فنون ومشاهير الشاب خالد يكشف.. "تمنيت الموت لوالدي"
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
فنون ومشاهير، الشاب خالد يكشف تمنيت الموت لوالدي،تحدث الفنان الجزائري الشاب خالد عن طفولته الصعبة، وعلاقته المتينة بوالدته الراحلة، كما .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الشاب خالد يكشف.. "تمنيت الموت لوالدي"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تحدث الفنان الجزائري الشاب خالد عن طفولته الصعبة، وعلاقته المتينة بوالدته الراحلة، كما تطرق لمعاناة والده مع مرض السرطان.
الشاب خالد، الذي حلَّ ضيفًا في برنامج "AB Talk" أوضح أن والدته كانت أكبر داعميه في مجال الغناء رغم رفض والده لهذه المهنة.
وأشار الشاب خالد إلى أن والدته واجهت عنصرية عائلة والده، بسبب بشرتها الداكنة.وقال الفنان الجزائري: "خلال طفولتي شهدت العنصرية بأم عيني في عائلة أبي.. كنت أرى جدتي والدة أبي كيف تعامل أمي وتقول لها: تعالي يا من تنحدرين من العبيد".
وأوضح الفنان الجزائري أن والده عاش قهرا وألما بعد وفاة ابنه (شقيقه) غرقًا بعمر الـ19 عامًا، قائلًا: "أحد إخوتي توفي، اصطحبه والدي إلى البحر وغرق أمامه، فشعر والدي أنه السبب في وفاته".
وعن مرض والده قال الشاب خالد إنه تمنى لوالده الموت كي يتخلص من ألمه وعذابه الجسدي، لافتا إلى أنه توفي نتيجة إصابته بالسرطان الذي نتج عن معاناته من الضغط النفسي والتوتر. (فوشيا)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فرنسا تعيد تربية العالم الآخر بتجميد ممتلكات 20 من كبار الجنرالات ومسؤولي النظام الجزائري
زنقة 20. الرباط
يشتد الخناق بشكل جدي وقوي على جنرالات النظام العسكري الحاكم في الجزائر، عقب إختلاقه أزمة سياسية ودبلوماسية مع فرنسا.
وهكذا فقد كشفت مجلة “ليكسبرس” الفرنسية في تقرير خاص لها أن الحكومة الفرنسية تدرس بشكل جدي تجميد أصول مالية وممتلكات تابعة لعشرين شخصية بارزة في النظام الجزائري، معظمهم من المسؤولين رفيعي المستوى في قطاعات السياسة والأمن والإدارة.
وبحسب ما أفادت به المجلة الشهيرة، فإن هذه الشخصيات تمتلك ممتلكات واستثمارات في فرنسا بينهم جنرالات نافذة ومسؤولين في أجهزة الاستخبارات والجيش ومالكي شركات إستيراد مقربون من شنقريحة، وقد وُضعت أسماؤهم على قائمة أعدّتها وزارتا الاقتصاد والداخلية في باريس، لاستخدامها كورقة ضغط في حال تصاعدت الأزمة مع الجزائر.
يعود أصل الفكرة ، بحسب تقرير المجلة ، إلى يناير الماضي، عندما ألمح وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إلى إمكانية اتخاذ “إجراءات فردية ضد شخصيات جزائرية”، في ظل رفض الجزائر استعادة بعض رعاياها الخاضعين لأوامر الترحيل من الأراضي الفرنسية. وقال حينها: “من الممكن اتخاذ تدابير ذات طابع مالي ضد شخصيات تهدد علاقاتنا الثنائية”.
وأكدت الصحيفة أن هذه العقوبات تُعد خياراً جدياً يُبحث حالياً على أعلى المستويات، في ظل تقديرات فرنسية تشير إلى أن 801 من أعضاء النخبة الجزائرية يملكون مصالح مالية في فرنسا ويترددون عليها بانتظام.