بغداد اليوم - متابعة

اعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، اليوم الاحد (11 شباط 2024) ، الغاء حق المواطنة بالولادة في جزيرة مايوت.

وقال دارمانان لـ "رويترز" بحسب ما ترجمت "بغداد اليوم"، إن "أطفال المهاجرين المولودين في جزيرة مايوت، وهي المنطقة الفرنسية الواقعة بين مدغشقر والبر الرئيسي الأفريقي، لن يصبحوا مواطنين فرنسيين تلقائيا بعد الآن".

واضاف انه "لن يكون من الممكن أن تصبح فرنسياً إذا لم تكن ابناً لأبوين فرنسيين"، مؤكدا "إلغاء حق المواطنة بالولادة هناك"

 وتعتبر هذه الخطوة الأولى من نوعها في تاريخ فرنسا الحديث.

وتقع المستعمرة الفرنسية السابقة بالقرب من جزر القمر الفقيرة قبالة ساحل شرق أفريقيا، وأصبحت مركزًا لاضطرابات اجتماعية شرسة، حيث ألقى العديد من السكان باللوم على الهجرة غير الشرعية في تدهور الأوضاع.

وتتعرض جزيرة مايوت، وهي أفقر بكثير من البر الرئيسي لفرنسا، لعنف العصابات والاضطرابات الاجتماعية منذ عقود، وقد تفاقم الوضع مؤخراً وسط نقص المياه، ومنذ شهر يناير/كانون الثاني، نظم سكان الجزيرة إضرابات وأقاموا حواجز على الطرق للاحتجاج على ما يقولون إنها ظروف معيشية غير مقبولة.

المصدر: رويترز

 


المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

"البيئة": إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل للحد من الاستيراد ودعم الإنتاج

أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة عن خطط لتعزيز قطاع تربية النحل في المملكة، تشمل إنشاء سبع محطات جديدة لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود.
وستُقام هذه المحطات في سبع مناطق تتميز بميز نسبية في تربية النحل، وهي جازان، وعسير، والمدينة المنورة، ومكة المكرمة، وحائل، وتبوك، ونجران.
أخبار متعلقة ”التواصل الحضاري“ يبحث أهمية النزاهة في مكافحة الفساد"الأرصاد": تحذر من رياح شديدة على منطقتي حائل وتبوكومن المقرر أن ينتهي العمل الإنشائي لهذه المحطات خلال العام الجاري 2025م، على أن تكون جاهزة للتشغيل في عام 2026م، لتنضم إلى أربع محطات قائمة حالياً في كل من أبها والباحة والقصيم والرياض.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "البيئة": إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل للحد من الاستيراد ودعم الإنتاج - مشاع إبداعيالحفاظ على النحل المحليوأوضحت الوزارة أن هذه المشاريع الحيوية تهدف بشكل أساسي إلى الحفاظ على سلالة النحل المحلية وإكثارها، والمساهمة في سد العجز الحالي، حيث يصل حجم استيراد المملكة من طرود النحل إلى نحو 1,3 مليون طرد سنوياً.
وأكدت أن المشاريع ستعمل على تحسين الصفات الوراثية للسلالة المحلية من خلال برامج انتخاب وتطوير متخصصة تُنفذ في هذه المحطات.
كما ستُعنى بتدريب الكوادر الوطنية والمختصين على أحدث تقنيات تربية الملكات والتلقيح الاصطناعي، ونشر ثقافة تربية الملكات وفق أفضل الممارسات العالمية، بالإضافة إلى تقديم الإرشاد ونشر التقنيات الحديثة في تربية النحل، والحد من الأمراض والآفات التي قد تدخل مع النحل المستورد. وستشكل هذه المحطات مراكز لتنفيذ الدراسات والأبحاث الهادفة إلى تحسين سلالة النحل المحلية والحفاظ عليها.
وأشارت الوزارة إلى الأهمية الاستراتيجية لهذه المشاريع الموزعة على مناطق المملكة، والتي ستعتمد على أبحاث انتخاب وتطوير السلالات المحلية.
وتعتزم الوزارة عرض هذه المشاريع للاستثمار من خلال جمعيات النحالين التعاونية أو القطاع الخاص، مع اتخاذ إجراءات لدعم وتسويق منتجات هذه المحطات لضمان استدامتها ونجاحها.اليوم العالمي للنحلودعت وزارة ”البيئة“ تزامنًا مع الاحتفال باليوم العالمي للنحل، إلى ضرورة رفع المستوى المعرفي والمهني لممارسي نشاط تربية النحل، للحفاظ على صحة النحل وحمايته من الأمراض والآفات، وتجنيب الثروة النحلية أضرار المبيدات والعوامل البيئية المؤثرة.
وبيّنت أن إدارة المناحل وإنتاج العسل في الوزارة تعمل على تطوير الأساليب التقليدية لتربية النحل من خلال التنظيم والإشراف الفعال على ممارسة المهنة، والرقابة على المناحل الخاصة والتجارية.الطرق الحديثة ومبادرات تربية النحلولفتت الوزارة إلى أنها أطلقت العديد من المبادرات والمشاريع للمساهمة في نشر الطرق الحديثة لتربية النحل ورفع مستوى الكفاءة والجودة الإنتاجية، بما يحقق عوائد اقتصادية أعلى للنحالين ويضمن الحفاظ على هذا المورد الهام.
ويبلغ إجمالي عدد النحالين المرخصين في المملكة حالياً 25,644 نحالاً ونحالة، ينتجون نحو 5,832 طناً من العسل سنوياً، من خلال ما يقارب مليون خلية نحل موزعة على مستوى المملكة، التي تتميز بتنوع غطائها النباتي، مما يتيح إنتاج نحو 20 نوعاً مختلفاً من العسل، من أهمها السدر، والطلح، والسمر.
وأفادت الوزارة بأن الدعم المادي الذي يقدّمه برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة ”ريف السعودية“ لقطاع تربية النحل قد أسهم بشكل كبير في ارتفاع عدد النحّالين، حيث وصل إجمالي المستفيدين من الدعم إلى 14 ألف نحّال، تلقوا دعماً إجمالياً بلغ 190 مليون ريال.
ونفذت الوزارة عدة مشاريع لخدمة النحالين وتمكينهم، حيث وفّرت ثلاثة مختبرات مزودة بأحدث التجهيزات لفحص وتشخيص أمراض وآفات النحل في المحاجر، وثماني عيادات متنقلة في مختلف المناطق لتقديم خدمات الفحص والتشخيص، بالإضافة إلى تقديم خدمات التوعية والإرشاد للنحالين مباشرة في أماكن تواجدهم في المراعي النحلية، حيث تم تزويد هذه العيادات بشاشات عرض لتسهيل البرامج التوعوية.

مقالات مشابهة

  • الهيئة القبطية الإنجيلية تطلق مشروع تعزيز قيم وممارسات المواطنة في المنيا
  • اليوم ..انخفاض في أسعار صرف الدولار
  • المخزوم: الفتاوى المأجورة تلغي إرادة الشعب
  • مفوضية الانتخابات تلغي المصادقة على تحالف الكربولي والعيساوي
  • اليوم ..إنطلاق اعمال المؤتمر الدولي باقتصاديات الكاربون في بغداد
  • واشنطن تلغي آلاف التأشيرات وتعد بمزيد
  • اليوم ..ارتفاع في أسعار صرف الدولار
  • "البيئة": إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل للحد من الاستيراد ودعم الإنتاج
  • فرنسا تعتزم إنشاء سجن شديد الحراسة قرب «جزيرة الشيطان» سيئة السمعة
  • النمر يقترح بعض الحلول للحد من ظاهرة نشر المعلومات الطبية غير الموثقة .. فيديو