ولي العهد يجتمع بوزير الخارجية والتنمية البريطاني
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
الرياض : واس
اجتمع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في الرياض اليوم مع وزير الخارجية والتنمية البريطاني اللورد ديفيد كاميرون.
وجرى خلال الاجتماع استعراض أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين ومجالات التعاون المشترك وسبل تعزيزها وتطويرها ، بالإضافة إلى بحث المستجدات الإقليمية والجهود المبذولة تجاهها بما يحقق الأمن والاستقرار.
حضر اللقاء صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد بن محمد العيبان.
فيما حضر من الجانب البريطاني السفير لدى المملكة السيد نيل كرومبتون ووزير شؤون الشرق الأوسط اللورد طارق أحمد وعدد من المسؤولين.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية بمؤتمر "حل الدولتين": السلام لا يتحقق عبر سلب الحقوق
قال صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم الاثنين، إن آلاف المدنيين يتعرضون للتجويع والتهجير في قطاع غزة.
جاء ذلك خلال الجلسة الثانية للمؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل تسوية سلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين، برئاسة مشتركة بين السعودية وفرنسا.
أخبار متعلقة "الغذاء والدواء" تنفذ 84 دراسة سريرية طبية تغطي مناطق السعوديةمنحه تصنيف WELL.. إكسبو 2025 أوساكا يحتفي بالجناح السعوديوأضاف بأن المؤتمر ينعقد في ظل استمرار التصعيد وتوسيع رقعة الصراع، مشيرًا إلى أن الانتهاكات الإسرائيلية تمتد إلى الضفة الغربية والقدس الشريف.
وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان: الأمن والسلام لا يتحققان عبر سلب الحقوق أو فرض الأمر الواقع بالقوة#الإخبارية pic.twitter.com/VZ0LrlyUUw— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 28, 2025الاعتراف بدولة فلسطينوشدد وزير الخارجية على أن الأمن والسلام لا يتحققان عبر سلب الحقوق، مرحبًا باعتراف عدد من الدول الصديقة بدولة فلسطين.
ودعا المجتمع الدولي لبناء قدرات وتمكين المؤسسات الفلسطينية، مؤكدًا أن "مسؤوليتنا المجتمعية تحتم علينا تحقيق الأمن والسلام للمنطقة".
وتابع بأن المملكة ستعمل على دعم فلسطين اقتصاديًا، موضحًا أن السلام لن يبنى دون تمكين الشعب الفلسطيني اقتصاديًا وتنمويًا.