شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن سلطنة عُمان تشارك في الاجتماع السنوي لبرنامج GLOBE 2023 بولاية كولورادو الأمريكية، العمانية – تشارك سلطنة عُمان ممثلة في وزارة التربية والتعليم في الاجتماع السنوي لبرنامج التعلم والملاحظة العالمية من أجل إفادة البيئة GLOBE .،بحسب ما نشر صحيفة الصحوة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سلطنة عُمان تشارك في الاجتماع السنوي لبرنامج GLOBE 2023 بولاية كولورادو الأمريكية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سلطنة عُمان تشارك في الاجتماع السنوي لبرنامج GLOBE...

العمانية – تشارك سلطنة عُمان ممثلة في وزارة التربية والتعليم في الاجتماع السنوي لبرنامج التعلم والملاحظة العالمية من أجل إفادة البيئة (GLOBE) 2023 لعرض/ 6/ مشاريع لأنشطة تعليمية مرتبطة بمادتي العلوم والدراسات الاجتماعية للصفين السابع والثامن المنعقد بمدينة كولورادو الأمريكية، بمشاركةِ أكثر من 350 مشاركًا يُمثلون مختلف دول العالم.

وقد فازت المشاريع العُمانية المشاركة في هذا الاجتماع في مسابقة أُقيمت على مستوى إقليم دول الشرق الأدنى وشمال أفريقيا (NENA).

وقد شاركت مدرسة الثابتي للتعليم الأساسي بمحافظة شمال الشرقية بمشروع اختبار حموضة التربة وعلاقتها بنوع المحاصيل الزراعية التي تنمو فيها؛ بهدف قياس الرقم الهيدروجيني للتربة، وعلاقته بنوع المحاصيل الزراعية. وشاركت مدرسة سودة أم المؤمنين للتعليم الأساسي بمحافظة الظاهرة بمشروع حول “مدى تأثر شجرة الليمون نتيجة ريّها بماء مشروع حوض المسّرات”. كما شاركت مدرسة أم هاني للتعليم الأساسي بمحافظة الداخلية بمشروع “أثر الأمطار الحمضية على البيئة باستراتيجية البحث الإجرائي”، بهدف دراسة أثر المطر الحمضي على خصائص التربة، وتأثيره على معدل نمو النباتات.

وتقدمت مدرسة ميزون بنت أحمد للتعليم الأساسي بمحافظة ظفار بمشروع “أثر النباتات على درجة الحرارة السطحية وانبعاث الإشعاع الحراري”، لتعريف الطلبة بمفهوم الحرارة السطحية، وكيفية قياسها، والعوامل المؤثرة عليها، وعلاقة ظاهرة الاحتباس الحراري بزيادة درجة حرارة سطح الأرض.

فيما شاركت مدرسة الطريف للتعليم الأساسي بمحافظة شمال الباطنة بمشروع حول “تأثير زراعة الكرنب على خصائص التربة المحتوية على معادن ثقيلة”.

وتناول المشروع السادس من مدرسة الحواري بن محمد الأزدي للتعليم الأساسي بمحافظة شمال الشرقية “أثر تملح المياه على نمو المحاصيل الزراعية ويهدف إلى دراسة أثر تركيز الأملاح الذائبة في المياه على نمو المحاصيل الزراعية، وإيجاد حلول لمشكلة تملح المياه والآفات المترتبة عليها، وتثقيف ورفع الوعي حول مسببات تملح المياه التي يسببها الإنسان مع تقدم العصر والتقنيات الحديثة، ووضع توصيات عامة تفيد الفئات المتضررة من تملح المياه.

جاءت مشاركة سلطنة عُمان في هذا المحفلِ الدُّولي بموجب اتفاقية تفاهم للتعاون البيئي تم توقيعها في ديسمبر 2009م بين سلطنة عُمان ممثلة في وزارة التربية والتعليم مع برنامج GLOBE والذي تشرف عليه الإدارة الوطنية لعلوم الطيران والفضاء (NASA). تأسس البرنامج عام 1994م، وهو برنامج عالمي تعليمي يهتم بالعلوم والتربية البيئية، ويسعى إلى زيادة الوعي لدى الطلبة عن القضايا المؤثرة في البيئة العالمية، ودعم التقدم في التحصيل العلمي للطلبة في مادتي العلوم والرياضيات والجغرافيا، والتعاون في مجال القيام بعمليات الرصد على المستوى الدولي لصالح برنامج البيئة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أول مركز من نوعه للتعليم الإفتائي عن بُعد.. 130 عامًا من الفتوى

في إطار الاحتفال بمسيرة تمتد لأكثر من قرن من العطاء الشرعي، استعرضت دار الإفتاء المصرية إداراتها المختلفة وخدماتها المتميزة التي تواكب العصر، من بينها إدارة التعليم عن بُعد التي تمثل نموذجًا رائدًا في نقل المعرفة الإفتائية إلى كل مكان في العالم.

 

إدارة التعليم عن بُعد:


أسست دار الإفتاء أول مركز من نوعه للتعليم الإفتائي عن بُعد، حيث تم إعداد مناهج متخصصة في العلوم الشرعية والإفتائية، وتقديمها عبر موقع إلكتروني مخصص، ويتيح هذا المركز للطلاب متابعة الدورات دون عناء السفر، والحصول على المعرفة والمهارات اللازمة لممارسة الإفتاء في بلادهم، بما يعكس حرص الدار على دمج التعليم التقليدي بالحلول الرقمية الحديثة.

 

إدارات وخدمات أخرى:


خلال الاحتفال، أبرزت دار الإفتاء خدماتها المتنوعة، مثل:

إدارة الرد على الاستفسارات الفقهية عبر الفضاء الرقمي.

وحدة التوعية المجتمعية التي تنظم الندوات والدورات في مختلف المجالات الشرعية.

إدارة البحوث والدراسات الشرعية التي تعمل على إنتاج محتوى علمي موثوق.

 

الفتوى بين الماضي والحاضر:
تؤكد دار الإفتاء أن مسيرة 130 عامًا من العطاء لم تقتصر على إصدار الفتاوى فحسب، بل شملت تطوير أدوات التعليم الشرعي، وتعزيز التواصل مع المجتمع، وحماية الهوية الدينية والقيمية، بما يواكب تحديات العصر الرقمي والثقافي.


من خلال استعراض إداراتها المختلفة، تؤكد دار الإفتاء المصرية أن الفتوى ليست مجرد حكم شرعي، بل عمل مؤسسي متكامل يواكب التطورات المعاصرة، ويضمن استمرار الرسالة الإفتائية على مدار الأجيال.

مقالات مشابهة

  • منال عوض تشارك في الاجتماع 19 لمجلس أمناء لمركز سيداري
  • السفارة الأمريكية تحتفل بالذكرى العاشرة لبرنامج إعداد المعلّمين في اللغة الإنجليزية
  • عاجل.. حادث إطلاق نار يهز جامعة براون بولاية رود آيلاند الأمريكية
  • ملتقى طلابي في مدرسة التآلف بولاية بركاء
  • جامعة الوادي الجديد تشارك في اجتماع شبكة البريكس عن الزراعة المستدامة
  • أول مركز من نوعه للتعليم الإفتائي عن بُعد.. 130 عامًا من الفتوى
  • سلطنة عُمان تشارك في أعمال المنتدى الدولي رفيع المستوى للسلام والثقة في تركمانستان
  • مناقشة المؤشرات الصحية بولاية الخابورة
  • المملكة تشارك في اجتماع المانحين لدعم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بنيويورك
  • ليبيا تشارك في الاجتماع التشاوري لوزراء البيئة العرب في نيروبي