لا للبلاستيك أحادى الاستخدام بمكتبة مصر العامة بعزبة البرج
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
حث عليها النبي.. 7 سنن في الشتاء تغفر ذنوبك وتدخلك الجنة
تزامنًا مع يوم البيئة الوطنى الذى يتم الاحتفال به فى 27 يناير من كل عام ، أُطلقت اليوم ندوة تحت عنوان "لا للبلاستيك أحادي الاستخدام" بمكتبة مصر العامة بمدينة عزبة البرج، بمحافظة دمياط بالتعاون بين إدارة شئون البيئة ووحدة المخلفات الصلبة بديوان عام محافظة دمياط و المكتب العربى للشباب والبيئة.
كما جاءت بحضور ممثلين عن كلية العلوم بجامعة دمياط ومديرى إدارات البيئة بالوحدات المحلية و مديرية التربية والتعليم وعدد من الشباب والطلبة..
وتناولت الندوة التعريف بآليات الحفاظ على البيئة والتوعية بأضرار البلاستيك أحادى الاستخدام على البيئة والتشجيع على استخدام البدائل المستدامة..
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط إدارة شئون البيئة الحفاظ على البيئة التربية والتعليم المخلفات الصلبة الحفاظ
إقرأ أيضاً:
«السيرة الذاتية لأخيلي أدرياني» محاضرة بمكتبة الإسكندرية
تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال متحف الآثار التابع لقطاع التواصل الثقافي، محاضرة بعنوان" «السيرة الذاتية لأخيلي أدرياني»، وذلك يوم الأربعاء، 14 مايو 2025، في تمام الساعة 1.00 ظهرًا، بقاعة الأوديتوريوم بالمدخل الرئيسي بمكتبة الإسكندرية و تُلقي المحاضرة الدكتورة شيرين كمال محمد عز الدين، الحاصلة على الدكتوراه في الآثار المصرية، من كلية الآداب، جامعة الإسكندرية.
جدير بالذكر أن أدرياني عالم آثار إيطالي وأحد الرواد المهتمين بالفن السكندري. وُلد في نابولي عام 1905، وتخرج في كلية الآداب، جامعة روما عام 1927 ثم كُلِّف بالعمل في الاكتشافات الأثرية بمقابر فيو بمدينة لاتسيو بإيطاليا، وكانت من مهامه كتابة تقارير الحفائر بعد تخرجه، كان طالبًا في مدرسة الآثار الإيطالية بأثينا لعامي 1928 و1930، وشارك في الحفائر التي أجريت في جزيرة ليمنوس باليونان وكذلك عُين مديرًا للمتحف اليوناني الروماني في الإسكندرية بعد المدير السابق للمتحف، إيفارستو بريشيا، مرتين، من عام 1932 إلى 1940، ومن عام 1948 إلى 1952. وواكبت إدارته للمتحف اندلاع الحرب العالمية الثانية، مما تسبب في إغلاق المتحف، فأشرف على عمليات الإصلاح للمبنى وطور العرض المتحفي ثم أعاد فتحه للجمهور عام 1949.
كانت دراسته لطبوغرافية الإسكندرية بمثابة نبراس للمهتمين بتاريخ الإسكندرية الأثري حتى الآن، بالإضافة إلى اكتشافه لمنطقة مصطفى كامل الأثرية، ومعبد الرأس السوداء، ومقبرة الألباستر، كما قاد بعثات أثرية عديدة في الأنفوشي، والحضرة، والشاطبي، وكليوباترا، وأبو قير، والمكس، و ميناء البصل، والورديان، ورأس التين. أما فيما يتعلق بالنشر العلمي، فقد أصدر «حوليات المتحف اليوناني الروماني» في أربعة أجزاء باللغة الإيطالية والفرنسية متضمنًا كل الاكتشافات الأثرية التي قام بها من عام 1932 إلى 1950.
غادر أدرياني مصر بشكل نهائي في يناير عام 1953، وأصبح أستاذ للآثار الكلاسيكية ومديرًا لمعهد علم الآثار وتاريخ الفن اليوناني والروماني بجامعة باليرمو (1950- 1966) ثم انتقل إلى كرسي علم الآثار وتاريخ الفن اليوناني والروماني في جامعة نابولي (1966- 1970)، وأخيرًا شغل كرسي علم الآثار وتاريخ الفن اليوناني والروماني في جامعة روما (1970- 1975)، وظل في روما حتى وفاته في عام 1982.