هدى المفتي تنعى والدة الفنانة تارا عماد
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
نعت الفنانة هدى المفتي، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، والدة الفنانة تارا عماد، ذلك بعد رحيلها عن عالمنا اليوم السبت، دون ذكر أسباب الوفاة.
وكتبت هدى المفتي، عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»: «إنا لله وإنا إليه راجعون، إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، وإنا لفراقك لمحزنون، بسم الله الرحمن الرحيم، «يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي»، توفيت إلى رحمة الله تعالي والدة أختي الغالية تارا عماد، على أن تكون صلاة الجنازة الأحد بمسجد الشرطة بالشيخ زايد، اللهم أغفر لها وارحمها وثبتها عند السؤال».
A post shared by Huda Elmufti (@hudaelmufti)
وفاة والدة تارا عماد
وأعلنت تارا عماد اليوم السبت، الموافق 3 فبراير، وفاة والدتها، وكشفت عن موعد ومكان الجنازة، غدًا الأحد، بعد صلاة الظهر في جامع الشرطة في الشيخ زايد.
تارا عماد تعلن عن وفاة والدتهاوشاركت تارا عماد عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، منشور، جاء فيه: «إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا علي فراقك لمحزونون بسم الله الرحمن الرحيم (يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي).. انتقلت إلى رحمة الله تعالي والدتي الحبيبة، على أن تكون صلاة الجنازة الأحد بعد صلاة الظهر بجامع الشرطة في الشيخ زاید.. اللهم اغفر لها وارحمها وثبتها عند السؤال ونقها من الذنوب كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس».
اقرأ أيضاًتارا عماد تكشف عن موقف محرج تعرضت له خلال مشاركتها في مسرحية «علاء الدين»
تارا عماد تنتهي من تصوير مشاهدها في فيلم «الجواهرجي»
حادث الموتوسيكل والذهاب للمستشفى.. تارا عماد تروى كواليس فيلم المطاريد «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تارا عماد الفنانة تارا عماد هدى المفتي تارا عماد فيديو لورا عماد عماد أديب وفاة والدة تارا عماد والدة تارا عماد رسالة لورا عماد تارا عماد اد خ ل ی
إقرأ أيضاً:
المفتي: لا يجوز الربح من المال المغصوب.. ورده واجب شرعا
أكد الدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية ، أن كل ربح ناتج عن استغلال مال مغصوب لا يجوز الانتفاع به، بل يجب رده كاملاً إلى صاحبه، مالاً وربحًا.
وجاء ذلك في فتوى رسمية نُشرت عبر الموقع الرسمي لدار الإفتاء المصرية ردًا على سؤال مفاده: "ما حكم شخص اغتصب مالًا من زميله، ثم اتَّجر فيه فربح، وقد تاب إلى الله، فما موقف الشرع من هذا الربح؟".
وأوضح فضيلة المفتي أن "التجارة في مال مغصوب تُعدّ تجارة في مال لا يملك صاحبه، وبالتالي لا يستحق الغاصب أي أرباح ناتجة عنه"، مشيرًا إلى أن الشريعة الإسلامية تُوجب إعادة المال المغصوب إلى صاحبه مع كل ما ترتب عليه من أرباح، لأن الأصل أن المال ليس ملكًا للغاصب، بل لصاحبه.
وأضاف أن الغصب من كبائر الذنوب، لأنه اعتداء مباشر على حقوق الغير، وهو ما حرمه الله في كتابه الكريم بقوله: «ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل» [البقرة: 188]، مؤكدًا أن التعدي على أموال الناس بالباطل يُعدّ من أبشع صور الظلم.
وتطرق فضيلته إلى عدد من الأحاديث النبوية الشريفة التي شددت على حرمة أموال الناس، منها قول النبي صلى الله عليه وسلم:
«إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام، كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا» — متفق عليه.
كما ورد عن سعيد بن زيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من أخذ شبرًا من الأرض بغير حقه، طُوِّقه من سبع أرضين» — متفق عليه.
وشدّد الدكتور نظير عياد في ختام فتواه على أهمية التوبة ورد الحقوق إلى أهلها، موضحًا أن رد المال وحده لا يكفي إن ترتب عليه ربح، بل يجب إرجاع الربح أيضًا، لأنه ناتج عن استغلال غير مشروع لمال لا يملكه الغاصب.