قال الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد إنه اعترض مسيرة أطلقت من اليمن، ما أدى إلى انطلاق صافرات الإنذار في في بلدة بني نتساريم بغلاف غزة الجنوبي.

وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن المسيرة اعترضت في أجواء بلدة بني نتساريم بغلاف غزة.

وكان زعيم جماعة أنصار الله (الحوثيين) عبد الملك الحوثي، تعهد قبل أيام باستمرار إسناد غزة، مؤكدا أن إعلانهم عن المرحلة الرابعة من عمليات الإسناد يمثل خطوة ضرورية نتيجة لما وصل إليه الوضع في قطاع غزة.

ورغم الضربات الإسرائيلية، تواصل جماعة الحوثي اليمنية إطلاق صواريخ على إسرائيل وشن هجمات على السفن التابعة لإسرائيل وكذلك السفن المتوجهة إليها، وتشدد على استمرار العمليات حتى وقف إسرائيل حرب الإبادة في غزة.

ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

 

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات دراسات

إقرأ أيضاً:

دعوات إسرائيلية للاعتناء بالمجموعات التي قاتلت بالقطاع

صراحة نيوز-دعا مسؤولون إسرائيليون إلى ضرورة الاعتناء منذ الآن بالمجموعات المحلية التي خاضت قتالًا ضد حركة حماس خلال الحرب، تحسبًا لما بعد وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

وأكدت الدعوات على عدم التخلي عن هذه التشكيلات خشية وقوعها مرة أخرى في قبضة حماس، وبحث سُبل إدماجها ضمن تسوية شاملة تضمن استقرار المناطق التي تنشط فيها.

من المقترحات المطروحة منح هذه المجموعات أدوار إقليمية مرتبطة بإدارة المساعدات الإنسانية أو البقاء قرب الحدود، مع تأمين حماية دولية لها، بحيث تُشَكّل جزءًا من ترتيب أمني وسياسي جديد يوجّه رسالة لمن وقف إلى جانب إسرائيل خلال المواجهات.

وجرى الإشارة أيضًا إلى أن إنجاز وقف الحرب بشروط محددة—منها عودة جميع الرهائن الأحياء وضمان تمركز الجيش الإسرائيلي داخل “الخط الأصفر”—يُعتبر إنجازًا استراتيجياً لكنه ليس نهاية المسار، بل بداية لترتيبات أوسع تتطلب إدارة لقضايا أمنية وسياسية معقدة في المنطقة.

على صعيد متصل، برزت مجموعة محلية تُعرف باسم “أبو شباب” في رفح، التي سلّحتها جهات محلية خلال فترة القتال للعمل ضد حماس. وأعلنت المجموعة ترحيبها بالاتفاق ووقف الحرب.

مؤكدة أنها ستبقى في منطقتها للدفاع عن أراضيها، مع إبداء رغبة في أن يتحول قطاع غزة إلى مكان آمن ومستقبل يعمل فيه الجميع دون منظمات مسلحة أو حروب. كما عبّرت عن حاجتها إلى حماية دولية خلال فترة الهدنة خشية تعرض عناصرها للاستهداف.

مقالات مشابهة

  • تحقيق أمني يقترب.. ماذا وراء مقتل دبلوماسيي قطر؟
  • فلكي يمني يكشف موعد بدء فصل الشتاء في اليمن
  • وسائل إعلام صهيونية: وقف العدوان على غزة هو الطريق الوحيد لإنهاء الحصار الجوي اليمني
  • رئيس وزراء مدغشقر يحث على الحوار بعد انضمام عسكريين للمحتجين
  • إعلام إسرائيلي: الكشف النهائي للأسرى الفلسطينيين يضم فقط 195 محكوما بالمؤبد
  • أزمة إعلام الأقليات
  • أزمة إعلام الاقليات
  • وسائل إعلام عبرية: لن يتم الإفراج عن مروان البرغوثي
  • وسائل إعلام عبرية: الحكومة الإسرائيلية توافق على اتفاق إنهاء الحرب في غزة
  • دعوات إسرائيلية للاعتناء بالمجموعات التي قاتلت بالقطاع