تستضيف مكتبة رفاعة رافع الطهطاوي ،بإدارة صلاح الجعفرى ،مساء اليوم ندوة يتحدث فيها الدكتور صابر حارص أستاذ الإعلام بجامعة سوهاج عن “أسرار المسابقات الأدبية” في لقاء يصاحبه فيه الدكتور هاني السمان أستاذ الصحافة بجامعة سوهاج .

 يجيب حارص عن عن 10 أسئلة مهمة: 


1_ ما أهمية المسابقات والجوائز بالنسبة لك؟

2_ كيف تفوز في هذه المسابقات؟ 

3_ ما هي المسابقات التي تخلو من الشللية والمجاملات والاستجابة للتوصيات

4_ ما الفرق بين مسابقات الخليج، ومسابقات الشام، ومسابقات السودان ومسابقات المغرب العربي؟

5_ ماالفرق بين مسابقات ما قبل الأربعين ومسابقات ما بعدها

6_ ما النماذج الصعيدية التي حازت جوائز، وكيف غيرت الجوائز حياتها؟

7_ ما النماذج الصعيدية  المذهلة في الكتابة والإبداع وحصد الجوائز، وكيف نقتفي خطواتها؟

8_ وهل تعني الجوائز بالضرورة اعترافا بالتميز؟ أم أن هناك عباقرة لم يحصدوا جوائز

9_ هل تكفي الجوائز الحالية عدد المبدعين والكتاب العرب، وخاصة في مصر؟

10_ هل الكتابة والإبداع مهنة أم مجرد متعة أم ضرورة وجود؟

      
ويعرض  الدكتور  هاني السمان  لمسابقة الدكتور عبدالرحمن المشيقح بالتفصيل، ودورها في إثراء اللغة العربية وفنون كتابتها، ودعمها للأجيال الشابة في الشعر والنثر والتاريخ وعلوم اللغة العربية، ونقاط تميزها   عن مجمل المسابقات الأدبية الأخرى، ودورها على المستوى العالمي في خدمة العربية وناطقيها، وخصوصيتها كمبادرة لأكاديمي أثرى المجتمع العربي والسعودي .

يقدم الندوة الشاعر والكاتب  فتحي الصومعي رئيس النادي والدكتور عاصم المزلاوي  المسئول الإعلامي .

طباعة شارك مكتبة رفاعة رافع الطهطاوي صلاح الجعفرى صابر حارص جامعة سوهاج هاني السمان الكتابة والإبداع الدكتور عبدالرحمن المشيقح

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صابر حارص جامعة سوهاج الكتابة والإبداع

إقرأ أيضاً:

هل وفاة المريض تعتبر قتلًا خطأ؟.. رد قاطع من الدكتور حسام موافي

أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طبّ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن إطلاق وصف «القتل الخطأ» على الطبيب عندما يفارق المريض الحياة أثناء محاولات إنقاذه لا يستقيم مع المنطق العلمي أو الشرعي، مؤكّدًا أن نية الطبيب هي الأساس في تقييم الموقف.

وخلال حلقة اليوم من برنامج «رب زدني علمًا» المُذاع على قناة «صدى البلد»، شدّد حسام موافي على أن الطبيب المجتهد يُثاب في كلتا الحالتين: فإن نجح في إنقاذ المريض نال الأجرين، وإن اجتهد ولم ينجح فله أجر واحد ولا يُحاسَب على ذنب، لأن النية كانت خالصة للإنقاذ.

وأضاف أستاذ الحالات الحرجة أنّ الخطأ الطبي قد يحدث في 3 مواضع رئيسة: التشخيص، أو العلاج، أو كون الحالة «ميؤوسًا منها» (hopeless)، موضحًا أن احتمال وقوع خطأ في التشخيص لدى الأطباء حديثي الخبرة كان محدودًا، إذ كان كل طبيب شاب يعمل تحت إشراف مباشر من أساتذة أكبر سِنًّا وأكثر خبرة.

واستطرد موافي قائلًا إنّ الحالات متأخرة الأمل تتطلب مصارحة ذوي المريض قدر الإمكان، لتجنّب الهلع وسوء الفَهم، مشيرًا إلى أن اللجوء للمستشفى في مثل هذه الحالات غالبًا ما يكون التصرف الأنسب.

وختم حديثه بالتأكيد على أن «النية» هي المعيار الأول والأخير في عمل الطبيب، داعيًا إلى عدم التسرّع في اتهام الأطباء بالقتل الخطأ عند وفاة المرضى، ما دام الطبيب قد التزم بضوابط العلم واجتهد لإنقاذ حياة الإنسان.

مقالات مشابهة

  • وزير الإعلام الدكتور حمزة المصطفى في مقابلة مع قناة الإخبارية السورية: الرسالة الأولى للهوية البصرية للجمهورية العربية السورية أن هناك بداية جديدة، وسوريا جديدة تحاول أن تشبه كل السوريين
  • التنظيم والإدارة يسلم "الأوقاف" نتيجة مسابقة إمام وخطيب ومدرس
  • تكريم الفائزين في مسابقات الإبداعات الثقافية بنادي نزوى
  • التنظيم والإدارة يسلم الأوقاف نتيجة مسابقة إمام وخطيب ومدرس
  • محافظ أسيوط يشهد فعاليات مبادرة بإيدينا نصنع لتنمية مهارات الشباب والأطفال بمكتبة مصر العامة
  • سحب قرعة المجموعة الأولي (أ -ب) لدوري القسم الثاني
  • قرار بندب الدكتور هاني مدكور مساعدا لوزير التعليم العالي للمشروعات القومية
  • جامعة سوهاج: تعلن إنطلاق جائزة مصر للتميز الحكومي لإختيار أفضل العناصر الإدارية
  • هل وفاة المريض تعتبر قتلًا خطأ؟.. رد قاطع من الدكتور حسام موافي