مجلس جماعة طنجة يخصص مليونا و 100 ألف درهم من أجل استكمال تهيئة مركز الطب الشرعي بمنطقة "الرهراه"
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
خصص مجلس جماعة طنجة، اعتمادا ماليا بقيمة 1.100.000.00 درهم، من أجل استكمال تهيئة مركز الطب الشرعي بمدينة طنجة.
ويندرج هذا الإسهام المالي البالغة كلفته الإجمالية ما قيمته 2.100.000.00 درهم، في إطار اتفاقية الشراكة التي صادق عليها المجلس الجماعي، خلال أشغال الدورة العادية الأخيرة برسم شهر فبراير 2024.
وتهدف الاتفاقية التي تضم أيضا مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة الذي يسهم بملبغ 1.
وستعمل الجماعة بموجب الاتفاقية على تتبع إنجاز المشروع، والإشراف والسهر على التسيير الإداري الأمثل للمركز وتجويد خدماته، والقيام بكل الأشغال المتعلقة بأعمال الصيانة والإصلاح.
وتعهد الاتفاقية، بإنجاز هذه الأشغال على مدى 12 شهرا، إلى الوكالة الجهوية لتنفيذ المشاريع بجهة طنجة تطوان الحسيمة.
ويعتبر مركز الطب الشرعي الكائن بمنطقة “الرهراه”، من المشاريع المهيكلة، والنموذجية، التي تعززت بها البنية التحتية في مدينة طنجة خلال السنوات الأخيرة، وتتوفر فيه مواصفات عالية، من حيث المساحة، والتجهيزات الضرورية لتقديم أحسن الخدمات.
كلمات دلالية بأعمال الصيانة و الإصلاح. بجهة طنجة تطوان الحسيمة. بمنطقة الرهراره تهيئة مركز الطب الشرعي مجلس جماعة طنجة مستودع الامواتالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: بجهة طنجة تطوان الحسيمة مجلس جماعة طنجة مستودع الاموات مرکز الطب الشرعی
إقرأ أيضاً:
مندوب اليمن في مجلس الأمن: الحوثيون يجندون الأطفال والتعليم في خطر
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
اتهم مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عبدالله السعدي، جماعة الحوثي بتحويل المدارس إلى ثكنات عسكرية، وتنفيذ أكبر عملية تجنيد للأطفال في العصر الحديث، ما أدى إلى حرمان ملايين الأطفال من حقهم في التعليم.
وفي كلمته أمام الدورة العادية الثانية لصندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) للعام 2025 في نيويورك، شدد السعدي على التزام الحكومة اليمنية بحماية الطفولة، وتوفير بيئة تعليمية وصحية آمنة، مشيداً بدور اليونيسف في دعم قطاعات التعليم والصحة والمياه.
وأكد السعدي أن الحرب التي أشعلتها جماعة الحوثي خلفت أزمة إنسانية كارثية، ضاعفت من معدلات الفقر وسوء التغذية، وأثرت بشكل مباشر على النساء والأطفال وكبار السن، محذراً من تفاقم الوضع الصحي مع تفشي الحميات الوبائية.
وأشار إلى أن الفجوة التمويلية في خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2025 ستؤثر سلباً على التعليم والصحة، داعياً إلى دعم دولي عاجل لضمان استمرارية الخدمات الأساسية.
كما اتهم الحوثيين بتغيير المناهج الدراسية لغرس مفاهيم متطرفة، وغسل أدمغة الأطفال بأفكار الكراهية، مما يهدد وحدة المجتمع اليمني ويقوّض مستقبل الأجيال القادمة.