أحلام تتعرض لسرقة مجوهرات وملابس بقيمة 100 ألف يورو في باريس
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
الأثنين, 29 يناير 2024 8:56 ص
متابعة/ المركز الخبري الوطني
للمرة الثانية، تعرضت الفنانة أحلام الشمسي لموقف مؤسف في عاصمة الموضة باريس.
فقد تعرضت المغنية الشهيرة التي يتابعها أكثر من 15 مليونا على إنستغرام، لعملية سرقة خلال زيارتها لباريس يوم الجمعة الماضي.
وتقدمت النجمة الإماراتية البالغة من العمر 55 عاماً بشكوى إلى الشرطة في الدائرة 16، كاشفة أنها فقدت مقتنيات بقيمة 100 ألف يورو، بعد أن اختفت حقائبها من أمام المسكن الذي نزلت فيه بمنطقة باسي الراقية المطلة على برج إيفل، وفق ما نقلت وسائل إعلام فرنسية.
وأوضحت أحلام أنها تركت حقيبتين عند المدخل، وحين عادت لأخذهما، اختفتا.
في حين رجح مطلعون على الملف أن تساعد كاميرات المراقبة في المسكن شديد الحراسة التوصل إلى المتورطين.
يذكر أنها ليست المرة الأولى التي تتقدم فيها أحلام بشكوى سرقة في باريس. ففي عام 2016، أبلغت عن سرقة ساعة “رولكس” بقيمة 100 ألف يورو وياقوتة ثمينة، بينما كانت تجلس على الشرفة في مطعم Chez Francis، الفاخر المطل على برج إيفل، في ساحة ألما (القرن السادس عشر).
وكانت قد وضعت حقيبتها إلى جانبها، لتلاحظ بعد ذلك اختفاء ساعتها والحجر الكريم.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
تصعيد تدريجي: منظمات الهيكل تواصل إدخال رموز توراتية إلى المسجد الأقصى
صراحة نيوز ـ شهد باب المغاربة، أحد المداخل الرئيسية للمسجد الأقصى، صباح اليوم مشهداً استفزازياً جديداً، حيث تجمع عدد من المستوطنين لأداء طقوس دينية يهودية بشكل علني وصاخب. وظهر المستوطنون وهم يرقصون وينشدون، حاملين لفائف التوراة، ومرتدين شال الصلاة المعروف بـ”الطاليت”، واللفائف السوداء “تيفلين”، في محاولة واضحة لفرض الطقوس التوراتية في محيط الأقصى.
ويُعد هذا التحرك جزءاً من مخطط أوسع تقوده “منظمات الهيكل”، التي تسعى منذ سنوات لإدخال رموز وأدوات طقسية يهودية إلى داخل المسجد الأقصى، تمهيداً لفرض واقع جديد فيه. وقد نجحت هذه المنظمات خلال الأعوام الماضية في إدخال عدد من هذه الأدوات تدريجياً، منها كتاب الأدعية “السيدور”، وشال الصلاة، والتيفلين، والبوق “الشوفار”، وملابس التوبة البيضاء، إضافة إلى تقديم قرابين نباتية رمزية.
وتُشير المعطيات إلى أن منظمات الهيكل باتت اليوم تستهدف أدوات طقسية أكبر وأكثر رمزية، مثل لفائف التوراة الكاملة، والشمعدانات، والأبواق المعدنية، وملابس الكهنة، وحتى مذبح القربان وأضاحٍ حيوانية، ما يشكل تصعيداً خطيراً في محاولات تغيير الوضع الديني القائم في المسجد الأقصى.
ويؤكد مراقبون أن هذا التدرج في إدخال الرموز التوراتية، وتزايد وتيرة الاقتحامات والطقوس المصاحبة لها، يعكس توجهاً ممنهجاً لفرض السيادة الدينية الإسرائيلية في أحد أقدس المواقع الإسلامية، ما ينذر بتصعيد ميداني واسع قد يشعل المنطقة برمتها.
المالية تراجع أرقام الموازنة لضمان دقة التخطيط المالي ومواءمته مع الأولويات التنموية