلسطينية.
أصبتهم في قلبهم يا مُهنَّد وآلمتهم!
أمَّا أنتَ، فما نلتَ إلَّا شرفًا عظيمًا ببأسكَ وعزمك في الدنيا، وكرامةً وجنانًا واسعةً في الآخرة..#جنوب_افريقيا #حلل_يا_دويري #مهند_رزق_جبريل pic.twitter.com/lZYIcTyPFH
وكتب طارق جبريل، شقيق مهند جبريل، قائلًا: «أخي أولًا، وابني ثانيًا.. شهيدًا مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقًا.. مهند صاحب الكلمة المشهورة والتي سمعها كل العالم (حلل يا دويري) يرتقي إلى الجنان بعدما أثخن في أعداء العرب غير مدبراللهم اجمعنا به وبمن نحب عند حوض المصطفى صلى الله عليه وسلم اللهم تقبله في جنانك واجعل عمله خالصًا لوجهك الكريم».
كما نعاه الآلاف عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وكتب بعضهم قائلًا: «أصبتهم في قلبهم يا مهند وآلمتهم.. أما أنت، فما نلت إلا شرفًا عظيمًا ببأسكَ وعزمك في الدنيا، وكرامةً وجنانًا واسعةً في الآخرة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهند رزق جبريل الفصائل الفلسطينية قوات الاحتلال حلل يا دويري حلل یا دویری
إقرأ أيضاً:
الغرامة جزاء مدير ابتز صاحب شركة للحصول على مليون ونصف جنيه
عدلت المحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة حكم صادر ضد المدير الإدارى لجمعية تابعة لمديرية الزراعة، من عقوبة الخفض للوظيفة الأدني، إلى الغرامة تعادل 5 أضعاف أجره الأساسى.
كما عدلت حكم الخصم شهر لمدير لغرامة تعادل أجره الوظيفي ، وعدلت أيضًا حكم خصم شهر من راتب مدير الإدارة الزراعية كبير زراعيين لحكم الغرامة التي تعادل أجره لارتكابهم مخالفات بالخروج علي مقتضي الواجب الوظيفي لهم.
ونسبت النيابة الإدارية ، أنهم خلال الفترة من 2/2/2010 حتى 14/3/2014 بوصفهم السابق وبدائرة عملهم خرجوا على مقتضى الواجب الوظيفى وسلكوا مسلكاً معيباً لا يتفق والاحترام الواجب للوظيفة العامة.
وذلك بأن الأول أخفى عن جهة عمله صدور حكم ضده وحبسه ثلاثة شهور فى الفترة من 9/12/2013 حتى 27/2/2014 ، بالمخالفة للتعليمات وكذا حصوله على راتبه خلال هذه الفترة بإجمالى مبلغ 7332.65 جنيه دون وجه حق.
كما شرع فى الحصول على مبلغ مالى قدره 1.5 مليون جنيه مملوكة لصاحب شركة للاستيراد والتصدير عن طريق الابتزاز مما أدى إلى قيام الآخير بتقديم بلاغ ضده قيد بالقضية المذكورة وصدر حكم فيها نهائياً بحبسه ثلاثة أشهر.
خالف الحظر الوارد بالقانون وعمل بالشركة المذكورة " للاستيراد والتصدير الخاصة"فى الفترة من 2/2/2010 حتى 7/5/2012 بعد مواعيد العمل الرسمية بجهة عمله الأصلية دون الحصول على إذن أو ترخيص بذلك من السلطة المختصة.
ونسب للمحال الثانى أنه حرر طلب إجازة عارضة للأول يوم 12/12/2013 ونسبه زوراً للأول بالمخالفة للحقيقة واعتمده بالرغم من عدم تقديم هذا الطلب من الأول بنفسه.
الثالث: قبل طلب الإجازة الاعتيادية الخاصة بالأول عن الفترة من 15/12/2013 حتى 14/2/2014 واعتمده بالرغم من عدم تقديم هذا الطلب من المخالف الأول بنفسه وعدم عرضه على رئيسه المباشر- المخالف الثانى- واضعاً نفسه بذلك موضع الريبة والشبهات وبالمخالفة للقانون والتعليمات مما أدى إلى تقاضى الأول راتبه عن الأيام المشار إليها دون وجه حق لحبسه فى هذه الأيام.