النهار أونلاين:
2025-12-11@16:56:07 GMT

فيات الجزائر تطلق خدمة جديدة

تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT

فيات الجزائر تطلق خدمة جديدة

أطلقت شركة فيات الجزائر ولأول مرة في الجزائر منصة شراء لطرازاتها عبر الإنترنت.

وحسب بيان فيات الجزائر، تهدف هذه المبادرة الرائدة إلى توفير تجربة مبتكرة ومبسطة لشراء السيارات.

وتماشياً مع الجهود المبذولة لتعميم الرقمة في الوطن، تتيح هذه المنصة، التي تأتي في طليعة توزيع السيارات في الجزائر للزبائن. فرصة اختيار وطلب ودفع ثمن سياراتهم.

وسيكون بإمكانهم اختيار الطراز والنوع واللون المرغوب فيهم، وإدخال بياناتهم الشخصية ووثائق هويتهم. ثم دفع ثمن سيارتهم عن طريق بطاقة البنك التجاري الدولي أو الذهبية أو قسيمة الدفع البنكية.

وسيتمكن الزبون من اختيار سيارته الجديدة من سيارات فيات من بين مجموعة 200 سيارة مخصصة للمبيعات عبر الإنترنت. يتم تجديدها كل أسبوع.

وسيتمكن من متابعة جميع مراحل عملية الشراء مباشرةً عبر هاتفه أو من خلال جهاز الكمبيوتر الخاصة به. وسيتم توصيلها من قبل وكيل فيات الذي يختاره أو الوكيل الأقرب إلى مقر سكنه.

وسيكون هذا الحل المبتكر متاحًا اعتبارًا من اليوم، وسيخص كل الأطرزة المسوقة من طرف فيات الجزائر.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: فیات الجزائر

إقرأ أيضاً:

هل ينشر الإنترنت الجهل؟

بعد دخول الانترنت، أصبحت المواقع والصفحات المختلفة هي المصدر الأول للمعلومات،
وأصبحت مقاطع الفيديو التى تصل إلى هاتفك هي أسرع وسيلة لنقل الأحداث. والمقاطع المختلفة منها الحقيقية، ومنها المركبة بالذكاء الاصطناعي.
وأصبح الكثير يستقى الأخبار من مواقع التواصل الاجتماعي، ويعيد إرسالها في أغلب الأحيان دون التأكد من صحة ما يرسله.
وقد يدخل في مناقشات حادة ليدافع عن الخبر الذي أرسله. أصبح البعض يصدق أن من أرسل الخبر مختصًا فيما يكتب. فهناك من يدعي أنه طبيب ويحذر من تناول هذا الدواء أو ذاك. ومن يقول إنه خبير كمبيوتر ويحذر من مواقع بعينها. وهناك من يعلن أنه يستطيع توفير وظائف لجميع التخصصات. وأغلب هؤلاء يسعون للحصول على البيانات الشخصية لاستغلالها في عمليات نصب واحتيال. بل إنه ثبت مؤخرًا أن هناك من كان يعلن عن توفر الوظائف، يقيم في دولة أخرى.
أحد الاصدقاء دائمًا ما يردد بأن الإنسان لا يستطيع أن يعرف حقيقة الشخص الذي يجلس خلف لوحة المفاتيح، أو يدير هذه المواقع، ولا حتى اسم البلد التي يرسل منها في الحقيقة، وليس البلد التي يدعي أنه منها.
وكم من فيديو لحادثة قديمة أرسل على أنه حادث وقع منذ ساعات.
الإنترنت سلاح ذو حدين، فإما ان يستخدم لنشر الحقيقة والكلمة المفيدة، أو أن يتحول إلى منصة لنشر الجهل والأكاذيب. وكم من جاهل وجد نفسه يملك الوقت والطريقة التى ينشر بها كلامه الغث.
كثير من الناس يكتب ويعرض أفكاره، أو ثرثرته على الملأ دون أي رقيب أو مراجعة من مختص.
كانت الصحف تفتح أبوابها لنشر مشاركات القراء المختلفة في الأدب والرياضة، وتختار ما ترى أنه مفيد، وتعمل على تشجيع من يملك الموهبة، وتعطى نصائح للبعض؛ حتى يطور ملكة الكتابة لديه. وكم تخرج من هذه الصفحات من صحفيين وكتاب تولوا مناصب في أكبر المؤسسات الإعلامية. أما اليوم فيظن أحدهم أنه إذا ما عمل مقاطع على إحدى المنصات،
وعمل على زيادة أرقام المشاهدات بطريقة غير شرعية، فإنه يستحق أن يضع اسمه مسبوقًا بكلمة إعلامي.
نحتاج إلى دراسة علمية حول ما إذا أصبح الناس أكثر إلمامًا بالحقائق، أم أكثر جهلًا في وجود هذه المنصات المفتوحة للجميع؟

مقالات مشابهة

  • ستارلينك الأميركية تبدي استعدادها لتشغيل خدمة الإنترنت الفضائي بالعراق
  • الجزائر في مهمة جديدة للحفاظ على لقب كأس العرب أمام الإمارات
  • شراكة جديدة بين فورد ورينو لمنافسة السيارات الصينية
  • رئيس جامعة بنها يشهد حفل تخرج دفعة جديدة من طلاب كلية التمريض
  • BDL يطلق خدمة جديدة
  • جديد فيات الجزائر 
  • صناعة النواب: افتتاح مصنع ليوني خطوة جديدة لجعل مصر مركزا إقليميا لصناعة السيارات
  • الخطوط التنزانية تطلق رحلات جديدة إلى كيب تاون
  • «ابن سليم» يتعهد بإحداث تغيير إيجابي في «السيارات» خلال «عمومية طشقند»
  • هل ينشر الإنترنت الجهل؟