فنون ومشاهير بيركين غادرت هذا العالم.. لبنان كان الحاضر الدائم في قلبها (صور)
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
فنون ومشاهير، بيركين غادرت هذا العالم لبنان كان الحاضر الدائم في قلبها صور،توفيت المغنية و أيقون ة ال موضة ، جاين بيركين، في باريس عن عمر 76 عاماً، حيث وجدت في منزلها .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بيركين غادرت هذا العالم.. لبنان كان الحاضر الدائم في قلبها (صور)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
توفيت المغنية وأيقونة الموضة، جاين بيركين، في باريس عن عمر 76 عاماً، حيث وجدت في منزلها وكانت قد فارقت الحياة، بعد معاناة من جلطة دماغية عابرة بسبب اضطرابات قلبيّة دامت سنين. وكان للبنان مكانة خاصة في قلب بيركين. فهي زارته ثلاث مرّات كما أنّها أقامت حفلة في بيروت سنة 2008، كانت آخر حفلاتها، حيث استحوذت على قلوب المشاهدين بأغنياتها الصريحة، والتكريم الذي قدمته للعديد من فناني بلد الأرز. بيركين، كانت دوماً الى جانب النساء اللبنانيات، وكانت تقدم لهن التحية في كل حفلة تقيمها في لبنان، لا سيما تلك التي "تود الكفاح من أجل المزيد من المساواة". وكانت تصر دوماً، في مجالسها الخاصة على استذكار لبنان وبيروت، حيث "هؤلاء الناس في المقاهي في الليل، ينشرون الثقافة، والكبرياء، والغضب، وإعادة الإعمار وهذه التبولة الخضراء، خضراء جدا!" على حد تعبيرها. رحلت بيركين وفي قلبها محبة لبنان واللبنانيين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موضة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل سيقضي الفار على كرة القدم !
بقلم : حسين الذكر ..
لو قبلنا جدلا بان فكرة وفلسفة ايجاد لعبة كرة القدم كانت لامتصاص نقمة الجماهير العاطلة عن العمل جراء دخول الالة بدل اليد العاملة منتصف القرن التاسع عشر ومن ثم تطور اللعبة لتدخل بمسارات وتوظيف جديد ليس آخره الدبلوماسية والحرب الناعمة ..
في زمن العولمة ومع تزاوج الكومبوتر والانترنيت وتوالد انفجارات التواصل الزاخرة يوميا بما لا يمكن وقفه وصده اصبحت اللعبة سيدة العالم حتى قيل عنها انها المؤثر الاقوى والاهم على الراي العالم العالمي وما يعنيه ذلك من استخدام وتوظيف اللعبة بمجالات متعددة تتخذ شكلا استعماريا ينسجم مع فلسفة الراسمالية الغربية فيما زالت اللعبة تعد ملهاة للشعوب وقتل للوقت وتبديد للثروة بالنسبة لكثير من بلدان العالم المتخلف .
اليوم وجراء ما بلغته اللعبة ومنظماتها العالمية والقارية بل والمحلية جعلت من الاتحادات تطلق على نفسها جمهوريات كرة القدم فان البطولات الكبرى سيما دوري الابطال والكلاسيكوات والمونديال وبطولات اوربا واخريات ….. دخلت التسويق والاستثمار والمراهنات بارقام مهولة بما لا يمكن تغافله والتعامي عنه .. حتى شحنت وشحذت القوى العالمية الكبرى للسيطرة على مقدرات تلك الاموال بصورة لا يمكن ان تترك نتائجها وتاثيراتها المعنوية والاقتصادية والثقافية والامنية وغير ذلك … بيد اللاعب والمدرب والحكم يتحكموا فيها كما يشاؤا .. مما اضطر العقول الراسمالية المبدعة اكتشاف طريقة جديدة للتحكم بمخرجات اللعبة وسحب صلاحيات الحكم الذي تحول من سيد مطلق للساحة الى تابع يأتمر بلجنة تدار خلف الاستار لغايات بعيدة كل البعد عن عدالة كرة القدم .
من هنا ولد الفار .. الذي اخذ يحدد من سيفوز بالمباريات ومن يعلوا منصات التتويج وغير ذلك من ضرورات وموجبات مكاتب المراهنات المتعملقة بحجم الشركات والكارتلات السياسية غير المعلن عنها رسميا .
المشكلة الكبرى التي بدت تظهر بعد كل مباراة قمة في الراي العالم ان فضائح الفار لم تمتلك قدرة ستر عوراتها المتكشفة حتى اصبح يدرك ذلك كل متابع مما اوقع المنظمون باشكالات كبرى ومواقف ساذجة محرجة جدا .. وخير دليل ما حدث بمباراة نصف نهائي الابطال الانتر وبرشلونة وكذلك اعيد السيناريو في الكلاسيكو بين الريال وبرشلونة ..
المبالغ الضخمة ومطالب التوظيف الرسمالي اخطر ويسيل لها لعاب العقل الغربي .. فيما الفار عاجز عن سد الثغرة واقناع الراي العام .. مما سيؤدي لبلوغ نهايات حتمية مسدودة لا ينفع معها الستر الاعلامي واصواته المشترات بما سيؤدي لتحول كرة القدم الى ما يشبه المصارعة الحرة او الغاء الفار واعادة هيبة اللعبة .ً
العروبة يتغلّب على التعاون بثلاثية في آخر جولات الدوري السعودي للمحترفين